@singkatceritajuga: Seluruh Jenis Cinta Dijelaskan . #cinta #edukasi

Singkat Cerita
Singkat Cerita
Open In TikTok:
Region: ID
Friday 25 July 2025 03:39:40 GMT
48171
1746
33
211

Music

Download

Comments

pintu.gaming7
Dapip-kun :
Cinta Platonik itu Friendzone ga sih mas? ~ ~~~ but no no no no, no no no oh~ i still wanna be your favorite boy~ i wanna be the one that makes your day~
2025-07-25 06:27:25
4
here.neroo
Neroo :
gw kira dia sayang ternyata cemburu extreme 😂
2025-08-20 02:04:02
0
ryo_y_mada
rexwwn山田涼 :
gw cinta dalam diam
2025-07-25 07:03:32
11
abidzakycrewwwww_bote
Pocong :
gua cinta dalam diam
2025-07-27 12:50:43
1
slmn.xff
salman.CR7 :
sebelum ratusan
2025-07-25 22:44:50
0
ichwanasyikh8
Ichwan Ezekiel :
2025-07-25 05:03:39
2
agakinghero
atmin hitam :
real gw cinta diam Ama mahiru 😔
2025-07-26 00:42:53
0
mlzz_artz
★ᴍᴇʟᴢᴢ★ :
PERTMAAAA
2025-07-25 03:42:14
1
wraithdragon4
wraith dragon :
aku sudah tidak punya hati lagi
2025-07-29 02:32:29
0
ifantech_
ᅠKai :
platonik iya dalam diam iya nice nice
2025-07-25 09:41:25
0
rendyuwais_
Rendy Uwais582 :
jomblo 😞😞😞
2025-07-25 03:56:42
1
azharino.raihan
️ :
selama ini gw cinta platonik cik🤭
2025-07-27 13:52:20
0
leonape_7
leonape :
2
2025-07-25 03:50:34
0
e.ellaaxxyz_15
~ellaaxxyz~ :
cinta main main @Syifa
2025-07-25 08:07:23
1
user95003181
Radeva :
ini pengisi suaranya @anakbaba ya?
2025-07-25 09:26:11
0
azel.yoww
azel yow :
🤭
2025-09-01 05:21:53
0
lfiantok
@lfian-tok :
😁
2025-08-19 08:11:32
0
azizkurniawan1108
Aziz audio :
💪
2025-08-13 14:44:54
0
13.juni_5
13 juni_ :
@ikaaaaaaaaaaaaa
2025-08-04 08:20:46
0
kaguralemot
Andre :
😂
2025-08-04 08:20:48
0
vi.lowxixi
vizaonesleo :
🤭
2025-08-03 14:58:27
0
yukandekyodainamaterassu
Ajudan Pribadi :
😁
2025-08-02 16:42:15
0
aulia.izzatunnisa_yaaa1
Aulia 🌷 :
🗿
2025-07-26 14:48:19
0
ryu_kazuki_
Ryu kazuki :
🔥
2025-07-26 08:40:09
0
denishhaqim682
Denishaqim :
👍
2025-07-26 04:04:36
0
To see more videos from user @singkatceritajuga, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في ليلٍ كأنما أرخى سدوله على الأمة، وسماءٍ لم يبقَ فيها نجمٌ يهتدى به، كانت الأمة الإسلامية تترنّح على حافة الهاوية، بعد أن اكتسح المغول بلاد ما وراء النهر، وأسقطوا بغداد عاصمة الخلافة العباسية، في عام 656 هـ، فسالت الدماء في دجلة، واشتعلت مكتباتها نارًا، وضاعت بين أنياب الوحش التتري علوم قرون، ومجد عصور. وصف ابن كثير المشهد فقال: “دخل هولاكو