@rehman68296: ##BalliBotMogis #TrendingReels #TrendingReels #Foryoupage ##FYP #FYP #ViralTikTok #MillionViews #TechMagic #SmartBot #AITrend #RobotVibes #Innovation

rehman68296
rehman68296
Open In TikTok:
Region: US
Sunday 29 June 2025 14:07:37 GMT
5612
62
6
2

Music

Download

Comments

mehmetnurisabe
mehmet nuri Sabe :
😁
2025-07-19 15:13:18
0
dileep.kumar413
dileep kumar :
🤔
2025-07-17 16:39:17
0
candelariajauregu6
Bu :
👍👍👍
2025-07-11 01:26:12
0
oumou.loum8
Oumou Loum :
🥰
2025-07-01 08:04:03
0
oumou.loum8
Oumou Loum :
♥️
2025-07-01 08:04:07
0
bayern2534
Bayern :
🥰
2025-06-30 11:11:48
0
To see more videos from user @rehman68296, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

أعلم أن رحيلي لم يُحدث في عالمك فرقًا، ولم يهزّ فيك شيئًا يُذكَر، وأدرك تمامًا أنك لم تبادلني ذات الحب، ولا ذات الشعور الذي قدمته لك. لكني لا أندم على ما منحته من صدق، ولا على ما قدمته من حنان ومشاعر، بل إن ندمي الحقيقي يكمن في أن قلبي اهتدى ذات يوم إلى من لم يكن أهلًا للسكن فيه. أعاتبك لا لأني أرجو عودة، ولا لأني أتوق لاهتمامٍ متأخر، بل لأنّ الصدق حين يُمنح لمن لا يعرف قيمته، يُصبح كالسيف الذي يُردّ إلى صاحبه. هل كنت أطلب الكثير حين أردت أن أكون لك كما لم يكن أحد؟ هل أثقلتُ عليك حين منحتك حضوري كله، وأغفلت نفسي في سبيل أن أراك بخير؟ لقد كنتُ أنتمي إليك بصمت، وأحبك بكرامة، وأنت لا ترى فيّ إلا ظلًا مؤقتًا يمرّ ويُنسى، وينتهي دون أثر. أنا لا أكتب اليوم كي أرجع شيئًا انكسر، ولا لأستجدي لحظة اهتمام، بل لأغسل قلبي من بقايا خيبةٍ صامتة، وأودّع وجعًا ظل ساكنًا في صدري طويلًا. فليعلم من بعدك.. أن الحب عطاء، نعم، لكنه كرامة أيضًا. وأن القلوب التي تتسع للجميع… لا يسكنها من لا يُجيد البقاء.
أعلم أن رحيلي لم يُحدث في عالمك فرقًا، ولم يهزّ فيك شيئًا يُذكَر، وأدرك تمامًا أنك لم تبادلني ذات الحب، ولا ذات الشعور الذي قدمته لك. لكني لا أندم على ما منحته من صدق، ولا على ما قدمته من حنان ومشاعر، بل إن ندمي الحقيقي يكمن في أن قلبي اهتدى ذات يوم إلى من لم يكن أهلًا للسكن فيه. أعاتبك لا لأني أرجو عودة، ولا لأني أتوق لاهتمامٍ متأخر، بل لأنّ الصدق حين يُمنح لمن لا يعرف قيمته، يُصبح كالسيف الذي يُردّ إلى صاحبه. هل كنت أطلب الكثير حين أردت أن أكون لك كما لم يكن أحد؟ هل أثقلتُ عليك حين منحتك حضوري كله، وأغفلت نفسي في سبيل أن أراك بخير؟ لقد كنتُ أنتمي إليك بصمت، وأحبك بكرامة، وأنت لا ترى فيّ إلا ظلًا مؤقتًا يمرّ ويُنسى، وينتهي دون أثر. أنا لا أكتب اليوم كي أرجع شيئًا انكسر، ولا لأستجدي لحظة اهتمام، بل لأغسل قلبي من بقايا خيبةٍ صامتة، وأودّع وجعًا ظل ساكنًا في صدري طويلًا. فليعلم من بعدك.. أن الحب عطاء، نعم، لكنه كرامة أيضًا. وأن القلوب التي تتسع للجميع… لا يسكنها من لا يُجيد البقاء.

About