@ellacervetto: Freedom, My favorite kind of power. @YSL Beauty Libre, powered by orange blossom, lavender & vanilla. #LIBRE #YSLFRAGRANCE #AD

Ella bellaaaa
Ella bellaaaa
Open In TikTok:
Region: AU
Wednesday 17 September 2025 07:26:07 GMT
12740
772
27
8

Music

Download

Comments

zcz4eetvxp0u
noagalaxy :
her name tho?
2025-09-18 06:19:38
4
verovwv5
Вова Вєров :
Cool
2025-09-19 14:51:50
0
natdogrules
JC :
Supermodel 🥰
2025-09-18 11:36:30
1
ihor_hryhorenko
hryhorenko :
Красотка 👌
2025-09-17 15:12:17
1
rupert8953
Math🇧🇭🇧🇳 :
Класс
2025-09-17 13:08:13
1
shopkidcondo
whoiskidcondo :
Loveeeee
2025-09-17 11:56:46
1
kevin.v8149
Ke :
Diferentes tipos de texturas como el perfume. 😁
2025-09-17 14:36:51
1
clintyy
Clinty :
Fancy
2025-09-17 08:26:57
1
thorntonbrian100
Brian Thornton :
Nice work
2025-09-17 07:36:57
0
kevin.v8149
Ke :
Film cut, nice.
2025-09-17 14:36:18
1
gigazaridze1
Giga :
🥰🥰🥰
2025-09-17 07:40:06
2
alangeorge212
Alan🍉🍉🍉 :
❤❤❤
2025-09-17 07:36:34
2
ihor_hryhorenko
hryhorenko :
😘
2025-09-17 15:13:29
1
savbragstiktok
user1953150578444 :
🙏🙏🙏
2025-09-17 14:43:05
1
shopkidcondo
whoiskidcondo :
🔥🔥🔥
2025-09-17 11:56:43
1
giulianotroiani
Giuliano :
❤️🌹
2025-09-17 07:47:46
1
neversimp0
avrl :
💗💗💗
2025-09-17 07:32:18
1
genispako
я того всё :
🙈
2025-09-17 07:30:40
1
verovwv5
Вова Вєров :
🔥🔥🔥
2025-09-19 14:51:23
0
dumbbell626
Dumbbell :
🖤
2025-09-19 08:51:15
0
dumbbell626
Dumbbell :
😍
2025-09-19 08:51:09
0
karterqwebrik
Karter :
❣❣❣🤲
2025-09-18 15:17:19
0
claudiovannicantagalli
Claudio :
Che profumo è sessuale!!❤
2025-09-17 10:46:42
0
To see more videos from user @ellacervetto, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

