@aiferno: #midjourneyart #nftart #aiartist #artwork #monsterart

AiFerno
AiFerno
Open In TikTok:
Region: DE
Sunday 10 August 2025 18:02:46 GMT
8597
352
4
24

Music

Download

Comments

ghostvenom98
Venom98 :
amazing 😍
2025-08-10 18:51:27
0
aisthetik_
𝐀𝐢𝐬𝐭𝐡𝐞𝐭𝐢𝐤_Team🎱 :
Einfach nur sprachlos 👍🌹🌹🌹 Bild 5 mein Favorit 👍🌹🌹🌹 Danke 🥰
2025-08-10 23:18:57
0
user185395078687
💞အသဲသိပ်ချစ်တဲ့ကိုကို💞 :
👍👍👍
2025-08-20 13:40:52
0
queen_antie
QUEEN | AJSHE🖤⚔️🪽 :
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
2025-08-10 18:53:20
0
alfredomoreno503
alfred77 :
🥰🥰🥰♥♥♥
2025-08-10 18:44:24
0
To see more videos from user @aiferno, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

لم أعد أجادل صوتي. صار داخلي صامتًا، لكنه ليس سلامًا… بل تعب بلغ درجة الصمت. لم أعد أتأمل وجوه الناس… ولم أعد أكتب ملاحظات في عقلي، ولا أفتّش في تعابيرهم عن شيء يُشبهني. كل شيء صار باردًا… الأصوات، المشاعر، حتى اللحظات التي كانت تُربكني قديمًا، صارت تمرّ وكأنها لا تخصني. كنت فيما مضى أهرب من الضوضاء… أما الآن؟ فأهرب من الهدوء الذي يسألني: “ثم ماذا؟” هذا الفراغ الذي تتركه المعرفة… أعمق من الجهل، وأكثر فتكًا من الغباء. أشعر كأني رأيت نهاية الفيلم قبل أن يبدأ… كأني قرأت الرسالة التي كنت أنتظرها… ولم أجد فيها شيئًا جديدًا. هل هذه هي النهاية؟ أن تعرف كل شيء، ثم تكتشف أن لا شيء يستحق أن يُعاش مرتين؟ هل نحن حقًا نعيش من أجل التجربة؟ أم من أجل الوهم الجميل الذي يصاحب جهلنا بها؟ أحيانًا أفكر… لو أنني لم أفهم… لو أنني بقيت كما كنت، غبيًا، حالِمًا، يتألم من كلمة، ويرتبك من نظرة، ويبتسم لسبب تافه. ربما كنت سأحب الحياة أكثر. لكنني الآن أعرف. وأعرف أنني فقدت الرغبة في أن أكون جزءًا من هذه الكوميديا الثقيلة. فالذين يدّعون الفهم، يسرقون الحوارات. والذين يتبعون، يملأون المسرح. والذين يشبهونني… لا يحضرون العرض من الأساس
لم أعد أجادل صوتي. صار داخلي صامتًا، لكنه ليس سلامًا… بل تعب بلغ درجة الصمت. لم أعد أتأمل وجوه الناس… ولم أعد أكتب ملاحظات في عقلي، ولا أفتّش في تعابيرهم عن شيء يُشبهني. كل شيء صار باردًا… الأصوات، المشاعر، حتى اللحظات التي كانت تُربكني قديمًا، صارت تمرّ وكأنها لا تخصني. كنت فيما مضى أهرب من الضوضاء… أما الآن؟ فأهرب من الهدوء الذي يسألني: “ثم ماذا؟” هذا الفراغ الذي تتركه المعرفة… أعمق من الجهل، وأكثر فتكًا من الغباء. أشعر كأني رأيت نهاية الفيلم قبل أن يبدأ… كأني قرأت الرسالة التي كنت أنتظرها… ولم أجد فيها شيئًا جديدًا. هل هذه هي النهاية؟ أن تعرف كل شيء، ثم تكتشف أن لا شيء يستحق أن يُعاش مرتين؟ هل نحن حقًا نعيش من أجل التجربة؟ أم من أجل الوهم الجميل الذي يصاحب جهلنا بها؟ أحيانًا أفكر… لو أنني لم أفهم… لو أنني بقيت كما كنت، غبيًا، حالِمًا، يتألم من كلمة، ويرتبك من نظرة، ويبتسم لسبب تافه. ربما كنت سأحب الحياة أكثر. لكنني الآن أعرف. وأعرف أنني فقدت الرغبة في أن أكون جزءًا من هذه الكوميديا الثقيلة. فالذين يدّعون الفهم، يسرقون الحوارات. والذين يتبعون، يملأون المسرح. والذين يشبهونني… لا يحضرون العرض من الأساس

About