@steff.bntz: #🎶❤️

🖇️🍓Feffylovers 🍓🖇️
🖇️🍓Feffylovers 🍓🖇️
Open In TikTok:
Region: US
Friday 07 March 2025 13:58:07 GMT
850
49
2
0

Music

Download

Comments

la.princesa2108
la princesa 🥰🇸🇻💖🥹 :
🥰🥰
2025-03-08 01:10:56
1
octavioroman88
octavioroman88 :
❤️❤️❤️
2025-03-07 14:16:57
0
To see more videos from user @steff.bntz, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

#ديفيد_رجل_الكهف #حسن_البدري وأخرون  من الارشيف  افيد رَجُل الكهف [ديفيد رجل الكَهف] (واسمه الأصلي: محمد يمان الصواف [أبو داني]) هو باحث (كما يُعَرِّف نفسَه) ومفكر ومثقَّف موسوعي وتنويري ويوتيوبر سوري لاديني [ملحد إيجابي] لامنتمٍ، إذ يَعتبر «الإنسانَ الـمنتميَ لا محالة كاذباً» (ما المثقف، ص 142).  وُلِدَ دافيد رجل الكهف في دمشق بتاريخ 11 (أو 16) يوليو/تموز 1986، وتُـوفِّـي في استوكهولم (السويد) إِثرَ نوبةٍ قلبية يوم الخميس 17 مارس/آذار 2022.  نشأَ في أسرة دمشقية تقليدية متوسِّطة متدينة (من حي العمارة الدمشقي) فحَفِظَ نِصفَ القرآن أو يزيدُ عن ظَهر قلبٍ، وتربَّى على الإسلام السُّـنِّـيِّ مُنذُ نعومةِ أظفاره. دَرَسَ الاقتصادَ في جامعة تشرين في اللاذقية. كان كثير التفكير، كثيرَ الأسئلة منذ طفولته. وأدركَ منذ مراهقته سطحيةَ التعليم الديني وضحالتَه. وقد زرعَ أحدُ أساتذتِه الذي لَم يَذكُرِ اسمَه (أستاذ للإنكليزية ربوبي أو لاديني يُدَرِّس عِلمَ الصوتيات) الشكَّ العِلمي في نفس دافيد ليبدأ مرحلةَ البحث بطرح أسئلة لم يَلقَ لها جواباً. وكان أستاذ الإنكليزية قد ذكر اسم كتاب نقدي عن حياة النبي محمد فتلقّف دافيد الاسم ليبحث عنه ويُـحَـمِّـلَه من الإنترنت ويقرأه بشغف فيصدمه فيأتي في الدرس التالي ليُقنِع الأستاذ بخطأ أفكار الكِتاب مردداً ما لقّنوه في المساجد. فيجيبه أستاذُه بأنَّ رأيَه هذا قد زرعوه فيه. فبدأ دافيد برحلةِ بحثٍ عن مَصدر رأيه وعن الإجابات على كَمّ هائل من الأسئلة الوجودية والدينية الّتي كانت تُوَرِّق مَضجَعه وذلك قبل أن يبلغ العشرين من العمر. فكان دافيد المزدحم دماغه بالأسئلة محاطاً بإجابات سطحية بل غبية.  ثم دفعه شكُّه إلى إعادة قراءة القرآن مجرداً من القدسية وبعين نقدية باستخدام ورقة وقلم. وقرأ الإنجيلَ مستغرباً كيف يأخذه الناس بجدية.  أعلن خروجه عن القطيع والتقاليد وانعزالَه (ولهذا سمّى نفسَه: «رَجُل الكَهف»)، ولكنه لم يهاجمِ الأديانَ، بل انتقد تُـراثَه الإسلامي باحترافية وعلمية وحيادية.  ثم أخذ دافيد يطرح أفكاره ويناقشها في «منتدى اللادينيين العرب» و«شبكة الملحدين العرب» بأسماء مستعارة ومنها «دافيد».  تركَ دمشق عام 2005. وعاش في دُبي. ثم سافر إلى ماليزيا ليحطَّ رحالَه أخيراً في السويد عام 2015 ويختار لنفسه رسمياً اسم «دافيد» وكنية «رَجُل الكهف». وحصل على ماستر في الفلسفة من جامعة لينشوبينغ Linköpings universitet في السويد. على الصعيد الشخصي، تزوَّجَ دافيد رجل الكهف من صديقة المراهقة وأنجب طفلاً واحداً اسمُه داني؛ وهذا هو الاسم الذي اختاره المؤلف لإحدى شخصيات كتابه «ما المثقف» الذي جعلَ إهداءه لـ«داني» الذي من أجلِهِ تـمَّت محاورةُ الكِتاب. كما أهدى الكِتابَ للشباب العرب ولـ«لوسيل» التي بفضل صوتها تَـحمَّلَ الآلامَ. ثمَّ انفصل عن زوجته. وهذه التجربةُ جعلتْه يؤمن بفشل مؤسسة الزواج