وداعًا يا ساحر الوسط: مودريتش يطوي آخر صفحات المجد مع ريال مدريد
بدمعة في العين وقلب يعتصره الألم، يرحل أحد أعظم من مرّوا في تاريخ ريال مدريد، الكرواتي لوكا مودريتش، بعد سنوات من السحر، والعطاء، والبطولات التي سُطرت بأقدامه الذهبية. لم يكن مجرد لاعب وسط، بل كان عقل الفريق، نبضه، وروحه التي لا تهدأ حتى صافرة النهاية.
منذ قدومه إلى القلعة البيضاء عام 2012، شكك البعض، وانتظروا فشله، لكنه صمتهم بالرد في الملعب، عامًا تلو الآخر، حتى أصبح رمزًا للاتزان والإبداع، وصورة خالدة في ذاكرة الجماهير. مع مودريتش، لم تكن كرة القدم مجرد لعبة، بل لوحة فنية تُرسم بتمريراته، بحركاته، برؤيته التي لا يملكها سوى الكبار.
اليوم، يودّع مودريتش البرنابيو، ذلك الملعب الذي شهد على أجمل لحظاته، من رفع الكؤوس، إلى دموع الفرح، وحتى لحظات السجود على العشب بعد الانتصارات الصعبة. رحيله ليس مجرد انتقال لاعب، بل نهاية فصل من كتاب المجد الملكي، فصلٍ كتب فيه التاريخ بالحروف الذهبية: دوري أبطال أوروبا خمس مرات، الدوري الإسباني، كؤوس محلية، وأهم من كل ذلك... قلوب الملايين.
سيمضي مودريتش، لكن صدى اسمه سيبقى يتردد بين جدران النادي، وفي أغاني الجماهير، وعلى قمصان الأطفال الذين حلموا بأن يصبحوا مثله. لن تُنسى تمريراته الساحرة، ولا ركضه المتواصل، ولا ابتسامته المتواضعة حتى في أعظم الانتصارات.
وداعًا يا لوكا، يا من علّمتنا أن العمر ليس حاجزًا، وأن الشغف أقوى من السنوات. لن نقول وداعًا... بل إلى لقاءٍ آخر، في ذكرى، في فيديو قديم، أو ربما على مقاعد التدريب، حين تعود يومًا لتُعلّم من بعدك كيف يكون الإخلاص، وكيف تُعشق كرة القدم حقًا
2025-05-23 08:41:21
133
𝑺𝑨𝑱𝑨𝑫 :
رحيل الساحر: مودريتش يودع ريال مدريد بدموع الفخر بقلب مثقل وذكريات لا تُنسى، يغادر لوكا مودريتش، أحد أساطير ريال مدريد، بعد سنوات من الإبداع والانتصارات التي لا تُحصى. لم يكن مجرد لاعب، بل كان العقل المفكر للفريق، والقلب النابض الذي يدفعه نحو الفوز. منذ انضمامه في 2012، أثبت مودريتش جدارته عامًا بعد عام، ليصبح رمزًا للثبات والابتكار. حوّل كرة القدم إلى فن، بتمريراته الساحرة ورؤيته الاستثنائية. اليوم، يودع مودريتش ملعب البرنابيو، الشاهد على لحظات مجده، من رفع الكؤوس إلى دموع الفرح. رحيله يمثل نهاية حقبة ذهبية، حقبة شهدت تتويج الفريق بدوري أبطال أوروبا خمس مرات، بالإضافة إلى ألقاب أخرى لا تُنسى. سيظل اسم مودريتش محفورًا في ذاكرة النادي والجماهير، وسيستمر إلهامًا للأجيال القادمة. لن ننسى لمساته الساحرة، وجهوده الدؤوبة، وتواضعه الذي لا يضاهى. شكرًا لك يا لوكا، يا من علمتنا أن الشغف يتجاوز الزمن. إلى لقاء قريب، في الذاكرة أو ربما على مقاعد التدريب، لتنقل خبرتك للأجيال القادمة.
2025-05-24 21:10:02
7
HAYTHAM :
نفس هدف مرموش
2025-05-24 11:59:45
2
• :
مبدعي💜
2025-05-22 22:09:39
1
G :
تابعتك لان حلفت 😂😭
2025-05-23 09:31:54
5
صادق علي :
اخي راح اخذ المقطع أبريلي الذمه 🤍
2025-05-23 06:25:09
11
& :
لن انساك يالوكا لاستطيع شكرك لانك اكثر بكثير من هذا تفسير انت امير مدريد وامير كرواتيا انت الانيق في لمساتك وتمريراتك شكرا يالوكا شكرا مودريتش🤍🙏🏻⚡️
2025-05-23 22:27:48
2
𝐑 :
مبدع حب
2025-05-22 22:59:22
1
(7) :
تستاهل اتابعك
2025-05-23 10:02:43
1
احمد :
مبدع حبيبي 💚
2025-05-23 08:36:32
2
زٍهّــيَـريَ 🇺🇾 :
متابعك من زمات 😂
2025-05-23 12:03:43
1
عــُداويَ 🇵🇹 ⁷. :
شهلل ابداعع حياتيي
2025-05-26 22:16:09
1
عَـلـي سـتارك 𓃵. :
مبدع 💙
2025-05-23 07:46:40
1
🥀𝓢𝓪𝓫𝓮𝓻✨ :
2018: Cristiano Ronaldo.
2021: Sergio Ramos, Raphael Varane.
2022: Marcelo, Casemiro, Isco, Gareth Bale.
2023: Karim Benzema.
2024: Toni Kroos.
2025: Luka Modrić.
An iconic generation is ending.💔🫶🥹
2025-05-24 02:20:44
2
رضا ميثم🤍✨ :
اقوه تصميم شفته الوكا
2025-05-23 12:53:52
5
rEda :
ماذا فعلت بنا يامودريتش💔.
2025-05-24 11:09:02
4
زينب🍂 :
نشرت نفسه شو ما يصعد 😔
2025-05-23 09:03:36
2
★ :
ووضع العازف أوتاره جانبا مودعا عالم كرة القدم 👑🤍
شكرا على كل شي يا أسطورة ..
2025-05-23 10:57:46
2
كرار | 🇮🇶 :
ذهب ساحر الوسط: مودريتش يطوي آخر صفحات المجد مع ريال مدريد
بدمعة في العين وقلب يعتصره الألم، يرحل أحد أعظم من مرّوا في تاريخ ريال مدريد، الكرواتي لوكا مودريتش، بعد سنوات من السحر، والعطاء، والبطولات التي سُطرت بأقدامه الذهبية. لم يكن مجرد لاعب وسط، بل كان عقل الفريق، نبضه، وروحه التي لا تهدأ حتى صافرة النهاية.
منذ قدومه إلى القلعة البيضاء عام 2012، شكك البعض، وانتظروا فشله، لكنه صمتهم بالرد في الملعب، عامًا تلو الآخر، حتى أصبح رمزًا للاتزان والإبداع، وصورة خالدة في ذاكرة الجماهير. مع مودريتش، لم تكن كرة القدم مجرد لعبة، بل لوحة فنية تُرسم بتمريراته، بحركاته، برؤيته التي لا يملكها سوى الكبار.
اليوم، يودّع مودريتش البرنابيو، ذلك الملعب الذي شهد على أجمل لحظاته، من رفع الكؤوس، إلى دموع الفرح، وحتى لحظات السجود على العشب بعد الانتصارات الصعبة. رحيله ليس مجرد انتقال لاعب، بل نهاية فصل من كتاب المجد الملكي، فصلٍ كتب فيه التاريخ بالحروف الذهبية: دوري أبطال أوروبا خمس مرات، الدوري الإسباني، كؤوس محلية، وأهم من كل ذلك... قلوب الملايين.
سيمضي مودريتش، لكن صدى اسمه سيبقى يتردد بين جدران النادي، وفي أغاني الجماهير، وعلى قمصان الأطفال الذين حلموا بأن يصبحوا مثله. لن تُنسى تمريراته الساحرة، ولا ركضه المتواصل، ولا ابتسامته المتواضعة حتى في أعظم الانتصارات.
وداعًا يا لوكا، يا من علّمتنا أن العمر ليس حاجزًا، وأن الشغف أقوى من السنوات. لن نقول وداعًا... بل إلى لقاءٍ آخر، في ذكرى، في فيديو قديم، أو ربما على مقاعد التدريب، حين تعود يومًا لتُعلّم من بعدك كيف يكون الإخلاص، وكيف تُعشق كرة القدم حقًا
2025-05-24 16:57:39
2
AvAn. :
Lukaa🥺💔💔
2025-05-23 10:49:38
5
𝖊𝖇𝖗𝖆𝖍𝖊𝖒 :
لماذا يبريرز😢
2025-05-23 11:04:48
2
To see more videos from user @ail_g90, please go to the Tikwm
homepage.