@936l2: THE UNIVERSAL SAINT; written upon the death of one of his daughters. لحثتُ بنتي بيدي … لأنها ذو جسدي أنا على حكم النوى … فليس شيءٌ بيدي مقيد في وقتنا … ما بينَ أمسٍ وغدِ جسمي لُجين خالصٌ … حقيقتي من عسْجدِ كالقوسِ نشئي ولذا … عينُ قوامي حيدي يقول ربي إنه … خلقني في كبدِ فكيف أرجو راحة … ما دمت في ذا البلد لولاهُ ما كنتُ أنا … ذا والدٍ وولدِ ولم يكن لي كفؤاً … كخالقي من أحدِ فالنعتُ نعتٌ واحدٌ … في عينِ ذاتِ العدد فحلَّ إلهي بيننا … في الكونِ لا المتعقدِ بنشأة ٍ ثابتة … يصحُّ منها سندي في أنني مثلكمُ … وأنتَ لي مستندي بالفرضِ لا إني أنا … مثلٌ وهذا رشدي وجنتي عالية ٌ … مع الحسانِ الخردِ وإنما قالَ بهِ … كما لنا في المقصد طبيعةُ الكون له … أهل وعينُ الأحد بعلٌ لها فاجتمعا … على وجودي وقدِ ما قلتُ ذا عنْ نظرٍ … قد قام بي في خَلَدي وإنَّما قرَّرهُ … عندي رسولُ الصمدِ فكانَ يملي وأنا … أكتب عنه بيدي وهكذا الأمرُ ولا … يعرفهُ منْ أحدِ غيرُ إمامٍ سابق … بالخيرِ أوْ مقتصدِ والغيرُ لا يعرفُهُ … في الحال بل في الأبدِ وكلُّ فرعٍ راجعٌ … لأصله لم يزدِ شيخ الاكبر محمد محيي الدين ابن عربي رضي الله عنه