@omarcelofilmes: como ela aceitou isso?#filme #cenas #trechos

Marcelo filmes
Marcelo filmes
Open In TikTok:
Region: BR
Wednesday 26 February 2025 11:47:36 GMT
4576
118
3
2

Music

Download

Comments

mirelly125
MEIRY :
nome
2025-02-27 02:21:30
0
luzilenegomes5
Luzilene Gomes :
💙❤️
2025-02-26 14:43:01
0
lina1chauque
@Lina1chauque# :
😳😳😳😢
2025-02-26 11:55:18
0
To see more videos from user @omarcelofilmes, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

[[ المقصّر إذا رأى قدرة علي بن طالب بعينه سيقول سحر و لو صعد السماء و رأى علي على العرش سيقول وهم ]] قال إمامنا العسكري صلوات الله عليه : ما أظهر الله عز و جل لنبي تقدم آية إلا و قد جعل لمحمد صلى الله عليه و آله و علي عليه السلام مثلها و أعظم منها . قيل : يا بن رسول ، فأي شيء جعل لمحمد و علي عليهما السلام ما يعدل آيات عيسى من إحياء الموتى ، و إبراء الأكمه و الأبرص ، و الإنباء بما يأكلون و ما يدخرون ؟ قال عليه السلام : إن رسول الله صلى الله عليه و آله كان يمشي بمكة و أخوه علي عليه السلام يمشي معه و عمه أبو لهب خلفه يرمي عقبه بالأحجار و قد أدماه ، ينادي معاشر قريش : هذا ساحر كذاب فافقدوه و اهجروه و اجتنبوه ، و حرش عليه أوباش قريش ، فتبعوهما و يرمونهما بالأحجار فما منها حجر أصابه إلا و أصاب علياً عليه السلام . فقال بعضهم : يا علي ألست المتعصب لمحمد صلى الله عليه و آله ، و المقاتل عنه ، و الشجاع الذي لا نظير لك مع حداثة سنك ، و أنك لم تشاهد الحروب ، ما بالك لا تنصر محمداً و لا تدفع عنه ؟ فناداهم علي عليه السلام : معاشر أوباش قريش ، لا أطيع محمداً بمعصيتي له ، لو أمرني لرأيتم العجب .  و ما زالوا يتبعونه حتى خرج من مكة فأقبلت الأحجار على حالها تتدحرج ، فقالوا : الان تشدخ هذه الأحجار محمداً و علياً و نتخلص منهما . و تنحت قريش عنه خوفاً على أنفسهم من تلك الأحجار ، فرأوا تلك الأحجار قد أقبلت على محمد و علي عليهما السلام ، كل حجر منها ينادي : السلام عليك يا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف . السلام عليك يا علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف . السلام عليك يا رسول رب العالمين و خير الخلق أجمعين . السلام عليك يا سيد الوصيين و يا خليفة رسول رب العالمين . و سمعها جماعات قريش فوجموا ، فقال عشرة من مردتهم و عناتهم : ما هذه الأحجار تكلمهما ، و لكنهم رجال في حفرة بحضرة الأحجار ، قد خبأهم محمد تحت الأرض فهي تكلمهما لغيرنا و يختدعنا . فأقبلت عند ذلك أحجار عشرة من تلك الصخور ، و تحلقت و ارتفعت فوق العشرة المتكلمين بهذا الكلام ، فما زالت تقع بهاماتهم و ترتفع و ترضضها حتى ما بقي من العشرة أحد إلا سال دماغه و دماؤه من منخريه ، و تخلخل رأسه و هامته و يافوخه . فجاء أهلوهم و عشائرهم يبكون و يضجون ، يقولون : أشد من مصابنا بهؤلاء تبجح محمد و تبذخه بأنهم قتلوا بهذه الأحجار  ، فصار ذلك آية له و دلالة و معجزة . فأنطق الله عز و جل جنائزهم فقالت : صدق محمد و ما كذب ، و كذبتم و ما صدقتم .  