#الصلاة #مقاطع_دينية #صلاة_الضحى #fyp #foryou   يبدأ: وقت صلاة الضُّحى من: ارتفاع الشمس قدر رمح، أي بعد خروج وقت النَّهي.   وينتهي: قبيل الزَّوال - أي قبل دخول وقت الظهر بعشر دقائق تقريباً -.   ويدلّ عليه: حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه: «صَلِّ صَلاَةَ الصُّبْحِ، ثُمَّ أَقْصر عَنِ الصَّلاَةِ حِيْنَ تَطْلُعَ الشَّمْسُ حتى تَرْتَفِعِ...، ثُمَّ صَلِّ، فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ، حتى يَسْتَقِلَّ الظِّلَّ بِالرُّمْحِ، ثُمَّ أَقْصر عَنِ الصَّلاَةِ، فإنَّه حِينَئِذٍ تُسْجَرُ جَهَنَّمُ...»[1].   وأفضل وقتها: في آخر وقتها، وذلك حين تَرْمضُ الفصال.   ويدلّ عليه: حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه أنَّ النَّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «صَلاَةُ الأَوَّابِينَ حِينَ تَرْمضُ الْفِصَالُ»[2].   قال الشيخ ابن باز رحمه الله: «معنى تَرْمضُ: أي يشتد عليها حر الشمس، والفِصَال: هي أولاد الإبل، وهي من الصلوات التي فعلها آخر الوقت أفضل»[3].   وقال شيخنا ابن عثيمين رحمه الله: «ومعنى تَرْمضُ: أي تقوم من شِدَّة حرِّ الرمضاء، وهذا يكون قبيل الزوال بنحو عشر دقائق»[4].   فضلها: 1 - أنَّها وصية النَّبيّ صلى الله عليه وسلم لبعض الصحابة، كـ: أبي هريرة، وأبي الدرداء، وأبي ذر رضي الله عنهم كما سبق، والنَّبيّ صلى الله عليه وسلم إذا أوصى أحداً بشيء فهي وصية لجميع الأمَّة، كما أن أمره لشيء، ونهيه عن شيء، هو موجَّهٌ لجميع الأمَّة، حتى يأتي دليل يدلّ على الخصوصية، ولا دليل هنا فهي وصية لجميع الأمة - والله أعلم -.   2 - أنها تعدل ثلاثمائة وستين صدقة، كما في حديث أبي ذر رضي الله عنه السَّابق عند مسلم.   3 - أنَّها علامة على أنَّ العبد أوَّاب - أي رجَّاع إلى ربه -، لاسيما إذا صلاها في وقتها الفاضل، وهو آخر الوقت، كما في حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه السَّابق عند مسلم.   4 - أنها صلاة محضورة، مشهودة، تشهدها الملائكة كما في حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه السَّابق عند مسلم.   قال النَّووي رحمه الله: قوله صلى الله عليه وسلم: «فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ» - أي تحضرها الملائكة فهي أقرب إلى القبول -، وحصول الرحمة[5].   عدد ركعاتها: أقلُّ صلاة الضحى: ركعتان؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين: «أوْصَانِيْ خَلِيْلِيْ بِثَلاث - وذكر منها - ورَكعتَيِ الضُّحى»[6].   • وأمَّا أكثر صلاة الضحى فالصحيح: أنه لا حدَّ لأكثرها، خلافاً لمن حدَّها بثمان ركعات، فله أن يزيد على ثمان إلى ما يفتح الله تعالى به عليه؛ لحديث عائشة رضي الله عنها، قالت: «كَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي الضُّحَى أَرْبَعَاً، وَيَزِيدُ»[7]. فالسنن الرواتب لها فضل عظيم، ومن ذلك ما ورد أن من حافظ عليها، بنى الله له بيتا في الجنة، كما في حديث أم حبيبة -رضي الله عنها- الثابت في صحيح مسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعا غير فريضة، إلا بنى الله له بيتا في الجنة. ورواية الترمذي تفسر هذه الركعات: فعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ثابر على ثنتي عشرة ركعة من السنة؛ بنى الله له بيتا في الجنة: أربع ركعات قبل الظهر، وركعتين بعدها، وركعتين بعد المغرب، وركعتين بعد العشاء، وركعتين قبل الفجر. كما وردت نصوص في فضل بعض أفرادها؛ من ذلك: ما ثبت من الترغيب في صلاة أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها، فقد جاء في سنن أبي داود عن أم حبيبة، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها، حرم على النار. وصححه الشيخ الألباني. وورد في فضل ركعتي الفجر: من حديث عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ركعتا الفجر، خير من الدنيا وما فيها. رواه مسلم. ومن فضل السنن الرواتب والنوافل عموما، أنها تجبر النقص الذي قد يحصل في الفرائض. فقد أخرج الترمذي في سننه  عن حريث بن قبيصة، قال: قدمت المدينة، فقلت: اللهم يسر لي جليسا صالحا، قال: فجلست إلى أبي هريرة، فقلت: إني سألت الله أن يرزقني جليسا صالحا، فحدثني بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، لعل الله أن ينفعني به. فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته؛ فإن صلحت فقد أفلح وأنجح. وإن فسدت؛ فقد خاب وخسر. فإن انتقص من فريضته شيء، قال الرب -عز وجل-: انظروا هل لعبدي من تطوع، فيكمل بها ما انتقص من الفريضة، ثم يكون سائر عمله على ذلك. وصححه الألباني.
