@nthoki.lucy: government mutai impeachment motion in senate

Kalucy🥰

Open In TikTok:

Region: KE

Friday 29 August 2025 14:22:33 GMT

784513

38810

899

3676

Music

Download

No Watermark .mp4 (0.8MB) No Watermark(HD) .mp4 (0.76MB) Watermark .mp4 (0MB) Music .mp3

Comments

User590_n :

Ukiguza comment yangu nakuitia mechi🥰😂

2025-08-30 07:43:34

189

Anonymous :

Hawa wanaume wa kumea tundevu juu ya mdomo sijui hukua aje

2025-08-30 05:40:59

629

Kinoti Wa Dawa :

nitapiga mtu Kofi akiniuliza hivi🤣🤣

2025-09-03 11:43:58

0

Dr rono :

talking alot of English and winning a case are two different things

2025-08-29 20:50:24

349

Mulwa :

This guy lost 2 cases sor far

2025-08-30 09:02:10

91

Tony Yayo :

Gaseous n ile ya 13kg ama 6kg😂😂😂😂

2025-08-30 06:09:42

120

Diana🍒 :

Exactly my chemistry teacher alikua ivi😩

2025-08-31 11:34:13

2

♡ωo|f 🐺🐾 :

mlango kubomoa ni elfu 78😭😹😂🙆

2025-08-29 20:06:20

29

Simon Dariso :

Apostle ng'an'ga ndio kiboko yake ...Wantam.

2025-09-03 07:38:42

0

davismaina261 :

Ongoya can make you angry easily😅😅😅

2025-09-01 05:28:08

11

_Aden27 :

and why does he losses every case😂😂

2025-08-30 13:47:32

17

French Boy Montana :

:kwani kufaint shigapi???😂😂😂😂

2025-08-31 06:36:58

31

robert omete :

Sarcasm in a Court of Law or Senate proceedings is not helpful just reducing such hearings to comedy shows

2025-08-30 06:41:07

20

BrianBriyoo1 :

he's just like Lumumba kingereza mingi na hakuna mazao😏

2025-08-30 05:27:12

39

Nestoh camargo :

this is a failed lawyer in senate, try your talent in an open court.

2025-09-01 06:07:44

2

♨️💲VICEROY 🇰🇪🇦🇺💫 :

Hii ni personal sasa 😂😂💔😂🤣

2025-08-29 20:24:59

11

LARRY KIPCHIRCHIR :

uyu mtu huona watu wajinga sana😂😂😂

2025-08-29 18:42:06

326

SadBoi :

😂😂huyu angepata jopiri trump,,,,saii tungekuwa mambo ingine 😳😂😂

2025-08-29 20:43:46

15

elizabethmwende417 :

milango inakuaga imefugwa kweli😂😂😂😂ju weeeu apa kimeumana🏃🏃🏃🏃

2025-08-29 19:25:59

303

ontogenyrecapitul :

huyu jamaa hujiona sana

2025-08-30 03:41:10

13

Amedeo Patrick :

Hawa ndio wale babu owino anasema wako na liquid intelligence 'kichwa maji".... so what is liquid or gaseous interraction🤣🤣🤣😂

2025-08-30 10:30:39

2

Austine onyango :

ndyo maana hamtaki ku retire 😅😅sasa hizi naeza kujibu aje nikipatikana kwa hii chamber surely 🤨😅

2025-09-03 18:17:55

0

pamelakarambu621 :

asira ya wameru inaruhusiwa Kwa hii chamber? juu mie naeza jipata nimeanguka na Elisha, can't wait to be boiled like eggs🤣🤣🤣

2025-08-29 20:49:07

11

Jenny Jenny :

and why we can't download this? 😂😂😂

2025-08-30 05:31:43

0

Dominic kadzeha :

watanzania hawaezi elewa ii🤣🤣

2025-08-31 09:41:41

8

To see more videos from user @nthoki.lucy, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