بغداد في سنة ست وخمسين وستمائة، فقتل الخليفة، وأسرف في القتل حتى قُتل من المسلمين ما لا يعلمه إلا الله، وخربت المدينة خرابًا لم يعهد مثله.” (البداية والنهاية، ج13) ثم ما لبث أن توجه التتار غربًا، يحثّهم شيطانهم هولاكو، ويشدّ على أيديهم حقد الصليبيين الذين تعاهدوا معهم خفية، لاقتلاع ما تبقى من جسد الأمة، فاستباحوا الشام، ودكّوا حلب، وأسقطوا دمشق، وباتت مصر وحدها تقف كالسدّ الأخير. كتب هولاكو إلى سيف الدين قطز يهدّده قائلاً: “إنّكم إن قاتلتمونا فهزيمتكم محقّقة، وإن سلّمتم أنفسكم سلّمنا لكم حياتكم!” لكن مصر كانت آنذاك في كنف رجلٍ ولد للأزمات، وعُجن في تنور المحن، رجلٍ أدار وجهه عن الدنيا، وأقبل بكليّته على الجهاد، رجلٍ اسمه كتب في صفحة المجد بالدم والحديد: المظفّر سيف الدين قطز. جمع قطز أمراء مصر، وتلا عليهم كتاب هولاكو، ثم رمى به، وقال قولته الخالدة: “أنا ألقى التتار بنفسي، فمن أحب منكم الجهاد فلينهض، ومن أراد العافية فليرجع، فوالله، ما بقي في العمر ما يُقضى في الذلّ!” (المقريزي، السلوك، ج1) فهبّ الرجال، واستُنهضت الهمم، وأُعلنت النفير، ودوّت صيحة الحق في أرجاء الأمة: “حي على الجهاد! حي على الجهاد!” وفي 25 رمضان 658 هـ / 3 سبتمبر 1260م، كانت الأرض على موعدٍ مع واحدة من أعظم معارك الإسلام، معركة عين جالوت، والتي سمّاها ابن الأثير: “يوم الفرقان الثاني بعد بدر.” اصطفّ الجيشان، وكان التتار بقيادة كتبغا نويان، أحد أشرس قادة المغول، وميسرة المسلمين أوشكت أن تنكسر، لولا أن تقدّم الأسد المكلّل بالدم، المظفّر قطز، خلع خوذته، وصرخ صيحة زلزلت السهول والجبال: “وا إسلاماه! وا إسلاماه!” فوثب إليه الفرسان وثبة الأسود الجائعة، وانقضّوا على المغول كالسيل الهادر، يقاتلون عن دينهم وأعراضهم، وكان القاضي بدر الدين بن جماعة، واقفًا يحرّض الجند بآيات الله وأحاديث الجهاد. سجّل ابن كثير ما حدث فقال: “فجاء نصر الله، وأحاطت الهزيمة بالمغول، وقتل قائدهم كتبغا، وولّى جيشهم الأدبار، وتبعهم المسلمون بالسيوف حتى سالت الدماء في الوديان، ولم ينجُ منهم أحد.” (البداية والنهاية، ج13) والنتيجة: 	هُزم المغول لأول مرة منذ زحفهم الأسود. 	توقف زحفهم نحو قلب الإسلام، وانكفأوا على أعقابهم. 	ارتفعت راية لا إله إلا الله في شام العروبة والإسلام من جديد. وها هو التاريخ ينحني احترامًا لرجلٍ واحد: قطز، الذي لم يُقاتل لأجل ملك، ولا سعى لعرش، بل جاهد لأجل أمة لا إله إلا الله محمدًا رسول الله. رحم الله المظفّر، قاهر المغول، وناصر الإسلام، وحامي بيضة الدين، وسيف الله في زمانه #foryou #كتاباتي
