@afiliada.digigirl: Potencialize seus treinos com o conjunto de academia da Ava! 💪✨ Conforto, estilo e performance se unem para elevar sua rotina fitness. 🏋️‍♀️👟 Descubra o poder do look que inspira e motive-se a alcançar seus objetivos. Acesse o link para garantir o seu agora! https://shope.ee/8KQE6DWdqz #AvaFitness #TreinoComEstilo #afiliada

Afiliada Digi-Girl
Afiliada Digi-Girl
Open In TikTok:
Region: BR
Friday 05 January 2024 20:14:15 GMT
60632
402
13
239

Music

Download

Comments

paolavlima
c. paola :
comprei o meu preto, só não sei se vai ficar curto pq tenho 1,71
2025-05-03 09:58:22
1
_edinalvareis
Edinalva Reis :
arrasou 😍👏🏻👏🏻
2025-01-27 22:39:42
0
user5560882176144
user5560882176144 :
😁
2025-01-08 01:55:55
0
dayvid_rangel
dayvid rangel :
😂
2025-05-08 01:49:26
0
oluisamanda
Delê omo omi 🌊 :
oiii, ele escurece quando molha?
2024-04-17 14:39:43
1
afiliada.digigirl
Afiliada Digi-Girl :
Link do conjunto: https://shope.ee/1qCkM9GDWz
2024-01-05 21:03:51
0
To see more videos from user @afiliada.digigirl, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

