@thucduonglanh: Da sạm, mất ngủ, nóng gan? Uống thử công thức này! #anngon #songkhoe #thaoduoc #thucduong #duongthan #sangda #thaidoc #loitieu #songkhocungthucduong #xuhuong

Thực Dưỡng Lành
Thực Dưỡng Lành
Open In TikTok:
Region: VN
Sunday 13 July 2025 04:01:07 GMT
164088
5191
123
2036

Music

Download

Comments

thuyen_0796
Thanh Huyền :
Đợt chữa mụn, sẹo rỗ về mẹ mình cũng hay nấu đậu đen cho mình uống ,1 thời gian thấy da dẻ có sáng còn giúp thanh nhiệt hiệu quả nha
2025-07-26 02:19:02
22
yupi._.eo58
yupi._.eo58 :
Nước mía được không ạ
2025-07-13 21:36:21
2
ly.hoang136
LY Hoang :
Uong dau dem ko co tac Dung gi a. Ko co mia co Duoc ko
2025-07-13 04:34:45
1
thy.thnh.ng.y
THÚY THÀNH ĐÔNG Y :
hay quá
2025-07-16 00:29:14
1
anh.vn610
Anh Vân :
cảm ơn bạn
2025-07-13 14:31:30
2
mydieu931
Tớ là tô mập :
Tiểu đường uống đc k ạ
2025-07-13 15:30:19
1
minh.lun739
Minh Luân :
mình uống hằng ngày hay sao. dạ e cảm ơn chủ kênh ạ.
2025-07-15 14:43:31
1
user1433147444266
user1433147444266 :
Cảm ơn!
2025-07-15 03:22:41
1
i.inh538
Đại Đinh :
Tuyệt đỉnh
2025-07-13 13:45:16
2
user6641298675534
Lam :
thêm mè rang vào nấu đc k add?
2025-07-16 07:23:11
1
lanyu90
lanyu90 :
bà bầu uống đc ko?
2025-07-16 05:16:43
1
nhung.khoelanh
Nhung Khoẻ Lành :
Hay quá cảm ơn chia sẻ hay 🥰
2025-07-14 05:07:39
3
phuong_do1111
Phuong_Do1111 :
tuyệt vời thanks tác giả 🥰
2025-07-13 12:40:35
5
user2044599715306
Nguyễn Xuyến :
uống hằng ngày .thay nước lọc lun đc k
2025-07-14 00:03:51
2
userftpi7wsyhk
userftpi7wsyhk :
cảm ơn bạn rất nhiêu
2025-07-14 22:22:44
1
yumj88
🌸Ngọc Như 🌸Tu tại gia🙏🌸 :
Hay quả
2025-07-14 14:32:37
2
tranbaduy67angiang
Tranbaduy :
thanks
2025-07-13 13:48:11
1
tintin0996
Nguyễn Thuỷ Tiên :
Cảm ơn ông ạ
2025-07-15 02:21:48
1
phucanstore
Phúc An Storee :
Cảm ơn ông đã chia sẽ bài thuốc hay
2025-07-14 20:21:36
1
tuan.thanh036
thanh tuấn :
rất tuyệt vời
2025-07-15 04:56:29
1
l.i.10121947.user
Lê Ái 10121947 user :
cảm ơn bạn...
2025-07-14 15:45:28
1
namtin09
Tiến :
Cam ơn a nhé
2025-07-13 20:30:51
1
ly.hoang136
LY Hoang :
❤️❤️❤️Tot qua
2025-07-13 04:34:13
2
baymai21
mai bảy :
khuyến cáo của các nhà dinh dưỡng học: không uống tất cả các loại nước lá, ... thay cho nước lọc
2025-07-14 14:18:54
3
thuocnamgiatruyen368
Thuốc Nam Dân Tộc Phạm Liên🌿2 :
Cảm ơn bạn đã chia sẻ
2025-07-14 01:44:08
1
To see more videos from user @thucduonglanh, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الحمد لله الذي بيده مقاليد كل شيء، وباسمه يُفتح كل باب، ولا حول ولا قوة إلا به، والصلاة والسلام على من قال:
الحمد لله الذي بيده مقاليد كل شيء، وباسمه يُفتح كل باب، ولا حول ولا قوة إلا به، والصلاة والسلام على من قال: "واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك." يا عبد الله... كثير من الناس يظنون أن النجاح في هذه الدنيا ثمرةُ الجهد وحده، وأن من جدّ وجد، ومن زرع حصد، وكأنّ الأمر كله بيد العبد وتخطيطه وسعيه. لكن الحقيقة أعمق من ذلك، بل هي سرّ رباني لا يدركه إلا من أنار الله بصيرته. التوفيق: هبة من الله التوفيق في حقيقته نور يقذفه الله في القلب، يوجّه به العبد إلى ما يحبه ويرضاه. قد يعمل اثنان نفس العمل، فيوفق الله أحدهما، ويُحرم الآخر. وقد يسعى عبد بكل طاقته، فلا يفتح له باب، لأن الفتح من الله، لا من جهدك. قال تعالى: "وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت وإليه أنيب." فهنا علّمنا الله أن التوفيق لا يُشترى بمال، ولا يُكتسب بحيلة، بل يُعطى لمن يشاء. بين الجهد والتوفيق قالوا: "اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً." الجهد