الرسمية ويؤمن باللاإنجابية بل باللاجنسية كخيار شخصي. ثم أقلعَ عن التدخين وتـحوَّل إلى النباتية ثم إلى الـخُضَرية مدافعاً عن خياراته بطريقة علمية. وقد دفعَتْه آلامه الشديدة إلى محاولة الانتحار دون أن يشجّع أحداً على ذلك. وقد كانت وفاته بسبب نوبة قلبية وهو لم يتجاوز سنَّ السادسة والثلاثين. ومن المستبعد جداً انتحاره إذ كان طافحاً بحب الحياة والأمل وأعلن حبه للحياة أكثر من مرة حـتَّى إنه تـمنَّى أن يرى إمكانية التنقل بحرية بين الدول العربية في حياته. ومن روَّجَ لفرضية انتحاره رجالُ دِينٍ استغلّوا موتَـه ليقولوا إن الإلحاد يؤدي إلى الانتحار؛ فقد ظهرَت إثر وفاة دافيد عشراتُ المقالات ومقاطع الفيديو التي تشمت بوفاة دافيد كنهاية مأساوية لرجل ملحد. اكتشف رَجُل الكهف بعد وصوله إلى السويد أنَّ مرضه هو اضطراب ثنائي القطب الذي يكون من أعراضه التأرجح بين نوبات اكتئاب شديد وبين حماسة هَوَسيّة. كما أدرك أنه مصاب باضطراب الشخصية الوسواسية القهرية.  ما فعله دافيد هو أنه استغلَّ نوبة الطاقة الهوسية في القراءة فكان قارئاً نهماً يسعى إلى الكمال. وعندما كان يصاب بنوبة الاكتئاب كان لشدتها يُنقل إلى المستشفى ليقضي فيها أياماً أو أشهراً.  انت وكان غرضُ الكتاب هو الإجابة على السؤال: «ما المعرفة؟» أو «دراسة في منهتجربة شخصية ومعاناة. مؤلفاته: 1- «حوار مع رجل الكهف في: ما المثقف؟»، المحاورة الأولى، دافيد رجل الكهف، 2017.  2- «حوار مع رجل الكهف في: اضطرابات الشخصية»، المحاورة الثانية، دافيد رجل الكهف، 2020. 3- Essays On Ethics, David Rajulkahf, 2020. 4- I will disconnect my brain, David Rajulkah, 2020. رحل دافيد عن هذا العالم باكراً جداً بتاريخ 17 مارس/آذار 2022 وهو مفعم بالرغبة والإرادة لتغيير ديموقراطي حقيقي في بلده الأم سورية وفي المشرق والعالَم العربي ولرفع سوية التعليم والوعي لدى أبناء بلده.
#ديفيد_رجل_الكهف #حسن_البدري وأخرون من الارشيف افيد رَجُل الكهف [ديفيد رجل الكَهف] (واسمه الأصلي: محمد يمان الصواف [أبو داني]) هو باحث (كما يُعَرِّف نفسَه) ومفكر ومثقَّف موسوعي وتنويري ويوتيوبر سوري لاديني [ملحد إيجابي] لامنتمٍ، إذ يَعتبر «الإنسانَ الـمنتميَ لا محالة كاذباً» (ما المثقف، ص 142). وُلِدَ دافيد رجل الكهف في دمشق بتاريخ 11 (أو 16) يوليو/تموز 1986، وتُـوفِّـي في استوكهولم (السويد) إِثرَ نوبةٍ قلبية يوم الخميس 17 مارس/آذار 2022. نشأَ في أسرة دمشقية تقليدية متوسِّطة متدينة (من حي العمارة الدمشقي) فحَفِظَ نِصفَ القرآن أو يزيدُ عن ظَهر قلبٍ، وتربَّى على الإسلام السُّـنِّـيِّ مُنذُ نعومةِ أظفاره. دَرَسَ الاقتصادَ في جامعة تشرين في اللاذقية. كان كثير التفكير، كثيرَ الأسئلة منذ طفولته. وأدركَ منذ مراهقته سطحيةَ التعليم الديني وضحالتَه. وقد زرعَ أحدُ أساتذتِه الذي لَم يَذكُرِ اسمَه (أستاذ للإنكليزية ربوبي أو لاديني يُدَرِّس عِلمَ الصوتيات) الشكَّ العِلمي في نفس دافيد ليبدأ مرحلةَ البحث بطرح أسئلة لم يَلقَ لها جواباً. وكان أستاذ الإنكليزية قد ذكر اسم كتاب نقدي عن حياة النبي محمد فتلقّف دافيد الاسم ليبحث عنه ويُـحَـمِّـلَه من الإنترنت ويقرأه بشغف فيصدمه فيأتي في الدرس التالي ليُقنِع الأستاذ بخطأ أفكار الكِتاب مردداً ما لقّنوه في المساجد. فيجيبه أستاذُه بأنَّ رأيَه هذا قد زرعوه فيه. فبدأ دافيد