Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@my_leo.girls: #sad #sadvibes #sadstory #foryou #fyp
F
Open In TikTok:
Region: ID
Tuesday 18 March 2025 06:15:07 GMT
18302
462
3
187
Music
Download
No Watermark .mp4 (
0.73MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
10.97MB
)
Watermark .mp4 (
0MB
)
Music .mp3
Comments
Spartan47 :
nice 🙏
2025-03-18 11:01:37
1
selalu salah dimata mu :
jadi bingung lagi
2025-03-18 11:05:12
1
Dwi Hermanto :
🥺🥺🥺
2025-03-18 18:03:13
0
To see more videos from user @my_leo.girls, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
I can’t even begin to describe how beautiful the Taj Mahal was… such a beautiful trip to Agra to see one of the 7 wonders of the world.🥹💗 #tajmahal #agra #india #7wondersoftheworld #temple #taj
#onthisday
منذ فجر الإسلام، لم تكن المعركة مجرد صراعٍ سياسي على الحكم، بل كانت حربًا بين الحق والباطل، بين النور والظلام، بين العدل الإلهي والاستبداد الطغياني. فمنذ أن بدأت مؤامرات السقيفة، تتابعت المراحل التي سعت فيها القوى المنافقة إلى الاستيلاء على الإسلام وجعله مجرد غطاءٍ لحكمهم الجائر، وبرزت في هذا السياق سلالتان هما الأكثر دموية وظلمًا في تاريخ الأمة: الأمويون والعباسيون. واليوم، وبعد أكثر من ألف عام، لا يزال التاريخ يعيد نفسه، فالنهج واحد، والظالمون يتغيرون في الأسماء فقط، لكن أهدافهم ووسائلهم وأساليبهم تظل متشابهة. وإذا أردنا أن نفهم المستقبل، فعلينا أن نقرأ الماضي بدقة، لأن السنن الإلهية لا تتغير: “وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ” (آل عمران: 140) أولًا: الماضي.. بدايات الانحراف عن المسار الإلهي 1- الأمويون: السيف والدماء والتشويه بعد استشهاد أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، استولى معاوية بن أبي سفيان على الحكم عبر سلسلة من الخيانات والمكائد، فجعل الدولة الإسلامية مملكة وراثية أموية، تقوم على البطش والقوة، وليس على العدل والشورى الحقيقية. • قتلوا خيرة الصحابة والمخلصين. • زوروا الحديث وحرّفوا الحقائق. • أشاعوا سبَّ أمير المؤمنين علي (عليه السلام) على المنابر لسبعين سنة. • ارتكبوا المجازر في كربلاء ومارسوا أبشع الجرائم بحق آل بيت النبوة. • حوَّلوا الخلافة إلى مُلكٍ دنيوي يستبيح كل شيء من أجل البقاء في السلطة. كان سقوط الدولة الأموية حتميًا، لأن أي حكم مبني على الظلم لن يستمر طويلاً، فجاءت الدولة العباسية تحت شعار “يا لثارات الحسين”، ولكنها سرعان ما تحولت إلى نسخة جديدة من بني أمية، بل أشد خبثًا ودهاءً. 2- العباسيون: خداع باسم آل محمد (صلى الله عليه وآله) لم تكن الدولة العباسية سوى استكمالٍ للمشروع الأموي ولكن بوجهٍ آخر، فبينما رفع العباسيون شعارات نصرة آل محمد (عليهم السلام)، كانوا في الواقع ألدّ أعدائهم. • بدأوا بتصفية كل العلويين الذين كانوا السبب في وصولهم للحكم. • قتلوا الإمام الكاظم (عليه السلام) في السجن، كما فعل هارون الرشيد. • استمروا في محاربة الأئمة الأطهار وسجنهم ونفيهم واغتيالهم بطرقٍ خفية. • فرضوا سيطرة فكرية قائمة على قمع كل من يخالفهم، فكانوا أخبث وأمكر من بني أمية. وكانت النهاية الطبيعية لهم أن تفككت دولتهم كما تفككت الدولة الأموية، لأنهما كانتا وجهين لعملة واحدة، عملة الطغيان والاستبداد والابتعاد عن النهج الإلهي. ثانيًا: الحاضر.. كيف يتكرر التاريخ؟ 1- الأنظمة الطاغوتية الحديثة امتدادٌ للأمويين والعباسيين إذا نظرنا إلى عالمنا اليوم، سنجد أن التاريخ يعيد نفسه بشكلٍ دقيق، فهناك أنظمة حكم ظالمة تتبنى ذات النهج الأموي والعباسي، لكنها ترتدي قناع الإسلام أو الوطنية أو الديمقراطية. • الطغاة اليوم يستخدمون الإعلام كما كان يستخدمه معاوية في تحريف الحقيقة. • يتم اغتيال العلماء والمصلحين كما كان يُقتل الأئمة العلويون وأصحابهم. • تُمارس الفتن الطائفية لتمزيق الأمة كما فعل الأمويون والعباسيون من قبل. • يُستخدم الدين كوسيلة للتسلط، تمامًا كما استخدمه العباسيون لشرعنة حكمهم. 2- الحرب على الممهدين لدولة الحق كما كانت هناك حربٌ على أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وحربٌ على الأئمة من بعده، فإن الممهدين اليوم لدولة العدل الإلهي، دولة الإمام المهدي (عج)، يتعرضون لأشد أشكال العداء والحصار والتشويه والقتل. • كل من يحمل فكرًا مهدويًا حقيقيًا يُحارب بشتى الطرق. • يُقتل الأحرار في السجون كما كان يُقتل العلويون في زمن بني العباس. • تُمارس سياسة التجويع والإفقار كما فُرض الحصار على النبي وأهل بيته في شعب أبي طالب. لكن كما سقطت الدول الظالمة السابقة، فإن هذه الأنظمة الفاسدة ستسقط أيضًا، لأن السنن الإلهية لا تحابي أحدًا. ثالثًا: المستقبل.. كيف سينتصر الحق؟ 1- الإمام المهدي (عج): نهاية المشروع الأموي والعباسي إلى الأبد إن الدولة الوحيدة التي ستكسر هذه الحلقة الشيطانية هي دولة الإمام المهدي (عج)، لأنها ستقوم على العدل الإلهي، وليس على المؤامرات والدماء كما كان الحال في الدول السابقة. • سيعيد الحق لأهل الحق. • سينتقم لدماء الشهداء منذ كربلاء حتى يوم الظهور. • سيحاسب كل من أسس للظلم عبر العصور. • سيقيم حكومة قائمة على الحق المطلق، بلا ظلمٍ ولا فساد. 2- نحن في مرحلة التمهيد الأخيرة نحن اليوم نعيش المرحلة الفاصلة بين سقوط المشروع الظالم وقيام المشروع العادل، وهذه المرحلة تتطلب وعيًا عاليًا من المؤمنين، لأنها مرحلة الفتنة العظمى، حيث تختلط الحقائق وتشتد الحرب الناعمة ضد أصحاب القضية الحقة.
Kylian mbappe 🐢🤍 #maxamedqadar #fyp #football #views #foryoupage #realmadridfans🤍🦋 #kylianmbappé
پر قدر نہیں 🥺🖤🥀#plzdountunderviewmyvideo😔 #fypシ #fypviralシ #foryou #foryoupage #videoviral
#ዳይማ🍯 #እርጎዬ #ራያ_ራዩማ🌽🌾🌽🌾 ##🥰🥰
About
Robot
Legal
Privacy Policy