@amirhattab_001: Было дело

𝐙𝐥𝐨𝐲_𝐂𝐡𝐞𝐜𝐡𝐞𝐧𝐞𝐜⛰️
𝐙𝐥𝐨𝐲_𝐂𝐡𝐞𝐜𝐡𝐞𝐧𝐞𝐜⛰️
Open In TikTok:
Region: BY
Saturday 06 September 2025 19:53:13 GMT
15460
1226
138
318

Music

Download

Comments

user4813847757348
يا علي :
2025-09-12 16:49:10
0
rahmonisalim2
rahmonisalim757 :
حجي آني مواليد 95 🤣🤣🤣
2025-09-12 16:58:33
0
user1358536882065
حسين قاسم العبساوي :
2025-09-12 13:31:20
3
.39349083
دراكــــــولا🏴2008📚 :
2025-09-12 10:24:59
34
saidkomilkhan
Yu🇰🇷 :
2025-09-09 15:42:38
76
_omar_t_1_8_
عبود الجنوبي :
2025-09-12 14:35:38
5
jafari_shia
🇦🇿🇮🇷محمد :
la иг
2025-09-08 19:16:47
7
salafit091
أبو قدامة :
Хаваридж он!
2025-09-10 08:41:29
10
alhabibi88
أبو يزيد :
Allahu Akbar
2025-09-12 16:32:14
1
user3783798056740
مـ❤ـجـ❤ـهّوٌلَ :
2025-09-12 08:40:46
5
al_istishadia2
MaquutaL :
про аль валя валь бара не забывай
2025-09-08 15:40:08
28
selvri3
َ :
جميل جدا
2025-09-12 10:11:30
7
maiarem8
بنت الدوله إلاسلاميه 📚☝️🏴🍃 :
ربي يشفيك ويعافيك يارب العالمين 🤲
2025-09-11 20:38:01
0
z6.kz
lQ丨🥷تيمور :
2025-09-12 15:40:50
0
we_are_shishani
The Ozzi :
рил🥰
2025-09-12 16:15:55
0
l.39z
صلـيل :
اووووف
2025-09-12 14:45:28
1
salafll1t
أهل السنة والجماعة :
Аль валя уаль бара
2025-09-12 13:03:19
0
abubaraa_211
⛰⚔AboMDL🔑 :
2025-09-12 13:38:32
0
dean_bazed
dean_edits :
2025-09-09 05:40:16
3
fentlinkoffline
George Floyd :
как исламист относится к тексту сверху?
2025-09-11 16:42:47
0
we.grape.shiaz
H U Z A I F A 🏴 :
Baqiya🔥🔥🔥
2025-09-11 12:39:15
4
abo5tabb
Abo5tabb🏴 :
И я такой
2025-09-12 08:26:32
1
omar_spa00
عمر :
تقبله الله
2025-09-12 13:35:01
0
pinok666
pinok666 :
2025-09-11 10:13:05
1
imen.kenniche
Imen Kenniche :
الله اكبر ولله الحمد
2025-09-12 16:26:27
0
To see more videos from user @amirhattab_001, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

