@justin.empire: أدينت أماندا لويس، البالغة من العمر 35 عامًا، بإغراق ابنتها أدريانا، البالغة من العمر 7 سنوات، في مسبح منزلهم، وحُكم عليها بالسجن مدى الحياة في فبراير 2008. في مشهد مؤثر، عرض الطفل “إيه جي” أمام المحكمة رسماً يصور والدته وهي تقتل أخته. وعندما سأل الادعاء الصبي عن رسمه، أجاب: “هذه أمي… تقتل أختي.” وأوضح أن والدته غطت وجه أدريانا أثناء إغراقها. وعند سؤاله عن سبب قيامها بذلك، قال: “لقد فعلت أدريانا شيئًا لم يكن ينبغي لها فعله، فغضبت أمي وألقتها في المسبح.” وعندما رأى “إيه جي” والدته في المحكمة وأدرك أنها قيد المحاكمة، بدأ في البكاء. في البداية، أخبر الصبي أجداده أنه شاهد والدته وهي تمسك بأدريانا وتغرقها، لكن بعد ثماني سنوات من إدانتها، لا تزال لويس تؤكد براءتها. وتقول إن وفاة ابنتها كانت حادثًا مأساويًا. وأوضحت لويس في مقابلة: “خرجنا إلى الخارج، وكان الأطفال يلعبون. كانت أدريانا تلهو في المسبح. نظرت من الباب الخلفي، وعندها بالكاد استطعت رؤيتها وهي تطفو في الماء.” وأضافت: “شعرت وكأن جزءًا مني قد اختفى، جزء لن أستطيع استعادته أبدًا. أطفالي كانوا عالمي، جعلوني أقوى، وجعلوني أشعر أنني كل ما كنت من المفترض أن أكونه.” #اكسبلور #reels #trending