و اضطربت الجنائز ، و رمت من عليها ، و سقطوا على الأرض و نادت : ما كنا لننقاد ليحمل علينا أعداء الله إلى عذاب الله . فقال أبو جهل لعنه الله : إنما سحر محمد هذه الجنائز كما سحر تلك الأحجار و الجلاميد و الصخور ، حتى وجد منها من النطق ما وجد ، فإن كان قتل هذه الأحجار هؤلاء لمحمد آية له و تصديقاً لقوله ، و تثبيتا لأمره ، يسأل من خلقهم أن يحييهم . فقال رسول الله صلى الله عليه و آله : يا أبا الحسن قد سمعت اقتراح الجاهلين ، و هؤلاء عشرة قتلى ، كم جرحت بهذه الأحجار التي رمانا بها القوم يا علي ؟ قال علي عليه السلام : جرحت أربع جراحات . و قال رسول الله صلى الله عليه و آله : قد جرحت أنا ست جراحات . فليسأل كل واحد منا ربه أن يحيي من العشرة بقدر جراحاته . فدعا رسول الله صلى الله عليه و آله لستة منهم فنشروا ، و دعا علي عليه السلام لأربعة منهم فنشروا . ثم نادى المحيون : معاشر المسلمين إن لمحمد و علي شأناً عظيماً في الممالك التي كنا فيها . لقد رأينا لمحمد صلى الله عليه و آله مثالاً على سرير عند البيت المعمور ، و عند العرش . و لعلي عليه السلام مثالاً عند البيت المعمور ، و عند الكرسي ، و أملاك السماوات و الحجب ، و أملاك العرش ، يحفون بهما و يعظمونهما و يصلون عليهما ، و يصدرون عن أوامرهما ، و يقسمون بهما على الله عز و جل لحوائجهم إذا سألوه بهما . فآمن منهم سبعة نفر ، و غلب الشقاء على الآخرين . 📚 المصادر و المراجع 📗تفسير الإمام العسكري|381 📗بحار الأنوار|17|262 📗مدينة المعاجز|1|291 #فضائل_العلي_ألعظيم #فاطمة_الزهراء #شيعة_علي_الكرار #الامام_الحسن_عليه_السلام #اهل_البيت_عليهم_سلام #الشيخ_امير_القريشي🤎
[[ المقصّر إذا رأى قدرة علي بن طالب بعينه سيقول سحر و لو صعد السماء و رأى علي على العرش سيقول وهم ]] قال إمامنا العسكري صلوات الله عليه : ما أظهر الله عز و جل لنبي تقدم آية إلا و قد جعل لمحمد صلى الله عليه و آله و علي عليه السلام مثلها و أعظم منها . قيل : يا بن رسول ، فأي شيء جعل لمحمد و علي عليهما السلام ما يعدل آيات عيسى من إحياء الموتى ، و إبراء الأكمه و الأبرص ، و الإنباء بما يأكلون و ما يدخرون ؟ قال عليه السلام : إن رسول الله صلى الله عليه و آله كان يمشي بمكة و أخوه علي عليه السلام يمشي معه و عمه أبو لهب خلفه يرمي عقبه بالأحجار و قد أدماه ، ينادي معاشر قريش : هذا ساحر كذاب فافقدوه و اهجروه و اجتنبوه ، و حرش عليه أوباش قريش ، فتبعوهما و يرمونهما بالأحجار فما منها حجر أصابه إلا و أصاب علياً عليه السلام . فقال بعضهم : يا علي ألست المتعصب لمحمد صلى الله عليه و آله ، و المقاتل عنه ، و الشجاع الذي لا نظير لك مع حداثة سنك ، و أنك لم تشاهد الحروب ، ما بالك لا تنصر محمداً و لا تدفع عنه ؟ فناداهم علي عليه السلام : معاشر أوباش قريش ، لا أطيع محمداً بمعصيتي له ، لو أمرني لرأيتم العجب . و ما زالوا يتبعونه حتى خرج من مكة فأقبلت الأحجار على حالها تتدحرج ، فقالوا : الان تشدخ هذه الأحجار محمداً و علياً و نتخلص منهما . و تنحت قريش عنه خوفاً على أنفسهم من تلك الأحجار ، فرأوا تلك الأحجار قد أقبلت على محمد و علي عليهما السلام ، كل حجر منها ينادي : السلام عليك يا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف . السلام عليك يا علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف . السلام عليك يا رسول رب العالمين و خير الخلق أجمعين . السلام عليك يا سيد الوصيين و يا خليفة رسول رب العالمين . و سمعها جماعات قريش فوجموا ، فقال عشرة من مردتهم و عناتهم : ما هذه الأحجار تكلمهما ، و لكنهم رجال في حفرة بحضرة الأحجار ، قد خبأهم محمد تحت الأرض فهي تكلمهما لغيرنا و يختدعنا . فأقبلت عند ذلك أحجار عشرة من تلك الصخور ، و تحلقت و ارتفعت فوق العشرة المتكلمين بهذا الكلام ، فما زالت تقع بهاماتهم و ترتفع و ترضضها حتى ما بقي من العشرة أحد إلا سال دماغه و دماؤه من منخريه ، و تخلخل رأسه و هامته و يافوخه . فجاء أهلوهم و عشائرهم يبكون و يضجون ، يقولون : أشد من مصابنا بهؤلاء تبجح محمد و تبذخه بأنهم قتلوا بهذه الأحجار ، فصار ذلك آية له و دلالة و معجزة . فأنطق الله عز و جل جنائزهم فقالت : صدق محمد و ما كذب ، و كذبتم و ما صدقتم . و اضطربت الجنائز ، و رمت من عليها ، و سقطوا على الأرض و نادت : ما كنا لننقاد ليحمل علينا أعداء الله إلى عذاب الله . فقال أبو جهل لعنه الله : إنما سحر محمد هذه الجنائز كما سحر تلك الأحجار و الجلاميد و الصخور ، حتى وجد منها من النطق ما وجد ، فإن كان قتل هذه الأحجار هؤلاء لمحمد آية له و تصديقاً لقوله ، و تثبيتا لأمره ، يسأل من خلقهم أن يحييهم . فقال رسول الله صلى الله عليه و آله : يا أبا الحسن قد سمعت اقتراح الجاهلين ، و هؤلاء عشرة قتلى ، كم جرحت بهذه الأحجار التي رمانا بها القوم يا علي ؟ قال علي عليه السلام : جرحت أربع جراحات . و قال رسول الله صلى الله عليه و آله : قد جرحت أنا ست جراحات . فليسأل كل واحد منا ربه أن يحيي من العشرة بقدر جراحاته . فدعا رسول الله صلى الله عليه و آله لستة منهم فنشروا ، و دعا علي عليه السلام لأربعة منهم فنشروا . ثم نادى المحيون : معاشر المسلمين إن لمحمد و علي شأناً عظيماً في الممالك التي كنا فيها . لقد رأينا لمحمد صلى الله عليه و آله مثالاً على سرير عند البيت المعمور ، و عند العرش . و لعلي عليه السلام مثالاً عند البيت المعمور ، و عند الكرسي ، و أملاك السماوات و الحجب ، و أملاك العرش ، يحفون بهما و يعظمونهما و يصلون عليهما ، و يصدرون عن أوامرهما ، و يقسمون بهما على الله عز و جل لحوائجهم إذا سألوه بهما . فآمن منهم سبعة نفر ، و غلب الشقاء على الآخرين . 📚 المصادر و المراجع 📗تفسير الإمام العسكري|381 📗بحار الأنوار|17|262 📗مدينة المعاجز|1|291 #فضائل_العلي_ألعظيم #فاطمة_الزهراء #شيعة_علي_الكرار #الامام_الحسن_عليه_السلام #اهل_البيت_عليهم_سلام #الشيخ_امير_القريشي🤎

About