@mikepay6: Squid Game Mukbang ASMR 🦑🥵honeycomb candy dalgona #asmr #mukbang #satisfy #challenge #satisfying #food #squidgame #honeycomb #dalgona

mikepay6
mikepay6
Open In TikTok:
Region: GB
Sunday 15 September 2024 14:37:47 GMT
135284
1424
51
35

Music

Download

Comments

isa61375
🥋🥊 :
like
2024-09-16 03:02:28
2
_skz_bin_
🌷~^•Aria•^~🌷 :
when I open the comments and turns out I'm the villan
2025-01-23 11:04:05
0
queencrownbutrerfly
BLACK_PİNK_EDİT :
ilk
2024-09-15 14:44:43
1
user1706810698156
user1706810698156 :
🥰
2025-02-21 12:44:19
1
happyhappycat2
happyhappycat🎉2 :
👍👍👍
2024-09-16 14:44:53
1
godhumanandsanget
Lee Rhayan :
😳😳😳
2024-09-16 10:33:47
1
god_anthon
putanginamo :
😂
2025-02-20 03:53:29
0
yee.yen0
yee yen :
☺️
2025-02-04 08:24:41
0
riveraarkhin
riveraarkhin :
😁
2025-02-03 07:03:19
0
ilenclamontemangu
Ilen :
😂
2025-01-31 11:44:01
0
bawaltayumagjowa
bawal :
😳
2025-01-26 03:15:26
0
shennaiah6
/._+MEGAN~•} :
😋
2025-01-25 05:36:47
0
thanzi40
Thanzin🎀 :
🤭
2025-01-23 00:31:46
0
leahpaltingca
leahpaltingca :
🥰
2025-01-17 00:34:45
0
leahpaltingca
leahpaltingca :
😂
2025-01-17 00:34:45
0
jinjindejesusiii
Jinjin De Jesus III :
🙏
2025-01-14 10:36:03
0
orankie12
orankie12 :
😁
2024-12-22 17:07:18
0
ayanda7836
Ayanda :
😁
2024-12-20 15:19:51
0
rafatoyol4
ATIQAH RAFA TOYOL♡ඞ☆ :
🥰
2024-12-17 05:05:46
0
user1585992518034
Mee Lay :
😳😳😳
2024-10-18 14:18:16
0
maythazin3122
MayThaZin :
🥰🥰🥰
2024-09-30 12:41:11
0
shangggwaa
kezoahhh. :
😳😳😳
2024-09-26 12:41:27
0
user827603313971
user827603313971 :
🥰🥰🥰
2024-09-23 16:22:11
0
hatdogwithketchup__
hakdog🌭 :
😳😳😳
2024-09-19 10:41:10
0
thuzar81713483878
thuzar81713483878 :
🥰🥰🥰
2024-09-19 10:15:52
0
To see more videos from user @mikepay6, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