قالوا : « ما اراد اللّٰه وجوده من افعال العبد وقع قطعا، و ما اراد اللّٰه عدمه منها لم يقع قطعا ، فلا قدرة له على شيء منهما ) (١) . بلاحظ عليه: ان هذا الاستدلال نفس الاستدلال السابق لكن بتبديل العلم بالإرادة، فيظهر الجواب عنه مما ذكرناه في الجواب عن سابقه . قال العلامة الطباطبائي : « تعلقت الإرادة الالهية بالفعل الصادر من زيد مثلا لا مطلقا، بل من حيث انه فعل اختيارى صادر من فاعل كذا، في زمان كذا ومكان كذا، فاذن تأثير الإرادة الالهية في الفعل يوجب كون الفعل اختياريا والا تخلف متعلق الارادة ... خطأ المجبرة في عدم تمييزهم كيفية تعلق الارادة الإلهية بالفعل لزوم الفعل مع _٣  المرجح الخارج عن الاختيار : قالوا : ان العبد لو كان موجداً لفعله بقدرته فلابد من ان يتمكن من فعله و تركه، والا لم يكن قادرا عليه، اذ القادر من يتمكن من كلا الطرفين . و على هذا يتوقف ترجيح فعله على تركه على مرجح، والألزم وقوع أحد الجائزين بلا مرجح وسبب و هو محال، وذلك المرجح ان كان من العبد و باختياره لزم التسلسل الباطل، لانا ننقل الكلام الى صدور ذلك المرجح عن العبد فيتوقف صدوره عنه الى مرجح ثان وهكذا ... وان كان من غيره و خارجا عن اختياره، فبما انه يجب وقوع الفعل عند تحقق المرجح، والمفروض ان ذلك المرجح ايضا خارج عن اختياره، فيصبح الفعل الصادر عن العبد ، ضروري الوقوع غير اختياري له (١) . بلاحظ عليه : ان صدور الفعل الاختياري من الانسان يتوقف على مقدمات و مبادىء من تصور الشيء والتصديق بفائدتة والاشتياق الى تحصيله و غير ذلك من المبادىء النفسانية والخارجية، ولكن هذه المقدمات لا تكفي في تحقق الفعل و صدوره منه الا بحصول الإرادة النفسانية التي يندفع بها الانسان نحو الفعل، ومعها يكون الفعل واجب التحقق و تركه ممتنعا . والمرجح الذي تلهج به الاشاعرة ليس شيئا وراء داعي الفاعل وارادته وليس مستندا الا الى نفس الانسان وذاته فانها المبدأ لظهوره في الضمير انما الكلام من كونه فعلا اختياريا للنفس اولا، فمن جعل الملاك في اختيارية الافعال كونها مسبوقةً بالارادة وقع في المضيق في جانب الارادة لان كونها مسبوقة بارادة اخرى يستلزم التسلسل في الارادات غير المتناهية، وهو محال . وامّا على القول المختار، من ان الملاك في اختيارية الافعال كونها فعلا للفاعل المختار بالذات، اعني الفاعل الذي يكون الاختيار عين هويته و ينشأ من صميم ذاته وليس امرا زائدا على هويته عارضا عليها، فلا اشكال مطلقا، وفاعلية الانسان بالنسبة الى افعاله الاختيارية كذلك، كما سيوافيك بيانه عند البحث عن الجبر الفلسفي، فالاستدلال مبتورجدا التكليف بمعرفة اللّٰه تكليف بالمحال : قالوا : 4_« التكليف واقع بمعرفة اللّٰه تعالى اجماعا، فان كان التكليف في حال حصول المعرفة فهو تكليف بتحصيل الحاصل، وهو محال، وان كان حال عدمها فغير العارف بالمكلف وصفاته المحتاج اليه في صحة التكليف منه، غافل عن التكليف وتكليف الغافل تكليف بالمحال )) (١). يلاحظ عليه : انا نختار الشق الاول من الاستدلال ولكن لا بمعنى المعرفة التفصيلية حتى يكون تحصيلاً للحاصل، بل المعرفة الاجمالية الباعثة على تحصيل التفصيلية منها، توضيح ذلك : ان التكليف بالمعرفة تكليف عقلي، يكفي فيه التوجه الاجمالي الى ان هناك منعما يجب معرفته و معرفة اسمائه وصفاته شكراً لنعمائه، او دفعاً للضرر المحتمل على التقريرين في بيان لزوم معرفة البارىء في مسلك المتكلمين ٥-ان ابالهب كُلِّف بالممتنع : قالوا : « ان ابالهب امر بالايمان، والايمان تصديق الرسول فيما علم مجيئه به و مما جاء به انه لا يؤمن، فيكون هو في حال لزوم ايمانه مأموراً بان يؤمن بانه لا يؤمن، ويصدق بانه لا يصدق، وهو جمع بين التصديق والتكذيب، والايمان به محال ) (٢) . يلاحظ عليه :ان الايمان هو التصديق الاجمالي بان ما جاء به النبيّ  تَلَ حقّ، ولا يشترط في تحقق الايمان التصديق التفصيلي بكل واحد مما جاء به النبيّ و على هذا كان ابولهب مأمورا بالتصديق الاجمالي بتوحيده سبحانه و رسالة النبي فَلَوُتَاَا وهذا أمر ممكن لكل أحد وقد كان في وسعه ايضا ولكنه لم يؤمن به، وامّا التصديق التفصيلي بكل ما جاء في القرآن ومنه ان أباهب لا يؤمن بتاتا و انه سيصلى ناراً ذات لهب، فلم يكن مما يجب الإيمان به حتى يلزم منه التناقض . الى هنا تم ايراد جملة من تشكيكات الاشاعرة حول الافعال الاختيارية ولأ حاجة الى الإسهاب أزيد من هذا و فيما ذكرناه غنى وكفاية لمن اراد الحقّ و ابتغاه .
