المعرفة هي بنت البحث والمناقشة
والمعرفة باب الوصول إلى الحقيقة
وان شرف كل معرفة من شرف موضوعها
لذا فإن قدسية المعرفة في مجال علوم الدين تأتي من قدسية صاحب الدين ذاته
ومما يزيدها شرف وقداسة في النفس البشرية انها كانت ولا زالت موضوع بحث اهل العقل والعلماء والمفكرين والصالحين المصلحين.
على مر العصور
من نشأت الخلقه مرورا بفلاسفة ليونان والحضارة السومرية والمصرية والى يومنا هذا من تطور في التكنلوجيا
فالإنسان مستمر في البحث عن الحق والحقيقة من خلال المعرفة العلمية العملية بالدين
كونها تصل بالإنسان الي مراتب المعرفة بنفسه ودينه وربه
ولن يصل للراحة والسعادة الحقيقية الا من خلال هذه المعرفة