وستراها، وربما تمرّ عليها بعينيك مرور العابر الذي لم يعد يعنيه شيء. لكن رغم ذلك، أكتب. ليس لأنني أجهل النتيجة، بل لأنني فقدت قدرتي على التظاهر باللامبالاة. لأن كتم المشاعر أصعب من البوح، ولأن الألم الصامت أكثر قسوة من الألم الذي يُقال. لقد بعثت لك مئات الرسائل. كل واحدة منها كانت تحملني، بكل ما فيّ من حب وعتب وخذلان وانتظار. بعثتها وأنا أقول: “ربما هذه المرة سيشعر. ربما سيقرأها بقلبه، لا بعينيه فقط. ربما سيعود، أو على الأقل، سيرد لكن لا شيء. كل مرة، كنتَ أنت كما أنت… ساكن، صامت، غائب كأنك لم تكن. لم تمنحني شيئًا لأغضب عليه. لم تهجرني بكلمات، لم تودعني برسالة، لم تقتلني بجملة صريحة… بل قتلتني بصمت طويل، ببرود يشبه الشتاء في أكثر مواسمه قسوة. أتعلم كم موجعة هي الرسائل التي تُقرأ ولا يُردّ عليها؟ هي ليست رسائل، بل بوح لا يجد أذنًا، حكاية تُلقى في فراغٍ لا ذاكرة له، نبضٌ لا يعود. لم تكن كلماتي خفيفة، ولا رسائلي عابرة. كنت أكتبك فيها، أكتبني، أكتب كل ما لم أستطع قوله بصوتٍ مرتجف أو نظرةٍ خجولة. ومع ذلك، كنتَ تمضي وكأن شيئًا لم يُكتب. كأنني لم أكن. أنا لا أعاتبك لأنك لم تعد تحبّني. الحبّ ليس وعدًا، ولا أحد ملزَم بأن يبادلنا ما نشعر به. لكنني أعاتبك لأنك اخترت أسوأ الطرق للغياب. لأنك تركتني معلقةً بين حضورٍ قديم وغيابٍ غير معلن، بين ذكرى لم تذبل بعد وصمت لا يرحم. أعاتبك لأنك جعلتني أبحث عني في ردّ لم يأتِ، وفي إشعار لم يصل، وفي كلمة لم تُكتب. كل مرة كنت أكتب لك فيها، كنت أترك جزءًا مني في الكلمات. أفقد شيئًا من صبري، شيئًا من كرامتي، شيئًا من قلبي… ومع ذلك كنت أعود لأكتب. كنت أعود إليك، لا بالكلمات فقط، بل بالحنين، بالضعف، بكل تلك التفاصيل الصغيرة التي جعلت منك أكثر من مجرّد شخص عابر في حياتي. اليوم، وأنا أكتب هذه الرسالة، لا أعرف إن كنت أودّ أن تصل. لأول مرة، لا أكتب لتقرأ، بل أكتب لأفرغ ما في داخلي. ربما لأودّعك من حيث بدأت: من الكلمات. لأنني أدركت متأخرة، أن من لا يسمعك في حضورك، لن يسمعك مهما كتبت. فإن كنت قد قرأتها… أو لم تفعل، فلا يهم كثيرًا بعد الآن. لقد قلت كل ما بداخلي، وما عدت أملك شيئًا أقوله كتبت لك رسالتي، لكنها لم تكن كرسائلك ابدا ، لم تُبعث كما كانت رسائلك.  رسالتي وصلت، طير النوارس 🐦🫂💚😌💌💥🖤💥🖤💥🖤💥🖤
وستراها، وربما تمرّ عليها بعينيك مرور العابر الذي لم يعد يعنيه شيء. لكن رغم ذلك، أكتب. ليس لأنني أجهل النتيجة، بل لأنني فقدت قدرتي على التظاهر باللامبالاة. لأن كتم المشاعر أصعب من البوح، ولأن الألم الصامت أكثر قسوة من الألم الذي يُقال. لقد بعثت لك مئات الرسائل. كل واحدة منها كانت تحملني، بكل ما فيّ من حب وعتب وخذلان وانتظار. بعثتها وأنا أقول: “ربما هذه المرة سيشعر. ربما سيقرأها بقلبه، لا بعينيه فقط. ربما سيعود، أو على الأقل، سيرد لكن لا شيء. كل مرة، كنتَ أنت كما أنت… ساكن، صامت، غائب كأنك لم تكن. لم تمنحني شيئًا لأغضب عليه. لم تهجرني بكلمات، لم تودعني برسالة، لم تقتلني بجملة صريحة… بل قتلتني بصمت طويل، ببرود يشبه الشتاء في أكثر مواسمه قسوة. أتعلم كم موجعة هي الرسائل التي تُقرأ ولا يُردّ عليها؟ هي ليست رسائل، بل بوح لا يجد أذنًا، حكاية تُلقى في فراغٍ لا ذاكرة له، نبضٌ لا يعود. لم تكن كلماتي خفيفة، ولا رسائلي عابرة. كنت أكتبك فيها، أكتبني، أكتب كل ما لم أستطع قوله بصوتٍ مرتجف أو نظرةٍ خجولة. ومع ذلك، كنتَ تمضي وكأن شيئًا لم يُكتب. كأنني لم أكن. أنا لا أعاتبك لأنك لم تعد تحبّني. الحبّ ليس وعدًا، ولا أحد ملزَم بأن يبادلنا ما نشعر به. لكنني أعاتبك لأنك اخترت أسوأ الطرق للغياب. لأنك تركتني معلقةً بين حضورٍ قديم وغيابٍ غير معلن، بين ذكرى لم تذبل بعد وصمت لا يرحم. أعاتبك لأنك جعلتني أبحث عني في ردّ لم يأتِ، وفي إشعار لم يصل، وفي كلمة لم تُكتب. كل مرة كنت أكتب لك فيها، كنت أترك جزءًا مني في الكلمات. أفقد شيئًا من صبري، شيئًا من كرامتي، شيئًا من قلبي… ومع ذلك كنت أعود لأكتب. كنت أعود إليك، لا بالكلمات فقط، بل بالحنين، بالضعف، بكل تلك التفاصيل الصغيرة التي جعلت منك أكثر من مجرّد شخص عابر في حياتي. اليوم، وأنا أكتب هذه الرسالة، لا أعرف إن كنت أودّ أن تصل. لأول مرة، لا أكتب لتقرأ، بل أكتب لأفرغ ما في داخلي. ربما لأودّعك من حيث بدأت: من الكلمات. لأنني أدركت متأخرة، أن من لا يسمعك في حضورك، لن يسمعك مهما كتبت. فإن كنت قد قرأتها… أو لم تفعل، فلا يهم كثيرًا بعد الآن. لقد قلت كل ما بداخلي، وما عدت أملك شيئًا أقوله كتبت لك رسالتي، لكنها لم تكن كرسائلك ابدا ، لم تُبعث كما كانت رسائلك. رسالتي وصلت، طير النوارس 🐦🫂💚😌💌💥🖤💥🖤💥🖤💥🖤

About