@violla636: 1 Grup saling melengkapi ya Bun🤭 #bts #btsarmy #foryoupage #fyp #masukberanda

Vilxx❤️‍🩹
Vilxx❤️‍🩹
Open In TikTok:
Region: ID
Saturday 30 August 2025 07:10:57 GMT
202744
53122
194
1177

Music

Download

Comments

antasyaulfa
Tasya_✨ :
7 vocal 7 rap 7 visual 7 talent 7 popular 7 king 7 pangeran
2025-08-31 05:12:18
2685
user410362151468
💜seven world💜SaDiA :
suga rap is so fast
2025-08-30 18:36:43
613
zepetoyas
jungkook edit :
Kim Namjoon! Kim Seokjin! Min Yoongi! Jung Hoseok! Park Jimin! Kim Taehyung! Jeon Jungkook! BTS! 💜
2025-08-31 01:33:46
350
aisyahmy0
Kim Yeorin💜💜 :
Suga itu kalau ngerap dia ngak butuh udara tapi udara yang butuh dia
2025-08-30 11:10:03
472
33_phimsns
𝒥𝓀 𝒴𝓊𝓁𝒾𝒶𝓃𝒾𝓈⁷ :
FELIZ CUMPLEAÑOS KOOOKKKIEEEE😭😭😭
2025-08-31 05:24:28
408
bts_lover5476
bts_lover :
Kim Namjoon 🐨 Kim Seko Jin🐹 Min Yoongi🐱 Jung Hoseko🐿 Park Jimin🐥 Kim Teahyung🐻 neon Jungkook🐰
2025-08-31 13:02:17
40
gray.zp
Gray⟭⟬ :
what’s song is jk rap?
2025-09-01 14:50:52
2
hajrahatifbts
hajrahatifBTS! :
Suga sounds amazing both vocals and rap
2025-09-01 17:39:54
14
taehyungie422
sooin😌 :
😩
2025-08-31 05:25:57
731
sofievanthoog23
sofie⁷⟭⟬💜 :
what is the name of the song jin is singing💜💜
2025-08-31 11:06:56
25
emilysiang0
*Emily!!* :
v high note omg
2025-08-31 14:26:22
71
_majecxka_03
_maja_⁷ :
2025-08-31 11:02:59
60
ungaaq8
🐟🌌Ungaaq🌌🐟 :
and 7 visuals
2025-08-31 02:13:13
354
taekookjkv77
⁷Jk⁷ :
HAPPY BİRTHDAY JUNGKOOKİE
2025-08-31 14:43:00
13
ak_xyaml
xy_ka :
and 7 dancers
2025-08-31 05:12:18
153
emma_pharita
Emma_pharita :
BTS !!!!!🥰🥰
2025-09-01 11:50:20
26
nourayatahmed
Nourayat :
BTS PAVED THE WAYYY
2025-08-31 12:39:42
42
jachu_310
☁️Jazmu.🧋☁️ :
Y como siempre... lo mejor para el final 😍
2025-09-01 05:13:40
5
bombomshakataka45
kalle :
dayum V😭😭
2025-09-01 06:46:16
4
user60688780751105
Lina💜🖤💗 :
Kings of Kpop 💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜
2025-08-31 02:39:12
13
__francy._5
🖇️⚜️ :
2025-08-31 13:02:34
26
bangtan_enha_txt1605
💎✨• — —✨💎 :
7 Visuals and Dancers too
2025-08-31 09:01:42
5
xkame29
x'kame⁷ :
2025-08-31 15:37:16
18
avina647
دختر یونگیم🖤💜 :
نه دیگه واقعا عالییبیییییین پسرامممم😭😭😭
2025-08-31 03:35:02
2
lahess007
la 🐸 ⟭⟬⁷ :
NORMAL C’EST BTS ✨✨✨
2025-08-31 14:01:02
48
To see more videos from user @violla636, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

