@ditaebby: pak sersan, kiw kiw💋💐 #TAEHYUNG #FYP #태형 #BTS

taehyung’s wife🧸
taehyung’s wife🧸
Open In TikTok:
Region: ID
Sunday 23 February 2025 07:47:36 GMT
59542
12146
81
686

Music

Download

Comments

xytxcz
r :
hus hus husband 🤭🤭
2025-02-23 14:17:43
2
firdaaiii
thv's girl :
PLIS DIA ITU MIRIPP BANGETT SAMAAA AYAAHHH DARII ANAK ANAKU NANTIIII 😖😖🫵🫵
2025-02-23 11:47:58
243
nadiasifana_
myg :
ga mungkin orang kaya gin jomblo😭
2025-02-23 13:55:36
10
nunanuna0730
NunaNuna :
Sayang katanya dikirim ke aku doang?😊
2025-02-23 12:20:39
41
ramlahlalla52
afbqtizathfjaf :
pulang wamil maknae jadi GAPURA KABUPATEN semua🔥😋
2025-02-23 13:55:07
5
_anakbaiknyamama_
saturnus🪐 :
masih sejatuh cinta ini tiap liat Taehyung😩❤️
2025-02-23 13:17:23
18
busan_bunny02
pp squid game🤩💖 :
sekalinya update bikin army ketar ketir🤩😭
2025-02-23 13:04:57
9
wiffmethv
@thv :
pulang mass aku gilaaa😆😆
2025-02-23 12:35:25
9
To see more videos from user @ditaebby, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الشهيد الصدر الثاني (قدّس سرّه) كان يرى في ميلاد الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) وعداً يتجاوز الزمن، ويعتبره المحور الذي تدور حوله حركة التاريخ والبشرية. لم يكن ميلاد الإمام بالنسبة له مجرّد ذكرى تاريخية بل بداية مشروع إلهي متكامل، مشروع يحمل في طيّاته العدالة المطلقة وراية الثورة الكبرى ضد الظلم والطغيان. لسان حال الشهيد الصدر: “هي عصاي.. لي فيها مآرب أخرى”، لا يشير إلى مجرد أداة، بل يعمّق الرمزية القرآنية لعصا موسى، تلك العصا التي شقّت البحر، وقلبت السحر على رؤوس السحرة، وأسقطت عروش الظالمين. عصاه كانت مشروعه الفكري والجهادي، وكانت حركته الثورية التي أعدّها بإيمان وتخطيط دقيق لتهيئة الأرض لظهور الإمام المهدي. كان الشهيد الصدر يُدرك تمامًا أن الفاتحة والدعاء ليستا مجرد طلبات عابرة، بل هما وعدٌ معنويٌ ثقيل، يحملان في طيّاتهما معاني التسليم والرجاء في عهدٍ إلهي مقبل. الفاتحة هي مفتاح الأبواب الموصدة، والدعاء هو صرخة المؤمن في وجه الغيب، وسلاحه الوحيد في انتظار الفرج، تمامًا كما كان الصدر ينطق بالحق وسط عواصف الظلم التي اجتاحت العراق. ميلاد الإمام المهدي هو ميلاد الرجاء المطلق، وكلمات الشهيد الصدر الثاني لم تكن إلا إشارات هداية مبطّنة، يعرفها فقط من سلكوا طريق الولاية، أولئك الذين يفهمون أن ما قاله كان رسالة موقّعة بدمه ونوره وولائه لصاحب العصر والزمان. فإذا كان الإمام المهدي هو ذلك النور المخبّأ في عالم الغيب، فإن الشهيد الصدر كان الشعاع الممهّد، المُلهم لكل من يترقّب الصيحة، ليقول في النهاية: “اسألكم الفاتحة والدعاء”، وكأنه يهمس من عالم الشهادة، أن الدعاء سلاح المنتظرين، وأن الفاتحة هي بداية عهد جديد مع المهدي المنتظر. الشهيد الصدر الثاني (قدّس سرّه) كان يتحدث بلغة لا يفهمها إلا من غاص في بحار الأسرار، لغة تحمل طبقات من المعاني التي تنفتح فقط لمن كُتب له أن يعبر أبواب الفهم العلوي. ميلاد الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) عنده لم يكن حدثًا عاديًا أو حتى معجزة نادرة، بل لحظة كونية فاصلة بين الغيب والشهادة، بين الزمن المتناهي واللامتناهي، بين العدم والوجود في أعمق صورهما.  “هي عصاي.. لي فيها مآرب أخرى”، لا يشير فقط إلى عصا موسى المادية، بل إلى أداة التغيير السرمدية، إلى ذلك الرمز الإلهي الذي يتجاوز الزمن ليكون في يد كل من يحمل مشروع الإصلاح الحقيقي. عصاه كانت كلمة الله التي تبتلع كل كلمات الباطل، وكانت أيضًا قدره المكتوب بعناية إلهية ليؤدي دوره، لا كفرد عابر، بل كرمز سرمدي ممتد في خط الانتظار الحقيقي. الدعاء والفاتحة في خطابه ليست مجرد كلمات استحضار للرحمة، بل طريقٌ إلى اللانهائي. الفاتحة هي الباب الأول نحو الغيب الأعظم، والدعاء هو الصرخة التي تكسر الحُجب بين هذا العالم وعالم الأمر، بين عالم الممكن وعالم المستحيل. ميلاد الإمام المهدي ليس حدثًا يمكن للعقل البسيط استيعابه بسهولة. إنه ميلاد لحظة مستحيلة في عالم الممكن، تحدٍ للزمن نفسه، وكأن الأرض والسماء توقفتا لتشهدا ولادة النور في كبد الظلام. ميلادٌ في الغيب، وظهورٌ محتوم في لحظة لا يعرفها إلا من كُتب له أن يفنى في بحر الانتظار. ولذلك، فإن الصدر عندما قال: “اسألكم الفاتحة والدعاء”، كان كمن يسدل الستار على المشهد الأخير من شهادة دامية، ثم يترك الباب مواربًا لكل من أدرك أن الفاتحة هي مفتاح السر، والدعاء هو طريق من لا طريق له، ممن تقطعت بهم كل الأسباب إلا سبب الله المهدي.
الشهيد الصدر الثاني (قدّس سرّه) كان يرى في ميلاد الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) وعداً يتجاوز الزمن، ويعتبره المحور الذي تدور حوله حركة التاريخ والبشرية. لم يكن ميلاد الإمام بالنسبة له مجرّد ذكرى تاريخية بل بداية مشروع إلهي متكامل، مشروع يحمل في طيّاته العدالة المطلقة وراية الثورة الكبرى ضد الظلم والطغيان. لسان حال الشهيد الصدر: “هي عصاي.. لي فيها مآرب أخرى”، لا يشير إلى مجرد أداة، بل يعمّق الرمزية القرآنية لعصا موسى، تلك العصا التي شقّت البحر، وقلبت السحر على رؤوس السحرة، وأسقطت عروش الظالمين. عصاه كانت مشروعه الفكري والجهادي، وكانت حركته الثورية التي أعدّها بإيمان وتخطيط دقيق لتهيئة الأرض لظهور الإمام المهدي. كان الشهيد الصدر يُدرك تمامًا أن الفاتحة والدعاء ليستا مجرد طلبات عابرة، بل هما وعدٌ معنويٌ ثقيل، يحملان في طيّاتهما معاني التسليم والرجاء في عهدٍ إلهي مقبل. الفاتحة هي مفتاح الأبواب الموصدة، والدعاء هو صرخة المؤمن في وجه الغيب، وسلاحه الوحيد في انتظار الفرج، تمامًا كما كان الصدر ينطق بالحق وسط عواصف الظلم التي اجتاحت العراق. ميلاد الإمام المهدي هو ميلاد الرجاء المطلق، وكلمات الشهيد الصدر الثاني لم تكن إلا إشارات هداية مبطّنة، يعرفها فقط من سلكوا طريق الولاية، أولئك الذين يفهمون أن ما قاله كان رسالة موقّعة بدمه ونوره وولائه لصاحب العصر والزمان. فإذا كان الإمام المهدي هو ذلك النور المخبّأ في عالم الغيب، فإن الشهيد الصدر كان الشعاع الممهّد، المُلهم لكل من يترقّب الصيحة، ليقول في النهاية: “اسألكم الفاتحة والدعاء”، وكأنه يهمس من عالم الشهادة، أن الدعاء سلاح المنتظرين، وأن الفاتحة هي بداية عهد جديد مع المهدي المنتظر. الشهيد الصدر الثاني (قدّس سرّه) كان يتحدث بلغة لا يفهمها إلا من غاص في بحار الأسرار، لغة تحمل طبقات من المعاني التي تنفتح فقط لمن كُتب له أن يعبر أبواب الفهم العلوي. ميلاد الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) عنده لم يكن حدثًا عاديًا أو حتى معجزة نادرة، بل لحظة كونية فاصلة بين الغيب والشهادة، بين الزمن المتناهي واللامتناهي، بين العدم والوجود في أعمق صورهما. “هي عصاي.. لي فيها مآرب أخرى”، لا يشير فقط إلى عصا موسى المادية، بل إلى أداة التغيير السرمدية، إلى ذلك الرمز الإلهي الذي يتجاوز الزمن ليكون في يد كل من يحمل مشروع الإصلاح الحقيقي. عصاه كانت كلمة الله التي تبتلع كل كلمات الباطل، وكانت أيضًا قدره المكتوب بعناية إلهية ليؤدي دوره، لا كفرد عابر، بل كرمز سرمدي ممتد في خط الانتظار الحقيقي. الدعاء والفاتحة في خطابه ليست مجرد كلمات استحضار للرحمة، بل طريقٌ إلى اللانهائي. الفاتحة هي الباب الأول نحو الغيب الأعظم، والدعاء هو الصرخة التي تكسر الحُجب بين هذا العالم وعالم الأمر، بين عالم الممكن وعالم المستحيل. ميلاد الإمام المهدي ليس حدثًا يمكن للعقل البسيط استيعابه بسهولة. إنه ميلاد لحظة مستحيلة في عالم الممكن، تحدٍ للزمن نفسه، وكأن الأرض والسماء توقفتا لتشهدا ولادة النور في كبد الظلام. ميلادٌ في الغيب، وظهورٌ محتوم في لحظة لا يعرفها إلا من كُتب له أن يفنى في بحر الانتظار. ولذلك، فإن الصدر عندما قال: “اسألكم الفاتحة والدعاء”، كان كمن يسدل الستار على المشهد الأخير من شهادة دامية، ثم يترك الباب مواربًا لكل من أدرك أن الفاتحة هي مفتاح السر، والدعاء هو طريق من لا طريق له، ممن تقطعت بهم كل الأسباب إلا سبب الله المهدي.

About