#الصلاة #مقاطع_دينية #صلاة_الضحى #fyp #foryou يبدأ: وقت صلاة الضُّحى من: ارتفاع الشمس قدر رمح، أي بعد خروج وقت النَّهي. وينتهي: قبيل الزَّوال - أي قبل دخول وقت الظهر بعشر دقائق تقريباً -. ويدلّ عليه: حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه: «صَلِّ صَلاَةَ الصُّبْحِ، ثُمَّ أَقْصر عَنِ الصَّلاَةِ حِيْنَ تَطْلُعَ الشَّمْسُ حتى تَرْتَفِعِ...، ثُمَّ صَلِّ، فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ، حتى يَسْتَقِلَّ الظِّلَّ بِالرُّمْحِ، ثُمَّ أَقْصر عَنِ الصَّلاَةِ، فإنَّه حِينَئِذٍ تُسْجَرُ جَهَنَّمُ...»[1]. وأفضل وقتها: في آخر وقتها، وذلك حين تَرْمضُ الفصال. ويدلّ عليه: حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه أنَّ النَّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «صَلاَةُ الأَوَّابِينَ حِينَ تَرْمضُ الْفِصَالُ»[2]. قال الشيخ ابن باز رحمه الله: «معنى تَرْمضُ: أي يشتد عليها حر الشمس، والفِصَال: هي أولاد الإبل، وهي من الصلوات التي فعلها آخر الوقت أفضل»[3]. وقال شيخنا ابن عثيمين رحمه الله: «ومعنى تَرْمضُ: أي تقوم من شِدَّة حرِّ الرمضاء، وهذا يكون قبيل الزوال بنحو عشر دقائق»[4]. فضلها: 1 - أنَّها وصية النَّبيّ صلى الله عليه وسلم لبعض الصحابة، كـ: أبي هريرة، وأبي الدرداء، وأبي ذر رضي الله عنهم كما سبق، والنَّبيّ صلى الله عليه وسلم إذا أوصى أحداً بشيء فهي وصية لجميع الأمَّة، كما أن أمره لشيء، ونهيه عن شيء، هو موجَّهٌ لجميع الأمَّة، حتى يأتي دليل يدلّ على الخصوصية، ولا دليل هنا فهي وصية لجميع الأمة - والله أعلم -. 2 - أنها تعدل ثلاثمائة وستين صدقة، كما في حديث أبي ذر رضي الله عنه السَّابق عند مسلم. 3 - أنَّها علامة على أنَّ العبد أوَّاب - أي رجَّاع إلى ربه -، لاسيما إذا صلاها في وقتها الفاضل، وهو آخر الوقت، كما في حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه السَّابق عند مسلم. 4 - أنها صلاة محضورة، مشهودة، تشهدها الملائكة كما في حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه السَّابق عند مسلم. قال النَّووي رحمه الله: قوله صلى الله عليه وسلم: «فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ» - أي تحضرها الملائكة فهي أقرب إلى القبول -، وحصول الرحمة[5]. عدد ركعاتها: أقلُّ صلاة الضحى: ركعتان؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه في الصحيحين: «أوْصَانِيْ خَلِيْلِيْ بِثَلاث - وذكر منها - ورَكعتَيِ الضُّحى»[6]. • وأمَّا أكثر صلاة الضحى فالصحيح: أنه لا حدَّ لأكثرها، خلافاً لمن حدَّها بثمان ركعات، فله أن يزيد على ثمان إلى ما يفتح الله تعالى به عليه؛ لحديث عائشة رضي الله عنها، قالت: «كَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي الضُّحَى أَرْبَعَاً، وَيَزِيدُ»[7]. فالسنن الرواتب لها فضل عظيم، ومن ذلك ما ورد أن من حافظ عليها، بنى الله له بيتا في الجنة، كما في حديث أم حبيبة -رضي الله عنها- الثابت في صحيح مسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعا غير فريضة، إلا بنى الله له بيتا في الجنة. ورواية الترمذي تفسر هذه الركعات: فعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ثابر على ثنتي عشرة ركعة من السنة؛ بنى الله له بيتا في الجنة: أربع ركعات قبل الظهر، وركعتين بعدها، وركعتين بعد المغرب، وركعتين بعد العشاء، وركعتين قبل الفجر. كما وردت نصوص في فضل بعض أفرادها؛ من ذلك: ما ثبت من الترغيب في صلاة أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها، فقد جاء في سنن أبي داود عن أم حبيبة، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها، حرم على النار. وصححه الشيخ الألباني. وورد في فضل ركعتي الفجر: من حديث عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ركعتا الفجر، خير من الدنيا وما فيها. رواه مسلم. ومن فضل السنن الرواتب والنوافل عموما، أنها تجبر النقص الذي قد يحصل في الفرائض. فقد أخرج الترمذي في سننه عن حريث بن قبيصة، قال: قدمت المدينة، فقلت: اللهم يسر لي جليسا صالحا، قال: فجلست إلى أبي هريرة، فقلت: إني سألت الله أن يرزقني جليسا صالحا، فحدثني بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، لعل الله أن ينفعني به. فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته؛ فإن صلحت فقد أفلح وأنجح. وإن فسدت؛ فقد خاب وخسر. فإن انتقص من فريضته شيء، قال الرب -عز وجل-: انظروا هل لعبدي من تطوع، فيكمل بها ما انتقص من الفريضة، ثم يكون سائر عمله على ذلك. وصححه الألباني.

About