«علّلاني فإنّ بِيضَ الأماني فَنِيَتْ والظّلامُ ليسَ بِفاني» ترَاءَت لي اليوم شمس الأصيل مبعثرةً ضوءها في الأفقِ، حانيةً على هذا الوجودِ من الأسى، تُعانِقُني و الأطفال و الشجر، و من ورائها همساتُ أمي تطوّقني في المدى و تحفُّني من الردَى، و أنا دون ذلك قابَ قوسين من شفقِ الغياب، مرهفًا سمعي لحفيفِ الشجيرات ولصوتِ أمي، أحدّق في صفحةِ السماء و أتساءَل، إذ لم أقبل هذا العالمَ على علّاتهِ كثر ما خفتُ منهُ على أمي، هذا الأثر الطاهر من الجنَّة، قدسُ أقداسي و كل ما أملك، تساءلت لو كانَ بمقدوري أن أقتبسَ من تحنانِها قبسًا يخفف عليها من وطأة الوجود و يهبُ لعالمهَا ضياءً و نور، تساءلتُ لو بإمكاني أن أقيّد بؤس هذا العالمِ و شرّه وأن انهرَهُ أن يمسّ براءتها و براءة البسطاء مثلها، أن يدّنس و أن يشوه بأتراحهِ عالمهم، أليسَ بخيالٍ طفولي؟ كتهويدةٍ ألقتها على مسمعي أمي، أنا حفظتُها و حذقتُها، و رحتُ من ورائها أقرأ الشرّ في هذا العالم، فلبستُ إهابه، و قلدتُ ملامحهُ، و احتضنتُ يداه، لأفهمهُ أنا جسّدته بداخلي، و حدّقت طويلًا في الهاويَة، كما حدّقت فيّ بدورها، و ماذا؟ كانَ سمو النزعة الفردية أشد في هذا العالم، و لو أن المؤثرات الخارجية تتأتى في سياق الظروف القادرة على قهر طبيعة الإنسان، و لكن مما جربتهُ كانت المحاولة محض سراب، لأن ما بذرتهُ بداخلي أمي كان أقدر على مجابهةِ الشر، إذ حقًا لا صلاحَ لأمةٍ فسدت منابتُ أطفالها، و حقًا للشرّ صنعتهُ المواتية كذلك، قاطعَ تفكيري الأذان، توضأتُ و رحت للمسجد، صلينا، وانفتل الإمام من محرابه، و كلٌ سلك سبيله، وأنا قعدتُ أجيلُ النظر من حولي، أصغي لداخلي، إذ حقًا ليس في هذا الوجود حقيقة أصدق مما أنا أبصرت و وعيت في محيط هذا المسجد، في القرآن، في دراستي الجامعية، كل البراهين أنفضّت لمّا عوّلت على البشرية، و نسيت السماء! إذ أذكر أنّي شاركتُ - من أثق برأيه - قصيدةًِ لريلكه تُحاكي المعنى: الأوراقُ تتساقط، تتساقط  كأنّها آتيةٌ من السماوات البعيدة  كأنَّ حدائقَ تموتُ بعيدًا في الفضاء  كلُّ ورقةٍ تسقط وكأنَّها تُومِئُ قائلةً (لا) وفي الليلِ تسقطُ الأرضُ المُثقَلةُ تهوي  في العُزلة بعيداً عن كلِّ النجوم ونحن  جميعًا نسقط، هذه اليدُ، هنا، تسقط وانظر  إلى تلك اليد الأخرى، إنَّه السقوطُ يُطوِّقُها جميعًا  ولكنّ هناك أحد، تُمسك يداه، بكلِّ رحمةٍ  بهذه الأشياء المتساقطة جميعًا لمَ خشيتُ على ابتسامةِ أمي؟ و لمَ خشيتُ على البسطاءِ؟ أما كانَ أجدرَ بي أن أخشى على نفسي؟ أما كان أجدرَ بي ألا أدحرَ الشر، بل أفر عنه، ما دامَت يدٌ كهذه تحملُ عنّي الوجود و تواري عنّي بؤسَهُ و الشر في عالمٍ حقيقتهُ الفناء لا أكثر، اليقين فيه بأن صيرورة المعاناة و الشر و كل رذيلةٍ في العالمِ للعدم من قبلِ أن توجد حتى، و من قبلِ أن يهبط آدم و يجترحَ خطيئته، من قبل أن أعي هذه الطمأنينة برفقة أمي، و في وجوه الطيبين، و في ضحكاتِ إخوتي، وفي لطفِ الأطفال، و في حضن الوطن، و في السماء، و في وهجِ الشمس، و في محيا من أحِب، نعَمٌ ربَاني بها الله دفعت عني حقيقة الشر، ريثما حاولتُ أن أفهمهُ وأن أشرحَ اضطراباتهِ، أنا و الكثير في منظومةٍ شكلتها الحداثة ركزت على بعث المعاناة في هذا العالم، لتحقيقِ غايتها، شرٌ خالِص تلطخ بهِ الكثير، انعكست منهُ أجزاء في الصحفِ و في الشاشات، دفعتني لتحليل مسبباته، و تغاضيتُ عن جانبِ الخير، حتى رأيت كل شيء سواد؟ الواقع شرٌّ لا مفرَ منه، و الشرُّ في العالم له معناه على اليقين، إلا أن محاولة فهمه كانت من العبث، إذ لطالما رأفت يدُ الله بهذا العالم و أكسبته المعنى و الصواب، بأن حقيقتنا و نحن، و كل الموجوداتِ للفناء إلا وجهه، لستُ وحدي من تحدّى السقوط، ففي كل مرة كان ينتشلني، الحقيقة قد لا تبلغ كل الأفهام، لكن ما أنا موقنٌ بشأنه، أنه لما تحدّى الإنسان السماء نسيَ نفسه، قد يقرأ هذا من هو في أوج معاناتهِ و لا يجدُ ما يعزّيه، لكنه لو أدرك نفسه و حذقَ الألم لما عوَّل على نفسه ولا على الإنسان فلا مفرّ من حقيقةٍ هي تطارنا من آدم لليوم، طلبُنا للخلود أفقدنا كلّ شيء، حينَ كانَ الشرُ شرًا، ولا برهان عليه، و حينَ كانَ الخيرُ خيرًا و كل البراهين تدل عليه، إذ رأيتُ بإزاء هذا شتّى المعاناة، من أناسٍ على شفيرِ الموت، لآخرينَ استبدَّ بهم الألم، لأناسٍ تمرّغوا في وحلِ الكآبة، لمعاقين، لمنبوذين، لفاقدين و مفقودين، لحقيقةٍ لستُ أنكرها أنّي كرهتُ وجه هذا العالم أكثر، و كفرتُ بهِ و بالإنسانية،
«علّلاني فإنّ بِيضَ الأماني فَنِيَتْ والظّلامُ ليسَ بِفاني» ترَاءَت لي اليوم شمس الأصيل مبعثرةً ضوءها في الأفقِ، حانيةً على هذا الوجودِ من الأسى، تُعانِقُني و الأطفال و الشجر، و من ورائها همساتُ أمي تطوّقني في المدى و تحفُّني من الردَى، و أنا دون ذلك قابَ قوسين من شفقِ الغياب، مرهفًا سمعي لحفيفِ الشجيرات ولصوتِ أمي، أحدّق في صفحةِ السماء و أتساءَل، إذ لم أقبل هذا العالمَ على علّاتهِ كثر ما خفتُ منهُ على أمي، هذا الأثر الطاهر من الجنَّة، قدسُ أقداسي و كل ما أملك، تساءلت لو كانَ بمقدوري أن أقتبسَ من تحنانِها قبسًا يخفف عليها من وطأة الوجود و يهبُ لعالمهَا ضياءً و نور، تساءلتُ لو بإمكاني أن أقيّد بؤس هذا العالمِ و شرّه وأن انهرَهُ أن يمسّ براءتها و براءة البسطاء مثلها، أن يدّنس و أن يشوه بأتراحهِ عالمهم، أليسَ بخيالٍ طفولي؟ كتهويدةٍ ألقتها على مسمعي أمي، أنا حفظتُها و حذقتُها، و رحتُ من ورائها أقرأ الشرّ في هذا العالم، فلبستُ إهابه، و قلدتُ ملامحهُ، و احتضنتُ يداه، لأفهمهُ أنا جسّدته بداخلي، و حدّقت طويلًا في الهاويَة، كما حدّقت فيّ بدورها، و ماذا؟ كانَ سمو النزعة الفردية أشد في هذا العالم، و لو أن المؤثرات الخارجية تتأتى في سياق الظروف القادرة على قهر طبيعة الإنسان، و لكن مما جربتهُ كانت المحاولة محض سراب، لأن ما بذرتهُ بداخلي أمي كان أقدر على مجابهةِ الشر، إذ حقًا لا صلاحَ لأمةٍ فسدت منابتُ أطفالها، و حقًا للشرّ صنعتهُ المواتية كذلك، قاطعَ تفكيري الأذان، توضأتُ و رحت للمسجد، صلينا، وانفتل الإمام من محرابه، و كلٌ سلك سبيله، وأنا قعدتُ أجيلُ النظر من حولي، أصغي لداخلي، إذ حقًا ليس في هذا الوجود حقيقة أصدق مما أنا أبصرت و وعيت في محيط هذا المسجد، في القرآن، في دراستي الجامعية، كل البراهين أنفضّت لمّا عوّلت على البشرية، و نسيت السماء! إذ أذكر أنّي شاركتُ - من أثق برأيه - قصيدةًِ لريلكه تُحاكي المعنى: الأوراقُ تتساقط، تتساقط كأنّها آتيةٌ من السماوات البعيدة كأنَّ حدائقَ تموتُ بعيدًا في الفضاء كلُّ ورقةٍ تسقط وكأنَّها تُومِئُ قائلةً (لا) وفي الليلِ تسقطُ الأرضُ المُثقَلةُ تهوي في العُزلة بعيداً عن كلِّ النجوم ونحن جميعًا نسقط، هذه اليدُ، هنا، تسقط وانظر إلى تلك اليد الأخرى، إنَّه السقوطُ يُطوِّقُها جميعًا ولكنّ هناك أحد، تُمسك يداه، بكلِّ رحمةٍ بهذه الأشياء المتساقطة جميعًا لمَ خشيتُ على ابتسامةِ أمي؟ و لمَ خشيتُ على البسطاءِ؟ أما كانَ أجدرَ بي أن أخشى على نفسي؟ أما كان أجدرَ بي ألا أدحرَ الشر، بل أفر عنه، ما دامَت يدٌ كهذه تحملُ عنّي الوجود و تواري عنّي بؤسَهُ و الشر في عالمٍ حقيقتهُ الفناء لا أكثر، اليقين فيه بأن صيرورة المعاناة و الشر و كل رذيلةٍ في العالمِ للعدم من قبلِ أن توجد حتى، و من قبلِ أن يهبط آدم و يجترحَ خطيئته، من قبل أن أعي هذه الطمأنينة برفقة أمي، و في وجوه الطيبين، و في ضحكاتِ إخوتي، وفي لطفِ الأطفال، و في حضن الوطن، و في السماء، و في وهجِ الشمس، و في محيا من أحِب، نعَمٌ ربَاني بها الله دفعت عني حقيقة الشر، ريثما حاولتُ أن أفهمهُ وأن أشرحَ اضطراباتهِ، أنا و الكثير في منظومةٍ شكلتها الحداثة ركزت على بعث المعاناة في هذا العالم، لتحقيقِ غايتها، شرٌ خالِص تلطخ بهِ الكثير، انعكست منهُ أجزاء في الصحفِ و في الشاشات، دفعتني لتحليل مسبباته، و تغاضيتُ عن جانبِ الخير، حتى رأيت كل شيء سواد؟ الواقع شرٌّ لا مفرَ منه، و الشرُّ في العالم له معناه على اليقين، إلا أن محاولة فهمه كانت من العبث، إذ لطالما رأفت يدُ الله بهذا العالم و أكسبته المعنى و الصواب، بأن حقيقتنا و نحن، و كل الموجوداتِ للفناء إلا وجهه، لستُ وحدي من تحدّى السقوط، ففي كل مرة كان ينتشلني، الحقيقة قد لا تبلغ كل الأفهام، لكن ما أنا موقنٌ بشأنه، أنه لما تحدّى الإنسان السماء نسيَ نفسه، قد يقرأ هذا من هو في أوج معاناتهِ و لا يجدُ ما يعزّيه، لكنه لو أدرك نفسه و حذقَ الألم لما عوَّل على نفسه ولا على الإنسان فلا مفرّ من حقيقةٍ هي تطارنا من آدم لليوم، طلبُنا للخلود أفقدنا كلّ شيء، حينَ كانَ الشرُ شرًا، ولا برهان عليه، و حينَ كانَ الخيرُ خيرًا و كل البراهين تدل عليه، إذ رأيتُ بإزاء هذا شتّى المعاناة، من أناسٍ على شفيرِ الموت، لآخرينَ استبدَّ بهم الألم، لأناسٍ تمرّغوا في وحلِ الكآبة، لمعاقين، لمنبوذين، لفاقدين و مفقودين، لحقيقةٍ لستُ أنكرها أنّي كرهتُ وجه هذا العالم أكثر، و كفرتُ بهِ و بالإنسانية،

About