مطلوب، والعمل عبادة، والأخذ بالأسباب سنة ربانية، لكن القلب لا يتعلّق بالأسباب، بل يتعلّق بمسبب الأسباب. ابن القيم قال: "ما أسرع هلاك العبد إذا أعجبته حيلته، ونسي فضل الله عليه." فالعبد يسعى، نعم، لكن لا ينسب النجاح إلى ذكائه أو خبرته، بل يشهد فضل الله في كل خطوة. علامات التوفيق الإلهي دوام الذكر إذا وجدت نفسك تذكر الله في الرخاء والشدة، فاعلم أن التوفيق قد سبقك. سهولة الطاعات تجد قلبك خفيفًا في الصلاة، مُحبًا للقرآن، مائلًا إلى الخير، زاهدًا في الدنيا. الصدق في النية المُوفَّق لا يطلب رضا الناس، بل يطلب وجه الله. الابتعاد عن مواطن السوء كلما أبعدك الله عن مجلس يبعدك عنه، أو صديق يفسد قلبك، فهذه علامة توفيق. النجاح: رزق مقدر كل رزق في هذه الدنيا، من مال، علم، صحة، شهرة، قبول، هو مقدر ومقسوم، فلا يغرّك سعيك، ولا يفتنك تخطيطك. قال تعالى: "وفي السماء رزقكم وما توعدون." ويقول ﷺ: "إن روح القدس نفث في روعي أن نفسًا لن تموت حتى تستكمل رزقها وأجلها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب." لماذا ينجح الكافر ويفشل المؤمن أحيانًا؟ قد تتساءل: لماذا يُفتح للكافر في الدنيا، وتُغلق الأبواب أحيانًا في وجه المؤمن؟ الجواب: الدنيا ليست ميزان كرامة، بل قد تكون استدراجًا، قال تعالى: "فلما نسوا ما ذُكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء، حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة." والمؤمن قد يبتليه الله ليزكيه، ويرفعه، ويقوي يقينه. لا نجاح بلا الله يا عبد الله... ازرع، واسعَ، واشتغل، لكن لا تنسَ أن تدعو: "اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين." فالنجاح رزق، والتوفيق نعمة، وما خاب من جعل ربه وكيله، ومولاه، ومستشاره، ومدبّر أمره. "قل اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير." "وما بكم من نعمة فمن الله" شكرًا لو كملت للآخر… دعمك بالكلمة أو التفاعل هو سبب إن الرحلة دي تكمل.🤍
منذ الأزل، تساءل الإنسان عن سر وجوده، وعن الحكمة من خلقه في هذا العالم الفسيح. هذا السؤال ليس مجرد استفسار فكري، بل هو مفتاح لفهم الحياة والغاية من وجودنا. فحين يدرك الإنسان السبب الحقيقي لوجوده، يتحرر من الأوهام ويبدأ في السير على طريق النور. الغاية من الخلق: رحلة العودة إلى الأصل خلق الله الإنسان ليس عبثًا، بل لحكمة سامية تتجاوز حدود الفهم المادي. قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56). والعبادة هنا لا تعني مجرد الطقوس الشكلية، بل هي حالة من الانسجام الكامل مع الحق، والتسليم المطلق للمشيئة الإلهية، والبحث المستمر عن الحقيقة العميقة الكامنة خلف الحجاب الدنيوي. الإنسان مخلوق يحمل في داخله قبسًا من النور الإلهي، وهو الوحيد الذي أُعطي العقل والإرادة والحرية ليختار طريقه. هذه الحرية ليست مجرد رفاهية، بل اختبار وامتحان، فمن خلالها يُعرف مدى استعداد الإنسان للعودة إلى فطرته النقية. الأمانة الكبرى: سر الإنسان قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا ٱلْأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱلْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا ٱلْإِنسَٰنُ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾ (الأحزاب: 72). هذه الأمانة هي العقل والوعي، وهي القدرة على الاختيار بين النور والظلام، بين الحقيقة والوهم، بين الطين والروح. فكل إنسان يحمل في داخله بذور النور، لكنه مخيّر في كيفية سقايتها وتنميتها. اختبار الدنيا: بين الوعي والغفلة العالم المادي ليس إلا ساحة اختبار، حيث تتجلى حكمة الخالق في وجود الثنائيات: الخير والشر، النور والظلام، المعرفة والجهل. الإنسان الذي يدرك هذه الحقيقة لا يعيش أسيرًا للماديات، بل يبحث عن الحكمة خلف كل تجربة، ويقرأ إشارات القدر بعين البصيرة لا بعين الغفلة. فالحياة ليست سوى انعكاس لرحلة الروح في طريق العودة إلى الأصل. التحرر من الوهم: إدراك الحقيقة كل ما في الدنيا زائل، وكل شيء متغير، إلا الحقيقة الإلهية المطلقة. من فهم هذا السر تحرر من الخوف، ومن قيود الزمن، ومن عبودية الأنا. فالمؤمن الواعي لا يرى في الدنيا سوى مدرسة، يتعلم فيها دروس الحب، والرحمة، والصبر، والتسليم. فالحكمة ليست في جمع الأشياء، بل في فهم أن كل شيء في الأصل واحد. الخاتمة: سر وجودك بين يديك أيها الإنسان، أنت لست مجرد جسد يتحرك في فراغ، بل روح تبحث عن النور. رحلتك في هذا العالم ليست إلا وسيلة لاكتشاف ذاتك الحقيقية، والعودة إلى الأصل الذي جئت منه. اسأل نفسك في كل لحظة: هل أنا أعيش وفقًا لحكمة الوجود؟ هل أسير نحو النور أم أغرق في ظلمة الوهم؟ فحين تجد الإجابة، ستدرك أن سر الحياة لم يكن يومًا بعيدًا عنك، بل كان يسكن في أعماقك منذ الأزل. #الوجود #الغاية_من_الحياة #سر_الحياة #الوعي #النور_والظلام #البحث_عن_الحقيقة #الأمانة #الاختبار_الدنيوي #التحرر_من_الوهم #طريق_النور #الإنسان_والروح #الحكمة_الإلهية #العودة_إلى_الأصل #وعي_الذات #البصيرة
منذ الأزل، تساءل الإنسان عن سر وجوده، وعن الحكمة من خلقه في هذا العالم الفسيح. هذا السؤال ليس مجرد استفسار فكري، بل هو مفتاح لفهم الحياة والغاية من وجودنا. فحين يدرك الإنسان السبب الحقيقي لوجوده، يتحرر من الأوهام ويبدأ في السير على طريق النور. الغاية من الخلق: رحلة العودة إلى الأصل خلق الله الإنسان ليس عبثًا، بل لحكمة سامية تتجاوز حدود الفهم المادي. قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56). والعبادة هنا لا تعني مجرد الطقوس الشكلية، بل هي حالة من الانسجام الكامل مع الحق، والتسليم المطلق للمشيئة الإلهية، والبحث المستمر عن الحقيقة العميقة الكامنة خلف الحجاب الدنيوي. الإنسان مخلوق يحمل في داخله قبسًا من النور الإلهي، وهو الوحيد الذي أُعطي العقل والإرادة والحرية ليختار طريقه. هذه الحرية ليست مجرد رفاهية، بل اختبار وامتحان، فمن خلالها يُعرف مدى استعداد الإنسان للعودة إلى فطرته النقية. الأمانة الكبرى: سر الإنسان قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا ٱلْأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱلْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا ٱلْإِنسَٰنُ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾ (الأحزاب: 72). هذه الأمانة هي العقل والوعي، وهي القدرة على الاختيار بين النور والظلام، بين الحقيقة والوهم، بين الطين والروح. فكل إنسان يحمل في داخله بذور النور، لكنه مخيّر في كيفية سقايتها وتنميتها. اختبار الدنيا: بين الوعي والغفلة العالم المادي ليس إلا ساحة اختبار، حيث تتجلى حكمة الخالق في وجود الثنائيات: الخير والشر، النور والظلام، المعرفة والجهل. الإنسان الذي يدرك هذه الحقيقة لا يعيش أسيرًا للماديات، بل يبحث عن الحكمة خلف كل تجربة، ويقرأ إشارات القدر بعين البصيرة لا بعين الغفلة. فالحياة ليست سوى انعكاس لرحلة الروح في طريق العودة إلى الأصل. التحرر من الوهم: إدراك الحقيقة كل ما في الدنيا زائل، وكل شيء متغير، إلا الحقيقة الإلهية المطلقة. من فهم هذا السر تحرر من الخوف، ومن قيود الزمن، ومن عبودية الأنا. فالمؤمن الواعي لا يرى في الدنيا سوى مدرسة، يتعلم فيها دروس الحب، والرحمة، والصبر، والتسليم. فالحكمة ليست في جمع الأشياء، بل في فهم أن كل شيء في الأصل واحد. الخاتمة: سر وجودك بين يديك أيها الإنسان، أنت لست مجرد جسد يتحرك في فراغ، بل روح تبحث عن النور. رحلتك في هذا العالم ليست إلا وسيلة لاكتشاف ذاتك الحقيقية، والعودة إلى الأصل الذي جئت منه. اسأل نفسك في كل لحظة: هل أنا أعيش وفقًا لحكمة الوجود؟ هل أسير نحو النور أم أغرق في ظلمة الوهم؟ فحين تجد الإجابة، ستدرك أن سر الحياة لم يكن يومًا بعيدًا عنك، بل كان يسكن في أعماقك منذ الأزل. #الوجود #الغاية_من_الحياة #سر_الحياة #الوعي #النور_والظلام #البحث_عن_الحقيقة #الأمانة #الاختبار_الدنيوي #التحرر_من_الوهم #طريق_النور #الإنسان_والروح #الحكمة_الإلهية #العودة_إلى_الأصل #وعي_الذات #البصيرة

About