في ليلٍ كأنما أرخى سدوله على الأمة، وسماءٍ لم يبقَ فيها نجمٌ يهتدى به، كانت الأمة الإسلامية تترنّح على حافة الهاوية، بعد أن اكتسح المغول بلاد ما وراء النهر، وأسقطوا بغداد عاصمة الخلافة العباسية، في عام 656 هـ، فسالت الدماء في دجلة، واشتعلت مكتباتها نارًا، وضاعت بين أنياب الوحش التتري علوم قرون، ومجد عصور. وصف ابن كثير المشهد فقال: “دخل هولاكو بغداد في سنة ست وخمسين وستمائة، فقتل الخليفة، وأسرف في القتل حتى قُتل من المسلمين ما لا يعلمه إلا الله، وخربت المدينة خرابًا لم يعهد مثله.” (البداية والنهاية، ج13) ثم ما لبث أن توجه التتار غربًا، يحثّهم شيطانهم هولاكو، ويشدّ على أيديهم حقد الصليبيين الذين تعاهدوا معهم خفية، لاقتلاع ما تبقى من جسد الأمة، فاستباحوا الشام، ودكّوا حلب، وأسقطوا دمشق، وباتت مصر وحدها تقف كالسدّ الأخير. كتب هولاكو إلى سيف الدين قطز يهدّده قائلاً: “إنّكم إن قاتلتمونا فهزيمتكم محقّقة، وإن سلّمتم أنفسكم سلّمنا لكم حياتكم!” لكن مصر كانت آنذاك في كنف رجلٍ ولد للأزمات، وعُجن في تنور المحن، رجلٍ أدار وجهه عن الدنيا، وأقبل بكليّته على الجهاد، رجلٍ اسمه كتب في صفحة المجد بالدم والحديد: المظفّر سيف الدين قطز. جمع قطز أمراء مصر، وتلا عليهم كتاب هولاكو، ثم رمى به، وقال قولته الخالدة: “أنا ألقى التتار بنفسي، فمن أحب منكم الجهاد فلينهض، ومن أراد العافية فليرجع، فوالله، ما بقي في العمر ما يُقضى في الذلّ!” (المقريزي، السلوك، ج1) فهبّ الرجال، واستُنهضت الهمم، وأُعلنت النفير، ودوّت صيحة الحق في أرجاء الأمة: “حي على الجهاد! حي على الجهاد!” وفي 25 رمضان 658 هـ / 3 سبتمبر 1260م، كانت الأرض على موعدٍ مع واحدة من أعظم معارك الإسلام، معركة عين جالوت، والتي سمّاها ابن الأثير: “يوم الفرقان الثاني بعد بدر.” اصطفّ الجيشان، وكان التتار بقيادة كتبغا نويان، أحد أشرس قادة المغول، وميسرة المسلمين أوشكت أن تنكسر، لولا أن تقدّم الأسد المكلّل بالدم، المظفّر قطز، خلع خوذته، وصرخ صيحة زلزلت السهول والجبال: “وا إسلاماه! وا إسلاماه!” فوثب إليه الفرسان وثبة الأسود الجائعة، وانقضّوا على المغول كالسيل الهادر، يقاتلون عن دينهم وأعراضهم، وكان القاضي بدر الدين بن جماعة، واقفًا يحرّض الجند بآيات الله وأحاديث الجهاد. سجّل ابن كثير ما حدث فقال: “فجاء نصر الله، وأحاطت الهزيمة بالمغول، وقتل قائدهم كتبغا، وولّى جيشهم الأدبار، وتبعهم المسلمون بالسيوف حتى سالت الدماء في الوديان، ولم ينجُ منهم أحد.” (البداية والنهاية، ج13) والنتيجة: هُزم المغول لأول مرة منذ زحفهم الأسود. توقف زحفهم نحو قلب الإسلام، وانكفأوا على أعقابهم. ارتفعت راية لا إله إلا الله في شام العروبة والإسلام من جديد. وها هو التاريخ ينحني احترامًا لرجلٍ واحد: قطز، الذي لم يُقاتل لأجل ملك، ولا سعى لعرش، بل جاهد لأجل أمة لا إله إلا الله محمدًا رسول الله. رحم الله المظفّر، قاهر المغول، وناصر الإسلام، وحامي بيضة الدين، وسيف الله في زمانه #foryou #كتاباتي

About