Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@itraviscotti: super dad #edit #travisscott #astroworld #rodeo #laflame #foryoupage #viral #fyp
I TraviScott I
Open In TikTok:
Region: US
Thursday 13 March 2025 16:07:00 GMT
621748
156698
509
10782
Music
Download
No Watermark .mp4 (
4.46MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
81.6MB
)
Watermark .mp4 (
4.64MB
)
Music .mp3
Comments
Reece 🧊 :
i’m getting his utopia logo as my tattoo today 🙏
2025-03-14 02:00:56
3449
_ppender_ :
There’s a Travis song for every mood I can be in
2025-03-15 13:14:30
1825
skater :
look mom, i can fly…
2025-03-15 01:45:59
4766
🎭 :
no one understands how much I luv travis bro
2025-03-15 05:02:48
524
iicy (Utopia's version) :
Travis is the best artist in this universe, w edit btw
2025-03-13 21:34:42
3351
𝓚𝓮𝓷2𝓼𝓱𝓲 :
The best artist oat (real Travis fans know why I didn’t say "rapper")
2025-03-14 13:53:21
591
ilikemilliondollamoney :
Only rapper who isn’t evil
2025-03-15 16:42:19
171
rezigaga :
words can not explain how much i love this man
2025-03-14 15:09:48
58
To see more videos from user @itraviscotti, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
Nuestro fiele seguidores Sígueme en Instagram como Hernandezjewelry.pa 🤩🤩 📍1310 Hanover Ave, Allentown, PA 18109 #oro14k #parati #pensylvania #nyc #allentownpa #tiktokjewelry #hispanos #videoviral #viral #oropuro
لما عزم الإمام عليّ ( عليه السّلام ) على الخروج من بيته - قبل أن تشرق أنوار الفجر - إلى مناجاة اللّه وعبادته في مسجد الكوفة صاحت في وجهه وزّ كانت قد أهديت إلى الحسن ، فتنبّأ ( عليه السّلام ) من صياحهنّ وقوع الحادث العظيم والرزء القاصم ، قائلا : « لا حول ولا قوّة الّا باللّه ، صوائح تتبعها نوائح » . وأقبل الإمام على فتح الباب فعسر عليه فتحها وكانت من جذوع النخل فاقتلعها فانحلّ إزاره فشدّه وهو يقول : اشدد حيازيمك للموت * فإنّ الموت لاقيكا ولا تجزع من الموت * إذا حلّ بواديكا واضطرب الإمام الحسن ( عليه السّلام ) من خروج أبيه في هذا الوقت الباكر فقال له : « ما أخرجك في هذا الوقت ؟ » . فأجابه ( عليه السّلام ) : « رؤيا رأيتها في هذه الليلة أهالتني » . فقال له الإمام الحسن ( عليه السّلام ) : « خيرا رأيت ، وخيرا يكون ، قصّها عليّ » . فأجابه الإمام علي ( عليه السّلام ) : « رأيت جبرئيل قد نزل من السماء على جبل أبي قبيس ، فتناول منه حجرين ، ومضى بهما إلى الكعبة ، فضرب أحدهما بالآخر فصارا كالرميم ، فما بقي بمكة ولا بالمدينة بيت الّا ودخله من ذلك الرماد شيء » . فسأله ( عليه السّلام ) : « ما تأويل هذه الرؤيا ؟ » . فقال ( عليه السّلام ) : « إن صدقت رؤياي ، فإن أباك مقتول ، ولا يبقى بمكة ولا بالمدينة إلّا دخله الهمّ والحزن من أجلي » . فالتاع الحسن وذهل وانبرى قائلا بصوت خافت حزين النبرات : « متى يكون ذلك ؟ » . قال الإمام ( عليه السّلام ) : « إن اللّه تعالى يقول : وَما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ[1] « ولكن عهده إليّ حبيبي رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) أنه يكون في العشر الأواخر من شهر رمضان ، يقتلني عبد الرحمن بن ملجم » . فقال الإمام الحسن ( عليه السّلام ) : « إذا علمت ذلك فاقتله » . فقال الإمام علي ( عليه السّلام ) : « لا يجوز القصاص قبل الجناية والجناية لم تحصل منه » . وأقسم الإمام على ولده الحسن أن يرجع إلى فراشه ، فلم يجد الحسن بدّا من الامتثال[2]. الإمام الحسن ( عليه السّلام ) بجوار والده ( عليه السّلام ) الجريح : وصل أمير المؤمنين ( عليه السّلام ) مسجد الكوفة ووقعت تلك الفاجعة العظمى على يد أشقى الأشقياء ، وسمع أهل الكوفة بالفاجعة ، فهرعوا إلى المسجد وخفّ أبناء الإمام ( عليه السّلام ) مسرعين ، وكان الإمام الحسن ( عليه السّلام ) في مقدمة الذين وصلوا المسجد فوجد أباه ( عليه السّلام ) صريعا في محرابه وقد تخضّب وجهه ولحيته بدمه ، وجماعة حافّين به يعالجونه للصلاة ، ولمّا وقع نظره على ولده الحسن ( عليه السّلام ) ؛ أمره أن يصلّي بالناس ، وصلّى الإمام وهو جالس والدم ينزف منه . ولمّا فرغ الحسن ( عليه السّلام ) من صلاته ؛ أخذ رأس أبيه فوضعه في حجره ، وسأله : من فعل بك هذا ؟ فأجابه قائلا : عبد الرحمن بن ملجم ، فقال الإمام الحسن ( عليه السّلام ) : من أيّ طريق مضى ؟ فقال الإمام عليّ ( عليه السّلام ) : لا يمض أحد في طلبه إنّه سيطلع عليكم من هذا الباب ، وأشار إلى باب كندة ، وما هي إلّا فترة قصيرة وإذا بالناس يدخلون ابن ملجم من الباب نفسها ، وقد جيء به مكتوفا مكشوف الرأس ، فأوقف بين يدي الإمام الحسن ( عليه السّلام ) فقال له : يا ملعون ! قتلت أمير المؤمنين وإمام المسلمين ؟ هذا جزاؤه حين آواك وقرّبك حتى تجازيه بهذا الجزاء ؟ وفتح أمير المؤمنين ( عليه السّلام ) عينيه وقال له بصوت خافت : « لقد جئت شيئا إدّا وأمرا عظيما ، ألم أشفق عليك وأقدمك على غيرك في العطاء ؟ فلماذا تجازيني بهذا الجزاء ؟ » . وقال لولده الحسن ( عليه السّلام ) يوصيه ببرّه والإحسان إليه : « يا بني ! ارفق بأسيرك وارحمه وأشفق عليه » . فقال الإمام الحسن ( عليه السّلام ) : « يا أبتاه ، قتلك هذا اللعين وفجعنا بك ، وأنت تأمرنا بالرفق به » . فأجابه أمير المؤمنين : « يا بني نحن أهل بيت الرحمة والمغفرة ، أطعمه مما تأكل ، واسقه مما تشرب ، فإن أنا متّ فاقتص منه بأن تقتله ، ولا تمثّل بالرجل فإنّي سمعت رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) يقول : إيّاكم والمثلة ولو بالكلب العقور ، وإن أنا عشت فأنا أعلم ما أفعل به ، وأنا أولى بالعفو ، فنحن أهل البيت لا نزداد على المذنب إلينا إلّا عفوا وكرما »[3]. ونظر الحسن إلى أبيه وقد حرق الهمّ والجزع قلبه فقال له : « يا أبة ، من لنا بعدك ؟ إنّ مصابنا بك مثل مصابنا برسول اللّه » فضمّه الإمام وقال : مهدّئا روعه : « يا بني ! أسكن اللّه قلبك بالصبر ، وعظّم أجرك ، وأجر إخوتك بقدر مصابكم بي
#somalitiktok
heavy on the soul pretty😇😇😇
Recuerdos - Adolescentes #salsabaul #temitas #🥺🥀 #Salsa #musica #viraltiktok
About
Robot
Legal
Privacy Policy