برحلةِ بحثٍ عن مَصدر رأيه وعن الإجابات على كَمّ هائل من الأسئلة الوجودية والدينية الّتي كانت تُوَرِّق مَضجَعه وذلك قبل أن يبلغ العشرين من العمر. فكان دافيد المزدحم دماغه بالأسئلة محاطاً بإجابات سطحية بل غبية. ثم دفعه شكُّه إلى إعادة قراءة القرآن مجرداً من القدسية وبعين نقدية باستخدام ورقة وقلم. وقرأ الإنجيلَ مستغرباً كيف يأخذه الناس بجدية. أعلن خروجه عن القطيع والتقاليد وانعزالَه (ولهذا سمّى نفسَه: «رَجُل الكَهف»)، ولكنه لم يهاجمِ الأديانَ، بل انتقد تُـراثَه الإسلامي باحترافية وعلمية وحيادية. ثم أخذ دافيد يطرح أفكاره ويناقشها في «منتدى اللادينيين العرب» و«شبكة الملحدين العرب» بأسماء مستعارة ومنها «دافيد». تركَ دمشق عام 2005. وعاش في دُبي. ثم سافر إلى ماليزيا ليحطَّ رحالَه أخيراً في السويد عام 2015 ويختار لنفسه رسمياً اسم «دافيد» وكنية «رَجُل الكهف». وحصل على ماستر في الفلسفة من جامعة لينشوبينغ Linköpings universitet في السويد. على الصعيد الشخصي، تزوَّجَ دافيد رجل الكهف من صديقة المراهقة وأنجب طفلاً واحداً اسمُه داني؛ وهذا هو الاسم الذي اختاره المؤلف لإحدى شخصيات كتابه «ما المثقف» الذي جعلَ إهداءه لـ«داني» الذي من أجلِهِ تـمَّت محاورةُ الكِتاب. كما أهدى الكِتابَ للشباب العرب ولـ«لوسيل» التي بفضل صوتها تَـحمَّلَ الآلامَ. ثمَّ انفصل عن زوجته. وهذه التجربةُ جعلتْه يؤمن بفشل مؤسسة الزواج الرسمية ويؤمن باللاإنجابية بل باللاجنسية كخيار شخصي. ثم أقلعَ عن التدخين وتـحوَّل إلى النباتية ثم إلى الـخُضَرية مدافعاً عن خياراته بطريقة علمية. وقد دفعَتْه آلامه الشديدة إلى محاولة الانتحار دون أن يشجّع أحداً على ذلك. وقد كانت وفاته بسبب نوبة قلبية وهو لم يتجاوز سنَّ السادسة والثلاثين. ومن المستبعد جداً انتحاره إذ كان طافحاً بحب الحياة والأمل وأعلن حبه للحياة أكثر من مرة حـتَّى إنه تـمنَّى أن يرى إمكانية التنقل بحرية بين الدول العربية في حياته. ومن روَّجَ لفرضية انتحاره رجالُ دِينٍ استغلّوا موتَـه ليقولوا إن الإلحاد يؤدي إلى الانتحار؛ فقد ظهرَت إثر وفاة دافيد عشراتُ المقالات ومقاطع الفيديو التي تشمت بوفاة دافيد كنهاية مأساوية لرجل ملحد. اكتشف رَجُل الكهف بعد وصوله إلى السويد أنَّ مرضه هو اضطراب ثنائي القطب الذي يكون من أعراضه التأرجح بين نوبات اكتئاب شديد وبين حماسة هَوَسيّة. كما أدرك أنه مصاب باضطراب الشخصية الوسواسية القهرية. ما فعله دافيد هو أنه استغلَّ نوبة الطاقة الهوسية في القراءة فكان قارئاً نهماً يسعى إلى الكمال. وعندما كان يصاب بنوبة الاكتئاب كان لشدتها يُنقل إلى المستشفى ليقضي فيها أياماً أو أشهراً. انت وكان غرضُ الكتاب هو الإجابة على السؤال: «ما المعرفة؟» أو «دراسة في منهتجربة شخصية ومعاناة. مؤلفاته: 1- «حوار مع رجل الكهف في: ما المثقف؟»، المحاورة الأولى، دافيد رجل الكهف، 2017. 2- «حوار مع رجل الكهف في: اضطرابات الشخصية»، المحاورة الثانية، دافيد رجل الكهف، 2020. 3- Essays On Ethics, David Rajulkahf, 2020. 4- I will disconnect my brain, David Rajulkah, 2020. رحل دافيد عن هذا العالم باكراً جداً بتاريخ 17 مارس/آذار 2022 وهو مفعم بالرغبة والإرادة لتغيير ديموقراطي حقيقي في بلده الأم سورية وفي المشرق والعالَم العربي ولرفع سوية التعليم والوعي لدى أبناء بلده.

About