This is the exact song I hear in my head when I get ready to go to my office job

This is the exact song I hear in my head when I get ready to go to my office job

акуратненько #рек #2025 #fup #BANDA⚔️ #абу #🦁

акуратненько #рек #2025 #fup #BANDA⚔️ #абу #🦁

Let’s see who remembers this #fyp#foryou#viral#dccomics #edit

Let’s see who remembers this #fyp#foryou#viral#dccomics #edit

حَينَ تَتَزاحَمُ الذِّكرياتُ السَّيِّئَةُ في زَوايا العَقلِ، تَأتِي كَأمواجٍ عاتِيَةٍ تَضربُ شَواطِئَ النَّفسِ، فَتَبعثُ في القَلبِ صَوتَ الأنينِ المُختَبِئِ في أعماقِه، وتُثيرُ الغُبارَ على جِراحٍ كُنَّا نظُنُّها قَد بَرِئَت. فَتِلكَ الصُّوَرُ المُظلِمَةُ، والأحداثُ المُثْقَلَةُ بالألَمِ، تُحاوِلُ دائِماً أَن تَسرِقَ مِنّا الحاضِرَ لِتَجُرَّنا مُجَدَّداً إلى مَسارِحِ الماضِي، حيثُ كُنَّا أضعَفَ مِمَّا نَتَصوَّر، وأَكثَرَ عُرضَةً لِكَسْرِ القَلبِ وانهيارِ الرُّوحِ. وَكَم مِن مَشهدٍ مَطبوعٍ في الذاكرةِ يَظهَرُ فجأَةً كَطَيفٍ مُظلم، يَسرِقُ بَريقَ العَينِ ويُطفِئُ ضَوءَ الفَرحِ، فَتُحاوِلُ الرُّوحُ الهُروبَ مِن تَلكَ اللَّحظةِ، لَكِنَّها تَجِدُ نفسَها أسيرةَ صَوتٍ أو رائحَةٍ أو مَلمَسٍ يَجرُّها جَراً إلى ذِكرى كانت كَالنارِ تَحرِقُ الكَفينِ. فَالذِّكرى السَّيِّئَةُ تَملِكُ قُدرةً غَريبةً على العَيشِ في زَوايا العَقلِ لِسنواتٍ طَويلَةٍ، تَنتظِرُ فُرصَتَها لِلانقِضاضِ على القَلبِ حينَ يَغفُل، كَذِئبٍ يَختَبِئُ في الظِّلالِ حتّى يَحينَ وقتُ الصَّيدِ. وتَبدُو كَأَنَّها نُقِشَت في ذاكِرتِنا بِحِبرٍ لا يَمَّحي، بَل إنَّها تَزدادُ وُضوحاً مَع مُرورِ الوَقتِ، وكُلَّما حاوَلنا نِسيانَها، ازدادَتْ قُرباً وَتَجَذُّراً. وَالأعجَبُ أَنَّ الألَمَ الذي كُنّا نَشعُرُ بهِ حينَ وقعَتِ الحادِثَةُ يَعودُ بنفسِ الحِدَّةِ وربَّما أَكثَر، كَأَنَّ العَقلَ يُعيدُ تَشغيلَ المَشهَدِ مَراراً وَتِكراراً، ويَضعُنا مُجَدَّداً في ذاكَ المَوقِفِ حتّى نَشعُرَ بالعَجزِ كَما شَعَرنا في المَرَّةِ الأُولى. فَتَذكُّرُ الذِّكرياتِ السَّيِّئَةِ يَشبهُ السَّيرَ في مَمرٍّ مُظلِمٍ تَتَساقَطُ فيهِ الأصواتُ والصُّوَرُ مِن كُلِّ جِهَةٍ، مِمَّا يَجعَلُ النَّفسَ في حالَةِ تَأهُّبٍ دائمة، كَأَنَّها تُقاتِلُ عَدُوّاً لا يُرَى. وقد تَشعُرُ أنَّ تلكَ الذِّكرى تُمسِكُ بِكَ مِن داخِلِك، تَشُدُّك إلى أسفَل، وتَحرِمُكَ من التَّقَدُّم، لأنَّك في كُلِّ مَرةٍ تُحاوِلُ فيها المَشي إلى الأَمام، تَجِدُ خُطاكَ مُقيَّدَةً بأغلالِ الماضِي. وَمِن سِحرِ العَقلِ الغَريبِ أَنَّهُ يَحفَظُ الدَّمعَةَ التي سالَت على الخَدِّ في تلكَ اللَّحظةِ، ويَحفَظُ ارتِجافَةَ اليدِ، وخَفقانَ القَلبِ، وصَوتَ الأنينِ المَكتُومِ، وكُلَّ تَفاصِيلِ المَشهَدِ، كَأنَّهُ يَخشى أن يَفقِدَ شَيئاً مِنها. وَالأصعَبُ مِن تَذكُّرِ الذِّكرى، هُو الشُّعورُ الذي يَلِيه، ذلكَ الثِّقلُ في الصَّدرِ، وتَلكَ الغُمَّةُ التي تَجعَلُ الأنفاسَ ضَيِّقَة، وكَأنَّكَ تَحمِلُ على كتِفيكَ حِملَ السِّنينِ كُلِّها. وتَبدُو الحَياةُ حينَها بطيئَةً، وكأنَّ الوقتَ يَتَجمَّدُ، فلا يَبقَى إلّا الماضِي يَعبَثُ بكَ ويَسرِقُكَ مِن واقِعِك. ومَهما حاولتَ أن تُقنِعَ نفسك أَنَّ تلكَ الذِّكرى لَم تَعد تُؤثِّرُ فيكَ، إلّا أنَّها تَظهَرُ في أضعَفِ لَحظاتِكَ، كَسَيِّلٍ جارفٍ يَجُرُّ مَعَهُ ما تبقّى مِن هُدوئِك. تَأتي أحياناً مَع نَسمَةِ هواءٍ تُشبِهُ نَسمَةَ ذاكَ اليَومِ، أو مَع صَوتِ بابٍ يُغلَقُ بالطَّريقَةِ نَفسِها، أو مَع رائحَةِ مكانٍ عابَرتَه في الماضي، فَتَستَيقِظُ الدُّموعُ قبلَ أن يَفقَهَ العَقلُ ما حَدَث. وَلعلَّ أخطَرَ ما في الذِّكرياتِ السَّيِّئَةِ أنَّها قادِرَةٌ على إعادةِ تشكيلِ الحاضِرِ، فَتَجعَلُكَ أكثرَ حَذَراً، وأكثَرَ خوفاً، وأقَلَّ ثِقَةً بالنّاسِ، وربَّما أقَلَّ ثِقَةً بِنفسِك. تُغَيِّرُ مَسارَ قراراتِكَ، وتَدفعُكَ أحياناً إلى الانعِزالِ وتَجنُّبِ المواقِفِ التي قد تُعيدُ إحياءَ الألم. وَلَكِن، مَهما بَدا الألَمُ غَيرَ قابِلٍ لِلمَحوِ، يَبقَى في داخِلِ الإنسانِ قُدرةٌ على التَّعَايُشِ مع الذِّكرى، حتّى وإن بَقِيَت في زاويةٍ من العَقلِ كَكتابٍ مَمزَّقِ الصَّفَحاتِ. فَالتَّذَكُّرُ قد يَكُونُ سَيفاً ذُو حَدَّينِ: إمّا أن يُبقِيكَ أسيراً للماضِي، أو يُحَوِّلَكَ إلى شَخصٍ أَصلَبَ وأَوعَى وأَكثَرَ قُدرةً على مَواجَهَةِ الجِراحِ الجَديدَةِ. فالذِّكرى السَّيِّئَةُ، وإن كانت مُؤلِمَة، إلّا أَنَّها شَاهدٌ على نَجاتِكَ مِن شَيءٍ كانَ قادِراً على كَسرِكَ، ودَليلٌ على أَنَّكَ اجتزتَ عاصِفَةً وبَقِيتَ واقِفاً. ورُبَّما يَأتي يَومٌ تَنظُرُ فيهِ إلى تلكَ اللَّحظةِ لا كَجُرحٍ يَنزِف، بَل كَدَرسٍ نَقَشَ على قَلبِكَ صُورَةَ قُوَّتِكَ. هكَذا يَبقَى تَذكُّرُ الذِّكرياتِ السَّيِّئَةِ مِزيجاً مِن الألَمِ والحِكمَةِ، مِن الظُّلامِ والضَّوءِ، يَستَحيلُ فَهمُه كُلِّيّاً، لكنَّه يَصنَعُ في النِّهايةِ مَن نَحنُ الآن، بِكُلِّ مَا نَحمِلُهُ مِن قُوَّةٍ وجِراح. #شعر #عبارات #وعي #fyp

