ٰ :
و غريب أن نُحبّهم وكأنهم جزءٌ منّا، بينما هم لا يعرفون حتى أسماءنا. نركض خلف صورهم، كلماتهم، إنجازاتهم… فنصبح في نظرهم أرقامًا تتغيّر كل يوم.
لكن الحقيقة التي تعيد للروح اتزانها: نحن لسنا أرقامًا عند الله، نحن أرواح يعرفها، يسمع دعاءها، ويُقدّرها.
فليكن انشغالنا بما يُضيء حياتنا، ويزيدنا قُربًا من الله، وما يمنحنا راحة بال وطمأنينة قلب🤍
2025-08-27 10:19:41