@nature_today4: The terrible phenomenon happened on the beach today #disasters #tsunami #tornado #landslide #earthquake #flood #us

Nature_today
Nature_today
Open In TikTok:
Region: US
Monday 18 August 2025 16:02:25 GMT
6537
59
6
1

Music

Download

Comments

johanskors
JJSkors :
still called low tide...
2025-08-18 17:00:39
7
brianconley08
Brian Conley :
The tide went out ohhhh no
2025-08-18 18:25:14
2
robertpickthall3
robertpickthall3 :
wow low tide how horrible
2025-08-18 17:41:57
1
To see more videos from user @nature_today4, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

كانوا يقولون إن الصلاة والصيام تكفي لعبور طريق الجنة، لكن القرآن كشف لنا سرًّا أعظم، قال: {فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة}، وكأنها جبل شاهق بيننا وبين الفردوس لا يعبره إلا من اقتحم. سأل الناس: وما هي العقبة؟ فجاء الجواب الإلهي حاسمًا: فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة، يتيمًا ذا مقربة أو مسكينًا ذا متربة، ثم كان من الذين آمنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة. في زمن مضى كان اقتحام العقبة يعني أن يحرر العبد من قيود العبودية، واليوم قد يكون أن تحرر إنسانًا من عبودية الفقر، أو من جوع ينهش كبده، أو من ظلم يسحقه. العقبة أن تطعم جائعًا في يوم جوع، أن تمسح دمعة يتيم قريب، أن ترفع رأس مسكين التصق بالتراب من شدة حاجته. العجيب أن الله لم يقل يتيمًا مسلمًا أو مسكينًا مسلمًا، بل تركها مطلقة لتشمل أي إنسان منكسر، أي قلب جائع، أي روح عطشى للرحمة. ثم يأتي الشرط الأهم، أن يكون مع كل ذلك إيمان صادق، وصبر على الطريق، ورحمة تسري في القلب وتفيض على الخلق. عندها فقط يصبح العبد من أصحاب الميمنة الذين ينجون. العقبة ليست صلاة وصيامًا فحسب، بل هي أن تعيش إنسانيتك كما أرادها الله، أن تحيا بالرحمة، أن تمنع نفسك من ظلم زوجة أو ابن أو قريب، أن لا تأكل حق أختك في الميراث، أن لا تدع جارك يجوع وأنت تملك، أن تظل رحيمًا حتى وأنت في قمة قوتك. هذه هي العقبة التي تنتظرنا جميعًا، وهذا هو الامتحان الحقيقي… فهل اقتحمنا العقبة؟   **  اذا اتتمت القرتءة صلي علي الرسول شيفعنا يوم القيامة #رحال  #الايمان  #اليقين_بالله  #الايمان_باالله_نجاح  #اليقين_بالله_يصنع_العجائب
كانوا يقولون إن الصلاة والصيام تكفي لعبور طريق الجنة، لكن القرآن كشف لنا سرًّا أعظم، قال: {فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة}، وكأنها جبل شاهق بيننا وبين الفردوس لا يعبره إلا من اقتحم. سأل الناس: وما هي العقبة؟ فجاء الجواب الإلهي حاسمًا: فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة، يتيمًا ذا مقربة أو مسكينًا ذا متربة، ثم كان من الذين آمنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة. في زمن مضى كان اقتحام العقبة يعني أن يحرر العبد من قيود العبودية، واليوم قد يكون أن تحرر إنسانًا من عبودية الفقر، أو من جوع ينهش كبده، أو من ظلم يسحقه. العقبة أن تطعم جائعًا في يوم جوع، أن تمسح دمعة يتيم قريب، أن ترفع رأس مسكين التصق بالتراب من شدة حاجته. العجيب أن الله لم يقل يتيمًا مسلمًا أو مسكينًا مسلمًا، بل تركها مطلقة لتشمل أي إنسان منكسر، أي قلب جائع، أي روح عطشى للرحمة. ثم يأتي الشرط الأهم، أن يكون مع كل ذلك إيمان صادق، وصبر على الطريق، ورحمة تسري في القلب وتفيض على الخلق. عندها فقط يصبح العبد من أصحاب الميمنة الذين ينجون. العقبة ليست صلاة وصيامًا فحسب، بل هي أن تعيش إنسانيتك كما أرادها الله، أن تحيا بالرحمة، أن تمنع نفسك من ظلم زوجة أو ابن أو قريب، أن لا تأكل حق أختك في الميراث، أن لا تدع جارك يجوع وأنت تملك، أن تظل رحيمًا حتى وأنت في قمة قوتك. هذه هي العقبة التي تنتظرنا جميعًا، وهذا هو الامتحان الحقيقي… فهل اقتحمنا العقبة؟ ** اذا اتتمت القرتءة صلي علي الرسول شيفعنا يوم القيامة #رحال #الايمان #اليقين_بالله #الايمان_باالله_نجاح #اليقين_بالله_يصنع_العجائب

About