@noff91n:

نۆفَ🇸🇦
نۆفَ🇸🇦
Open In TikTok:
Region: SA
Friday 28 February 2025 01:42:16 GMT
5848
352
1
31

Music

Download

Comments

9oillll
9oillll :
امسي امسي اقول وانبسطي
2025-02-28 05:14:25
0
i2el6
𝙷 𓅟 :
يارب
2025-02-28 02:26:21
0
d7373889
D :
حبيته
2025-02-28 02:49:13
0
To see more videos from user @noff91n, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الصدر… عودة الحق بعد مؤامرات الباطل منذ أن رفع السيد مقتدى الصدر راية الإصلاح في العراق، كان واضحًا أنه يقف في وجه منظومة مترامية الأطراف، لا تريد لهذا البلد أن ينهض من رماد الفساد والتبعية. لم يكن مجرد صوت معارض، بل كان امتدادًا لثورة والده الشهيد السيد محمد محمد صادق الصدر، ذلك الصوت الذي هزَّ عروش الظالمين، وجعل الطغاة يرتعدون من حقيقته الصافية. لكن، وكما هي سُنّة التاريخ، فإن كل من يواجه الفساد يجد أمامه تحالفًا واسعًا من القوى التي تخشى التغيير، وتخاف من يقظة الشعوب. فكان لا بد من التآمر عليه، وتشويه صورته، والتضييق عليه سياسيًا ودينيًا واجتماعيًا، حتى وصل الأمر إلى تحليل دم الصدريين، وإخراجهم من الملة بفتاوى مأجورة، وتحالفات سياسية هدفها إقصاؤه ومنعه من قيادة مشروع إصلاح العراق. مؤامرة التصفية والإقصاء لم يكن غريبًا أن تتقاطع مصالح أطرافٍ محلية وإقليمية ودولية في محاولة إخراج الصدر من المشهد السياسي، فقد كان يمثل خطرًا على مشاريعهم، لأنه يحمل في قلبه العراق وحده، دون ولاءاتٍ خارجية أو أجندات خفية. 	•	التكفير والتشويه: لجأت بعض الجهات إلى إصدار فتاوى تكفيرية تهدف إلى تحييد التيار الصدري عن الساحة، وجعل أتباعه منبوذين دينيًا، مما يسهل استهدافهم سياسيًا وأمنيًا. لكن هذه الفتاوى لم تكن إلا ورقةً احترقت سريعًا، لأن التاريخ يشهد أن الصدر وأتباعه هم الامتداد الطبيعي لخط أهل البيت (عليهم السلام)، وهم من رفعوا راية الإسلام المحمدي الأصيل. 	•	تحالفات المصالح: وجد خصوم الصدر في بعض القوى الإقليمية والمحلية حلفاء لهم في معركة الإقصاء، حيث تم التلاعب بالمشهد السياسي لعرقلة أي محاولة إصلاحية، ولإبقاء العراق في دوامة التبعية والفساد. 	•	الضغط الأمني والملاحقات: لم يقتصر الأمر على التحريض، بل وصل إلى استهداف الصدريين أمنيًا، وقتلهم واعتقالهم وتهميشهم، في محاولة لترهيب الجماهير ودفعهم إلى الابتعاد عن مشروع الإصلاح. لكن الله كان لهم بالمرصاد… في لحظة ظنَّ فيها المتآمرون أنهم قد أحكموا قبضتهم، جاءت سنّة الله التي لا تتغير: “وكذلك نولي بعض الظالمين بعضًا بما كانوا يكسبون” (الأنعام: 129). لقد بدأ الصراع بين القوى التي اجتمعت على إقصاء الصدر، فسلّط الله الظالمين بعضهم على بعض، وبدأت منظومتهم تتفكك شيئًا فشيئًا، حتى بات واضحًا أن الأرض بدأت تمهد لعودة الصدر من جديد، وأن الشعب العراقي، الذي صبر على الظلم، بات يدرك أن لا بديل عن مشروع الإصلاح الحقيقي الذي حمله الصدر منذ البداية. عودة الصدر… حتمية تاريخية اليوم، ونحن نشهد انهيار التحالفات التي حيكت لإقصاء الصدر، تتجلى حقيقة تاريخية واضحة: لا يمكن لراية الإصلاح أن تسقط، ولا يمكن لصوت الحق أن يُسكت، ومن أراد كسر إرادة الصدر، كسرته السنن الإلهية قبل أن تكسره إرادة الشعب. عودة الصدر ليست مجرد احتمال، بل هي نتيجة طبيعية للظلم الذي تعرض له العراق، فكلما زاد الفساد، كلما زاد عطش الشعب للإصلاح، وكلما ازدادت المؤامرات، كلما تكشفت الحقائق أمام الجماهير. والذين أراقوا دماء الشهداء، وشاركوا في ظلم الصدريين، سيدفعون الثمن قريبًا، فالله ليس بغافلٍ عمّا يعمل الظالمون، وإن غدًا لناظره قريب.
