@adityaptrrra2nd_:

adityaptrra2nd_
adityaptrra2nd_
Open In TikTok:
Region: ID
Monday 08 September 2025 06:01:30 GMT
73
0
0
2

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @adityaptrrra2nd_, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ما أقسى أن تُواسي نفسك بالخسارة وكأنها ضيف اعتدتَ مروره، أن تُقنع قلبك بأن الرغبات لم تُخلق لتُحقق، بل لتُكسر في صمتٍ نبيل. لطالما قلتُ لنفسي: “لا بأس”، كأنني أوقع على عقد استسلام مؤبد، كأن “لا بأس” سُترة نجاةٍ وهمية أغطي بها خيبتي، كأنها العذر الرسمي الذي أقدّمه لحلمي كلما مرّ بي مهزومًا. لكن هذه المرة لم تكن ككل المرات. هذه المرة لم تكن مجرد رغبة عابرة أو نزوة روح تعلقت بما لا تُدرك، بل كانت أمنيتي الحقيقية، الأكثر صدقًا، الأكثر إلحاحًا، الأقرب لملامحي، والأكثر شبهًا بي. أردت أن أنتصر، لا لأنني مللت الخسارات، بل لأنني أخيرًا وجدت شيئًا يستحق أن أربح لأجله. ولكن… أن تخسر ما رغبت به بكلك، هو أن ترى مرآة أحلامك تنكسر أمامك دون أن تملك القدرة على جمع شظاياها. هو أن تُدرك أن هناك أشياء… مهما أحببناها، ومهما سعينا نحوها، فهي ليست لنا. ليست كل الهزائم دروسًا، بعضها ندوب لا تنطق، لكنها تؤلمك كلما حاولت الابتسام من جديد. ورغم كل ذلك، أنا لا أندم أني تمنيت، ولا أخجل أنني أردت. بل فخور أنني أحببت شيئًا بصدق، حتى وإن لم يكن لي. فربما، في مكانٍ ما، وفي وقتٍ آخر، سألتقي بما يشبه أمنيتي، لكن هذه المرة… لن أقول “لا بأس”. #foryou #fyp #foryoupage #فلسفة #اقتباسات #كتاباتي
ما أقسى أن تُواسي نفسك بالخسارة وكأنها ضيف اعتدتَ مروره، أن تُقنع قلبك بأن الرغبات لم تُخلق لتُحقق، بل لتُكسر في صمتٍ نبيل. لطالما قلتُ لنفسي: “لا بأس”، كأنني أوقع على عقد استسلام مؤبد، كأن “لا بأس” سُترة نجاةٍ وهمية أغطي بها خيبتي، كأنها العذر الرسمي الذي أقدّمه لحلمي كلما مرّ بي مهزومًا. لكن هذه المرة لم تكن ككل المرات. هذه المرة لم تكن مجرد رغبة عابرة أو نزوة روح تعلقت بما لا تُدرك، بل كانت أمنيتي الحقيقية، الأكثر صدقًا، الأكثر إلحاحًا، الأقرب لملامحي، والأكثر شبهًا بي. أردت أن أنتصر، لا لأنني مللت الخسارات، بل لأنني أخيرًا وجدت شيئًا يستحق أن أربح لأجله. ولكن… أن تخسر ما رغبت به بكلك، هو أن ترى مرآة أحلامك تنكسر أمامك دون أن تملك القدرة على جمع شظاياها. هو أن تُدرك أن هناك أشياء… مهما أحببناها، ومهما سعينا نحوها، فهي ليست لنا. ليست كل الهزائم دروسًا، بعضها ندوب لا تنطق، لكنها تؤلمك كلما حاولت الابتسام من جديد. ورغم كل ذلك، أنا لا أندم أني تمنيت، ولا أخجل أنني أردت. بل فخور أنني أحببت شيئًا بصدق، حتى وإن لم يكن لي. فربما، في مكانٍ ما، وفي وقتٍ آخر، سألتقي بما يشبه أمنيتي، لكن هذه المرة… لن أقول “لا بأس”. #foryou #fyp #foryoupage #فلسفة #اقتباسات #كتاباتي

About