حَينَ تَتَزاحَمُ الذِّكرياتُ السَّيِّئَةُ في زَوايا العَقلِ، تَأتِي كَأمواجٍ عاتِيَةٍ تَضربُ شَواطِئَ النَّفسِ، فَتَبعثُ في القَلبِ صَوتَ الأنينِ المُختَبِئِ في أعماقِه، وتُثيرُ الغُبارَ على جِراحٍ كُنَّا نظُنُّها قَد بَرِئَت. فَتِلكَ الصُّوَرُ المُظلِمَةُ، والأحداثُ المُثْقَلَةُ بالألَمِ، تُحاوِلُ دائِماً أَن تَسرِقَ مِنّا الحاضِرَ لِتَجُرَّنا مُجَدَّداً إلى مَسارِحِ الماضِي، حيثُ كُنَّا أضعَفَ مِمَّا نَتَصوَّر، وأَكثَرَ عُرضَةً لِكَسْرِ القَلبِ وانهيارِ الرُّوحِ. وَكَم مِن مَشهدٍ مَطبوعٍ في الذاكرةِ يَظهَرُ فجأَةً كَطَيفٍ مُظلم، يَسرِقُ بَريقَ العَينِ ويُطفِئُ ضَوءَ الفَرحِ، فَتُحاوِلُ الرُّوحُ الهُروبَ مِن تَلكَ اللَّحظةِ، لَكِنَّها تَجِدُ نفسَها أسيرةَ صَوتٍ أو رائحَةٍ أو مَلمَسٍ يَجرُّها جَراً إلى ذِكرى كانت كَالنارِ تَحرِقُ الكَفينِ. فَالذِّكرى السَّيِّئَةُ تَملِكُ قُدرةً غَريبةً على العَيشِ في زَوايا العَقلِ لِسنواتٍ طَويلَةٍ، تَنتظِرُ فُرصَتَها لِلانقِضاضِ على القَلبِ حينَ يَغفُل، كَذِئبٍ يَختَبِئُ في الظِّلالِ حتّى يَحينَ وقتُ الصَّيدِ. وتَبدُو كَأَنَّها نُقِشَت في ذاكِرتِنا بِحِبرٍ لا يَمَّحي، بَل إنَّها تَزدادُ وُضوحاً مَع مُرورِ الوَقتِ، وكُلَّما حاوَلنا نِسيانَها، ازدادَتْ قُرباً وَتَجَذُّراً. وَالأعجَبُ أَنَّ الألَمَ الذي كُنّا نَشعُرُ بهِ حينَ وقعَتِ الحادِثَةُ يَعودُ بنفسِ الحِدَّةِ وربَّما أَكثَر، كَأَنَّ العَقلَ يُعيدُ تَشغيلَ المَشهَدِ مَراراً وَتِكراراً، ويَضعُنا مُجَدَّداً في ذاكَ المَوقِفِ حتّى نَشعُرَ بالعَجزِ كَما شَعَرنا في المَرَّةِ الأُولى. فَتَذكُّرُ الذِّكرياتِ السَّيِّئَةِ يَشبهُ السَّيرَ في مَمرٍّ مُظلِمٍ تَتَساقَطُ فيهِ الأصواتُ والصُّوَرُ مِن كُلِّ جِهَةٍ، مِمَّا يَجعَلُ النَّفسَ في حالَةِ تَأهُّبٍ دائمة، كَأَنَّها تُقاتِلُ عَدُوّاً لا يُرَى. وقد تَشعُرُ أنَّ تلكَ الذِّكرى تُمسِكُ بِكَ مِن داخِلِك، تَشُدُّك إلى أسفَل، وتَحرِمُكَ من التَّقَدُّم، لأنَّك في كُلِّ مَرةٍ تُحاوِلُ فيها المَشي إلى الأَمام، تَجِدُ خُطاكَ مُقيَّدَةً بأغلالِ الماضِي. وَمِن سِحرِ العَقلِ الغَريبِ أَنَّهُ يَحفَظُ الدَّمعَةَ التي سالَت على الخَدِّ في تلكَ اللَّحظةِ، ويَحفَظُ ارتِجافَةَ اليدِ، وخَفقانَ القَلبِ، وصَوتَ الأنينِ المَكتُومِ، وكُلَّ تَفاصِيلِ المَشهَدِ، كَأنَّهُ يَخشى أن يَفقِدَ شَيئاً مِنها. وَالأصعَبُ مِن تَذكُّرِ الذِّكرى، هُو الشُّعورُ الذي يَلِيه، ذلكَ الثِّقلُ في الصَّدرِ، وتَلكَ الغُمَّةُ التي تَجعَلُ الأنفاسَ ضَيِّقَة، وكَأنَّكَ تَحمِلُ على كتِفيكَ حِملَ السِّنينِ كُلِّها. وتَبدُو الحَياةُ حينَها بطيئَةً، وكأنَّ الوقتَ يَتَجمَّدُ، فلا يَبقَى إلّا الماضِي يَعبَثُ بكَ ويَسرِقُكَ مِن واقِعِك. ومَهما حاولتَ أن تُقنِعَ نفسك أَنَّ تلكَ الذِّكرى لَم تَعد تُؤثِّرُ فيكَ، إلّا أنَّها تَظهَرُ في أضعَفِ لَحظاتِكَ، كَسَيِّلٍ جارفٍ يَجُرُّ مَعَهُ ما تبقّى مِن هُدوئِك. تَأتي أحياناً مَع نَسمَةِ هواءٍ تُشبِهُ نَسمَةَ ذاكَ اليَومِ، أو مَع صَوتِ بابٍ يُغلَقُ بالطَّريقَةِ نَفسِها، أو مَع رائحَةِ مكانٍ عابَرتَه في الماضي، فَتَستَيقِظُ الدُّموعُ قبلَ أن يَفقَهَ العَقلُ ما حَدَث. وَلعلَّ أخطَرَ ما في الذِّكرياتِ السَّيِّئَةِ أنَّها قادِرَةٌ على إعادةِ تشكيلِ الحاضِرِ، فَتَجعَلُكَ أكثرَ حَذَراً، وأكثَرَ خوفاً، وأقَلَّ ثِقَةً بالنّاسِ، وربَّما أقَلَّ ثِقَةً بِنفسِك. تُغَيِّرُ مَسارَ قراراتِكَ، وتَدفعُكَ أحياناً إلى الانعِزالِ وتَجنُّبِ المواقِفِ التي قد تُعيدُ إحياءَ الألم. وَلَكِن، مَهما بَدا الألَمُ غَيرَ قابِلٍ لِلمَحوِ، يَبقَى في داخِلِ الإنسانِ قُدرةٌ على التَّعَايُشِ مع الذِّكرى، حتّى وإن بَقِيَت في زاويةٍ من العَقلِ كَكتابٍ مَمزَّقِ الصَّفَحاتِ. فَالتَّذَكُّرُ قد يَكُونُ سَيفاً ذُو حَدَّينِ: إمّا أن يُبقِيكَ أسيراً للماضِي، أو يُحَوِّلَكَ إلى شَخصٍ أَصلَبَ وأَوعَى وأَكثَرَ قُدرةً على مَواجَهَةِ الجِراحِ الجَديدَةِ. فالذِّكرى السَّيِّئَةُ، وإن كانت مُؤلِمَة، إلّا أَنَّها شَاهدٌ على نَجاتِكَ مِن شَيءٍ كانَ قادِراً على كَسرِكَ، ودَليلٌ على أَنَّكَ اجتزتَ عاصِفَةً وبَقِيتَ واقِفاً. ورُبَّما يَأتي يَومٌ تَنظُرُ فيهِ إلى تلكَ اللَّحظةِ لا كَجُرحٍ يَنزِف، بَل كَدَرسٍ نَقَشَ على قَلبِكَ صُورَةَ قُوَّتِكَ. هكَذا يَبقَى تَذكُّرُ الذِّكرياتِ السَّيِّئَةِ مِزيجاً مِن الألَمِ والحِكمَةِ، مِن الظُّلامِ والضَّوءِ، يَستَحيلُ فَهمُه كُلِّيّاً، لكنَّه يَصنَعُ في النِّهايةِ مَن نَحنُ الآن، بِكُلِّ مَا نَحمِلُهُ مِن قُوَّةٍ وجِراح. #شعر #عبارات #وعي #fyp

BRAN STARK DESCUBRE EL ORIGEN DE LOS CAMINANTES BLANCOS #parati #tiktok #tendencias #viral #fyp #vira #foryou #fypシ゚ #juegodetronos #CapCut @Spoiler Classic Pro

BRAN STARK DESCUBRE EL ORIGEN DE LOS CAMINANTES BLANCOS #parati #tiktok #tendencias #viral #fyp #vira #foryou #fypシ゚ #juegodetronos #CapCut @Spoiler Classic Pro

#viralgirl #zainabyousaf #foryoupage

#viralgirl #zainabyousaf #foryoupage

About

Robot

Legal

Privacy Policy