الصدر… عودة الحق بعد مؤامرات الباطل منذ أن رفع السيد مقتدى الصدر راية الإصلاح في العراق، كان واضحًا أنه يقف في وجه منظومة مترامية الأطراف، لا تريد لهذا البلد أن ينهض من رماد الفساد والتبعية. لم يكن مجرد صوت معارض، بل كان امتدادًا لثورة والده الشهيد السيد محمد محمد صادق الصدر، ذلك الصوت الذي هزَّ عروش الظالمين، وجعل الطغاة يرتعدون من حقيقته الصافية. لكن، وكما هي سُنّة التاريخ، فإن كل من يواجه الفساد يجد أمامه تحالفًا واسعًا من القوى التي تخشى التغيير، وتخاف من يقظة الشعوب. فكان لا بد من التآمر عليه، وتشويه صورته، والتضييق عليه سياسيًا ودينيًا واجتماعيًا، حتى وصل الأمر إلى تحليل دم الصدريين، وإخراجهم من الملة بفتاوى مأجورة، وتحالفات سياسية هدفها إقصاؤه ومنعه من قيادة مشروع إصلاح العراق. مؤامرة التصفية والإقصاء لم يكن غريبًا أن تتقاطع مصالح أطرافٍ محلية وإقليمية ودولية في محاولة إخراج الصدر من المشهد السياسي، فقد كان يمثل خطرًا على مشاريعهم، لأنه يحمل في قلبه العراق وحده، دون ولاءاتٍ خارجية أو أجندات خفية. • التكفير والتشويه: لجأت بعض الجهات إلى إصدار فتاوى تكفيرية تهدف إلى تحييد التيار الصدري عن الساحة، وجعل أتباعه منبوذين دينيًا، مما يسهل استهدافهم سياسيًا وأمنيًا. لكن هذه الفتاوى لم تكن إلا ورقةً احترقت سريعًا، لأن التاريخ يشهد أن الصدر وأتباعه هم الامتداد الطبيعي لخط أهل البيت (عليهم السلام)، وهم من رفعوا راية الإسلام المحمدي الأصيل. • تحالفات المصالح: وجد خصوم الصدر في بعض القوى الإقليمية والمحلية حلفاء لهم في معركة الإقصاء، حيث تم التلاعب بالمشهد السياسي لعرقلة أي محاولة إصلاحية، ولإبقاء العراق في دوامة التبعية والفساد. • الضغط الأمني والملاحقات: لم يقتصر الأمر على التحريض، بل وصل إلى استهداف الصدريين أمنيًا، وقتلهم واعتقالهم وتهميشهم، في محاولة لترهيب الجماهير ودفعهم إلى الابتعاد عن مشروع الإصلاح. لكن الله كان لهم بالمرصاد… في لحظة ظنَّ فيها المتآمرون أنهم قد أحكموا قبضتهم، جاءت سنّة الله التي لا تتغير: “وكذلك نولي بعض الظالمين بعضًا بما كانوا يكسبون” (الأنعام: 129). لقد بدأ الصراع بين القوى التي اجتمعت على إقصاء الصدر، فسلّط الله الظالمين بعضهم على بعض، وبدأت منظومتهم تتفكك شيئًا فشيئًا، حتى بات واضحًا أن الأرض بدأت تمهد لعودة الصدر من جديد، وأن الشعب العراقي، الذي صبر على الظلم، بات يدرك أن لا بديل عن مشروع الإصلاح الحقيقي الذي حمله الصدر منذ البداية. عودة الصدر… حتمية تاريخية اليوم، ونحن نشهد انهيار التحالفات التي حيكت لإقصاء الصدر، تتجلى حقيقة تاريخية واضحة: لا يمكن لراية الإصلاح أن تسقط، ولا يمكن لصوت الحق أن يُسكت، ومن أراد كسر إرادة الصدر، كسرته السنن الإلهية قبل أن تكسره إرادة الشعب. عودة الصدر ليست مجرد احتمال، بل هي نتيجة طبيعية للظلم الذي تعرض له العراق، فكلما زاد الفساد، كلما زاد عطش الشعب للإصلاح، وكلما ازدادت المؤامرات، كلما تكشفت الحقائق أمام الجماهير. والذين أراقوا دماء الشهداء، وشاركوا في ظلم الصدريين، سيدفعون الثمن قريبًا، فالله ليس بغافلٍ عمّا يعمل الظالمون، وإن غدًا لناظره قريب.

About