قالوا : « ما اراد اللّٰه وجوده من افعال العبد وقع قطعا، و ما اراد اللّٰه عدمه منها لم يقع قطعا ، فلا قدرة له على شيء منهما ) (١) . بلاحظ عليه: ان هذا الاستدلال نفس الاستدلال السابق لكن بتبديل العلم بالإرادة، فيظهر الجواب عنه مما ذكرناه في الجواب عن سابقه . قال العلامة الطباطبائي : « تعلقت الإرادة الالهية بالفعل الصادر من زيد مثلا لا مطلقا، بل من حيث انه فعل اختيارى صادر من فاعل كذا، في زمان كذا ومكان كذا، فاذن تأثير الإرادة الالهية في الفعل يوجب كون الفعل اختياريا والا تخلف متعلق الارادة ... خطأ المجبرة في عدم تمييزهم كيفية تعلق الارادة الإلهية بالفعل لزوم الفعل مع _٣ المرجح الخارج عن الاختيار : قالوا : ان العبد لو كان موجداً لفعله بقدرته فلابد من ان يتمكن من فعله و تركه، والا لم يكن قادرا عليه، اذ القادر من يتمكن من كلا الطرفين . و على هذا يتوقف ترجيح فعله على تركه على مرجح، والألزم وقوع أحد الجائزين بلا مرجح وسبب و هو محال، وذلك المرجح ان كان من العبد و باختياره لزم التسلسل الباطل، لانا ننقل الكلام الى صدور ذلك المرجح عن العبد فيتوقف صدوره عنه الى مرجح ثان وهكذا ... وان كان من غيره و خارجا عن اختياره، فبما انه يجب وقوع الفعل عند تحقق المرجح، والمفروض ان ذلك المرجح ايضا خارج عن اختياره، فيصبح الفعل الصادر عن العبد ، ضروري الوقوع غير اختياري له (١) . بلاحظ عليه : ان صدور الفعل الاختياري من الانسان يتوقف على مقدمات و مبادىء من تصور الشيء والتصديق بفائدتة والاشتياق الى تحصيله و غير ذلك من المبادىء النفسانية والخارجية، ولكن هذه المقدمات لا تكفي في تحقق الفعل و صدوره منه الا بحصول الإرادة النفسانية التي يندفع بها الانسان نحو الفعل، ومعها يكون الفعل واجب التحقق و تركه ممتنعا . والمرجح الذي تلهج به الاشاعرة ليس شيئا وراء داعي الفاعل وارادته وليس مستندا الا الى نفس الانسان وذاته فانها المبدأ لظهوره في الضمير انما الكلام من كونه فعلا اختياريا للنفس اولا، فمن جعل الملاك في اختيارية الافعال كونها مسبوقةً بالارادة وقع في المضيق في جانب الارادة لان كونها مسبوقة بارادة اخرى يستلزم التسلسل في الارادات غير المتناهية، وهو محال . وامّا على القول المختار، من ان الملاك في اختيارية الافعال كونها فعلا للفاعل المختار بالذات، اعني الفاعل الذي يكون الاختيار عين هويته و ينشأ من صميم ذاته وليس امرا زائدا على هويته عارضا عليها، فلا اشكال مطلقا، وفاعلية الانسان بالنسبة الى افعاله الاختيارية كذلك، كما سيوافيك بيانه عند البحث عن الجبر الفلسفي، فالاستدلال مبتورجدا التكليف بمعرفة اللّٰه تكليف بالمحال : قالوا : 4_« التكليف واقع بمعرفة اللّٰه تعالى اجماعا، فان كان التكليف في حال حصول المعرفة فهو تكليف بتحصيل الحاصل، وهو محال، وان كان حال عدمها فغير العارف بالمكلف وصفاته المحتاج اليه في صحة التكليف منه، غافل عن التكليف وتكليف الغافل تكليف بالمحال )) (١). يلاحظ عليه : انا نختار الشق الاول من الاستدلال ولكن لا بمعنى المعرفة التفصيلية حتى يكون تحصيلاً للحاصل، بل المعرفة الاجمالية الباعثة على تحصيل التفصيلية منها، توضيح ذلك : ان التكليف بالمعرفة تكليف عقلي، يكفي فيه التوجه الاجمالي الى ان هناك منعما يجب معرفته و معرفة اسمائه وصفاته شكراً لنعمائه، او دفعاً للضرر المحتمل على التقريرين في بيان لزوم معرفة البارىء في مسلك المتكلمين ٥-ان ابالهب كُلِّف بالممتنع : قالوا : « ان ابالهب امر بالايمان، والايمان تصديق الرسول فيما علم مجيئه به و مما جاء به انه لا يؤمن، فيكون هو في حال لزوم ايمانه مأموراً بان يؤمن بانه لا يؤمن، ويصدق بانه لا يصدق، وهو جمع بين التصديق والتكذيب، والايمان به محال ) (٢) . يلاحظ عليه :ان الايمان هو التصديق الاجمالي بان ما جاء به النبيّ تَلَ حقّ، ولا يشترط في تحقق الايمان التصديق التفصيلي بكل واحد مما جاء به النبيّ و على هذا كان ابولهب مأمورا بالتصديق الاجمالي بتوحيده سبحانه و رسالة النبي فَلَوُتَاَا وهذا أمر ممكن لكل أحد وقد كان في وسعه ايضا ولكنه لم يؤمن به، وامّا التصديق التفصيلي بكل ما جاء في القرآن ومنه ان أباهب لا يؤمن بتاتا و انه سيصلى ناراً ذات لهب، فلم يكن مما يجب الإيمان به حتى يلزم منه التناقض . الى هنا تم ايراد جملة من تشكيكات الاشاعرة حول الافعال الاختيارية ولأ حاجة الى الإسهاب أزيد من هذا و فيما ذكرناه غنى وكفاية لمن اراد الحقّ و ابتغاه .

About