Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@loyharis09:
Daily $ motivation ✨
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 16 July 2025 15:45:05 GMT
649
31
11
15
Music
Download
No Watermark .mp4 (
11.64MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
8.54MB
)
Watermark .mp4 (
11.99MB
)
Music .mp3
Comments
Clara Hopkins :
my path is protected
2025-07-20 17:25:37
0
Karlean Piper :
My paths is protected
2025-07-16 20:57:21
0
Boss lady :
My path is protected
2025-07-17 14:29:10
0
gus24 :
protect my path
2025-07-17 00:08:58
0
deliadavila200 :
my path is protected
2025-07-17 12:23:22
0
Joseph :
my path is protected....
2025-07-17 02:19:36
0
virginiapeterson713 :
My path is protected
2025-07-16 16:44:07
0
brendakellam567 :
protect my path
2025-07-16 21:43:43
0
gail :
my path is protected 🙏🙌✝️
2025-07-16 20:40:47
0
Cayden’s girlfriend💜 :
Free
2025-07-16 15:57:17
0
To see more videos from user @loyharis09, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
قالوا : « ما اراد اللّٰه وجوده من افعال العبد وقع قطعا، و ما اراد اللّٰه عدمه منها لم يقع قطعا ، فلا قدرة له على شيء منهما ) (١) . بلاحظ عليه: ان هذا الاستدلال نفس الاستدلال السابق لكن بتبديل العلم بالإرادة، فيظهر الجواب عنه مما ذكرناه في الجواب عن سابقه . قال العلامة الطباطبائي : « تعلقت الإرادة الالهية بالفعل الصادر من زيد مثلا لا مطلقا، بل من حيث انه فعل اختيارى صادر من فاعل كذا، في زمان كذا ومكان كذا، فاذن تأثير الإرادة الالهية في الفعل يوجب كون الفعل اختياريا والا تخلف متعلق الارادة ... خطأ المجبرة في عدم تمييزهم كيفية تعلق الارادة الإلهية بالفعل لزوم الفعل مع _٣ المرجح الخارج عن الاختيار : قالوا : ان العبد لو كان موجداً لفعله بقدرته فلابد من ان يتمكن من فعله و تركه، والا لم يكن قادرا عليه، اذ القادر من يتمكن من كلا الطرفين . و على هذا يتوقف ترجيح فعله على تركه على مرجح، والألزم وقوع أحد الجائزين بلا مرجح وسبب و هو محال، وذلك المرجح ان كان من العبد و باختياره لزم التسلسل الباطل، لانا ننقل الكلام الى صدور ذلك المرجح عن العبد فيتوقف صدوره عنه الى مرجح ثان وهكذا ... وان كان من غيره و خارجا عن اختياره، فبما انه يجب وقوع الفعل عند تحقق المرجح، والمفروض ان ذلك المرجح ايضا خارج عن اختياره، فيصبح الفعل الصادر عن العبد ، ضروري الوقوع غير اختياري له (١) . بلاحظ عليه : ان صدور الفعل الاختياري من الانسان يتوقف على مقدمات و مبادىء من تصور الشيء والتصديق بفائدتة والاشتياق الى تحصيله و غير ذلك من المبادىء النفسانية والخارجية، ولكن هذه المقدمات لا تكفي في تحقق الفعل و صدوره منه الا بحصول الإرادة النفسانية التي يندفع بها الانسان نحو الفعل، ومعها يكون الفعل واجب التحقق و تركه ممتنعا . والمرجح الذي تلهج به الاشاعرة ليس شيئا وراء داعي الفاعل وارادته وليس مستندا الا الى نفس الانسان وذاته فانها المبدأ لظهوره في الضمير انما الكلام من كونه فعلا اختياريا للنفس اولا، فمن جعل الملاك في اختيارية الافعال كونها مسبوقةً بالارادة وقع في المضيق في جانب الارادة لان كونها مسبوقة بارادة اخرى يستلزم التسلسل في الارادات غير المتناهية، وهو محال . وامّا على القول المختار، من ان الملاك في اختيارية الافعال كونها فعلا للفاعل المختار بالذات، اعني الفاعل الذي يكون الاختيار عين هويته و ينشأ من صميم ذاته وليس امرا زائدا على هويته عارضا عليها، فلا اشكال مطلقا، وفاعلية الانسان بالنسبة الى افعاله الاختيارية كذلك، كما سيوافيك بيانه عند البحث عن الجبر الفلسفي، فالاستدلال مبتورجدا التكليف بمعرفة اللّٰه تكليف بالمحال : قالوا : 4_« التكليف واقع بمعرفة اللّٰه تعالى اجماعا، فان كان التكليف في حال حصول المعرفة فهو تكليف بتحصيل الحاصل، وهو محال، وان كان حال عدمها فغير العارف بالمكلف وصفاته المحتاج اليه في صحة التكليف منه، غافل عن التكليف وتكليف الغافل تكليف بالمحال )) (١). يلاحظ عليه : انا نختار الشق الاول من الاستدلال ولكن لا بمعنى المعرفة التفصيلية حتى يكون تحصيلاً للحاصل، بل المعرفة الاجمالية الباعثة على تحصيل التفصيلية منها، توضيح ذلك : ان التكليف بالمعرفة تكليف عقلي، يكفي فيه التوجه الاجمالي الى ان هناك منعما يجب معرفته و معرفة اسمائه وصفاته شكراً لنعمائه، او دفعاً للضرر المحتمل على التقريرين في بيان لزوم معرفة البارىء في مسلك المتكلمين ٥-ان ابالهب كُلِّف بالممتنع : قالوا : « ان ابالهب امر بالايمان، والايمان تصديق الرسول فيما علم مجيئه به و مما جاء به انه لا يؤمن، فيكون هو في حال لزوم ايمانه مأموراً بان يؤمن بانه لا يؤمن، ويصدق بانه لا يصدق، وهو جمع بين التصديق والتكذيب، والايمان به محال ) (٢) . يلاحظ عليه :ان الايمان هو التصديق الاجمالي بان ما جاء به النبيّ تَلَ حقّ، ولا يشترط في تحقق الايمان التصديق التفصيلي بكل واحد مما جاء به النبيّ و على هذا كان ابولهب مأمورا بالتصديق الاجمالي بتوحيده سبحانه و رسالة النبي فَلَوُتَاَا وهذا أمر ممكن لكل أحد وقد كان في وسعه ايضا ولكنه لم يؤمن به، وامّا التصديق التفصيلي بكل ما جاء في القرآن ومنه ان أباهب لا يؤمن بتاتا و انه سيصلى ناراً ذات لهب، فلم يكن مما يجب الإيمان به حتى يلزم منه التناقض . الى هنا تم ايراد جملة من تشكيكات الاشاعرة حول الافعال الاختيارية ولأ حاجة الى الإسهاب أزيد من هذا و فيما ذكرناه غنى وكفاية لمن اراد الحقّ و ابتغاه .
Funniest Zople Pranks🤣#ranking #prank #funny #fyp #top5
imagine🤌🏼#fyp #foryou
center 🥹 #indiraputriseruni
Po toma ‘ entonces #viral @@lamakulada
About
Robot
Legal
Privacy Policy