@yss_onlyy: aku? #mlbbmobilegen🥀 #mlbbcreatorcamp #xyzbca #poryou #berandafypシ

𝙥𝙡𝙖𝙮𝙚𝙧 𝙗𝙪𝙖𝙣𝙜𝙖𝙣🥶
𝙥𝙡𝙖𝙮𝙚𝙧 𝙗𝙪𝙖𝙣𝙜𝙖𝙣🥶
Open In TikTok:
Region: ID
Thursday 04 September 2025 11:12:34 GMT
266
10
6
3

Music

Download

Comments

pputtryyymr999
kanekikenputri :
serius galau????
2025-09-06 08:26:11
1
riski_riski334
Rizki az  :
why you 😩
2025-09-04 13:40:23
2
kaiflahh
revan :
mabar bg,push awal season
2025-09-04 11:17:25
1
To see more videos from user @yss_onlyy, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

القصة الشعبية في عام 1936، كان وفد كشافة عراقي يشارك في مهرجان الكشافة العالمي في برلين (ألمانيا)، وكان رأس الوفد الفنان التشكيلي حافظ الدروبي  .  عند وصول الوفد إلى ملعب كرة قدم ألماني ضخم، استُدعي الوفد لتأدية النشيد الوطني العراقي، لكن العراق لم يكن لديه نشيد وطني رسمي في ذلك الوقت، ما سبب ارتباكاً كبيراً بين أفراد الوفد  . هنا تدخل حافظ الدروبي وابتكر طريقة مبتكرة للخروج من الموقف الطارئ: قدّم أغنية قصيرة يبدأ بها بنفسه ثم يرددها أعضاء الفريق بعبارة “بلي”، فغنّى بصوته: 	•	“بلي.. يبلبول” وردّد الفريق بعده: “بلي!” 	•	ثم غنّى: “ما شفت عصفور”، فردّ الفريق: “بلي!” 	•	وتابع بـ: “ينكر بالطاسة”، وردّ الفريق: “بلي!” 	•	ثم “حليب وياسة”، مرة أخرى: “بلي!” حتى وصل إلى نهاية النشيد   . الغريب أن الجمهور الألماني الذي كان حاضراً، بما في ذلك المستشار هتلر، تفاعل مع النشيد وردّد كلمات “بلي” بحماس! فصاحوا مع العراقيين، وتحوّل المشهد المحرج إلى لحظة طرب واحتفاء بـ”بلي”  . @Ali @Ali ابو الانگليزيi @Ali ابو الانگليزيi @Ali ابو الانگليزي
القصة الشعبية في عام 1936، كان وفد كشافة عراقي يشارك في مهرجان الكشافة العالمي في برلين (ألمانيا)، وكان رأس الوفد الفنان التشكيلي حافظ الدروبي . عند وصول الوفد إلى ملعب كرة قدم ألماني ضخم، استُدعي الوفد لتأدية النشيد الوطني العراقي، لكن العراق لم يكن لديه نشيد وطني رسمي في ذلك الوقت، ما سبب ارتباكاً كبيراً بين أفراد الوفد . هنا تدخل حافظ الدروبي وابتكر طريقة مبتكرة للخروج من الموقف الطارئ: قدّم أغنية قصيرة يبدأ بها بنفسه ثم يرددها أعضاء الفريق بعبارة “بلي”، فغنّى بصوته: • “بلي.. يبلبول” وردّد الفريق بعده: “بلي!” • ثم غنّى: “ما شفت عصفور”، فردّ الفريق: “بلي!” • وتابع بـ: “ينكر بالطاسة”، وردّ الفريق: “بلي!” • ثم “حليب وياسة”، مرة أخرى: “بلي!” حتى وصل إلى نهاية النشيد . الغريب أن الجمهور الألماني الذي كان حاضراً، بما في ذلك المستشار هتلر، تفاعل مع النشيد وردّد كلمات “بلي” بحماس! فصاحوا مع العراقيين، وتحوّل المشهد المحرج إلى لحظة طرب واحتفاء بـ”بلي” . @Ali @Ali ابو الانگليزيi @Ali ابو الانگليزيi @Ali ابو الانگليزي

About