حين يغادرون… لا أحد يرحل حقًا، ولا أحد يبقى تمامًا. ثمة أشياء لا تُقال لكنها تُفهم، وثمة نظرات تنطق حين تصمت الشفاه، وثمة رحيل يحدث قبل أن يخطو أحدهم خارج الدرب. يغيبون وكأننا لم نحملهم يومًا في صدورنا، وكأن حضورهم كان مجرد ظل ألقى نفسه على جدار حياتنا، ثم تلاشى مع أول ريح. أشدّ الأبواب وقعًا على القلب ليست تلك التي تُغلق بصخب، بل التي تُترك مواربة، موحيةً بأن أحدًا قد يعود. نعلق بين الاحتمالين، نصفُنا متمسكٌ ببقايا الدفء، ونصفُنا الآخر يُشيّد الجدران خشية أن تتسلل برودة الغياب إلى العظم. لكن الحقيقة أن لا أحد يعود كما كان، حتى نحن، حين نحاول العودة إلى أنفسنا القديمة، نجد أن ملامحنا شُوّهت بفعل من مرّوا ورحلوا. ليس كل من مضى كان يريد الرحيل، وليس كل من بقي كان يعني البقاء. بعض الأيادي تُفلت رغم أنها اشتدت يومًا على كفوفنا، وبعض القلوب تتغير رغم أنها أقسمت أنها لن تنبض إلا بنا. وليس أسوأ من أن نفقد أحدًا، إلا أن نرى بقاياه تتناثر فينا، في الأماكن التي اعتدنا أن نشاركه فيها، في العادات التي غرسها فينا، في الأغاني التي لم نكن نحبها لكنها باتت تذكرنا به. أب يرحل… لا شيء يشبه غياب الأب. لا يغادر كالغرباء، بل يترك خلفه أثرًا في كل زاوية، في كل نصيحة لم ننصت لها جيدًا، في كل نظرة حملت من الحب أكثر مما استطاعت الكلمات أن تحمله. نبحث عنه في ملامحنا، في طريقة جلوسنا، في صوتنا حين نرفع الهاتف لنناديه دون وعي. لكن الصدى يجيبنا، ولا شيء أقسى من أن تنادي أحدًا لا يسمعك. تستمر الحياة… هكذا يقولون. تشرق الشمس كما كانت تفعل دائمًا، تمتلئ الشوارع بالناس، تتحرك عقارب الساعة وكأن شيئًا لم يكن. لكننا نعرف الحقيقة. نعرف أن كل شيء قد تغيّر، وأن العالم لم يعد كما كان، حتى لو بدا ثابتًا في عيون الآخرين. يبقى الألم… ربما يتغير شكله، ربما يصبح أخف وطأة، لكنه لا يزول. الألم الذي يتركه التخلي ليس ألم الفقد وحده، بل ألم الأسئلة التي لا إجابة لها، ألم الذكريات التي لا يمكن استعادتها، وألم الحاجة إلى شخص لن يعود. ذلك تخلي… أن تترك وأنت لا تريد، أن تُترك وأنت لا تفهم، أن تصبح بلا خيار، مجرد شاهد على حكاية كان لك فيها دور البطولة، ثم انتهت دون أن يمنحوك حق معرفة السبب. مجرد وقت… قد نحتاج العمر كله لنتجاوز بعض الوجوه، وقد لا يكفينا الوقت كله لننسى بعض الأصوات. لكننا نعيش، نتنفس، نمضي، وإن كنا نحمل في قلوبنا صدى من رحلوا… لسنا نحن من نختار من يبقى ومن يرحل، ولسنا نحن من نحدد متى ينطفئ نور أحدهم في حياتنا. كل ما يمكننا فعله هو أن نحملهم في ذاكرتنا، بوجوههم التي حفظناها، بأصواتهم التي لا تزال تتردد في زوايا أرواحنا، وبكل التفاصيل الصغيرة التي لا يراها أحد سوانا. نظن أن النسيان هو الحل، لكنه وهمٌ نطارده عبثًا. نحن لا ننسى، نحن فقط نتعلم كيف نحمل الغياب دون أن ينكسر ظهرنا تحت ثقله. نكمل الطريق رغم الفراغات التي خلّفها الراحلون، ونبحث عن دفءٍ جديد بين برودة الذكريات. نظن أننا تجاوزنا، لكننا في الحقيقة تعلمنا أن نخفي ندوبنا جيدًا. أن نبتسم في وجه الأيام رغم ثقل الأسى في صدورنا. أن نقف بكامل قوتنا رغم هشاشتنا في الداخل. فالحياة لا تمهلنا كثيرًا، والعالم لا يتوقف ليواسي قلوبنا المنكسرة. في النهاية، لا أحد يعود كما كان، ولا نحن نبقى ذاتنا التي كناها قبل الغياب. كل وداع يأخذ جزءًا منا معه، وكل رحيل يُعيد تشكيلنا بطريقة ما. فإما أن نصبح أقوى، أو نظل نحمل في أعماقنا ندبة لا تلتئم.....  لا تلتئم .
حين يغادرون… لا أحد يرحل حقًا، ولا أحد يبقى تمامًا. ثمة أشياء لا تُقال لكنها تُفهم، وثمة نظرات تنطق حين تصمت الشفاه، وثمة رحيل يحدث قبل أن يخطو أحدهم خارج الدرب. يغيبون وكأننا لم نحملهم يومًا في صدورنا، وكأن حضورهم كان مجرد ظل ألقى نفسه على جدار حياتنا، ثم تلاشى مع أول ريح. أشدّ الأبواب وقعًا على القلب ليست تلك التي تُغلق بصخب، بل التي تُترك مواربة، موحيةً بأن أحدًا قد يعود. نعلق بين الاحتمالين، نصفُنا متمسكٌ ببقايا الدفء، ونصفُنا الآخر يُشيّد الجدران خشية أن تتسلل برودة الغياب إلى العظم. لكن الحقيقة أن لا أحد يعود كما كان، حتى نحن، حين نحاول العودة إلى أنفسنا القديمة، نجد أن ملامحنا شُوّهت بفعل من مرّوا ورحلوا. ليس كل من مضى كان يريد الرحيل، وليس كل من بقي كان يعني البقاء. بعض الأيادي تُفلت رغم أنها اشتدت يومًا على كفوفنا، وبعض القلوب تتغير رغم أنها أقسمت أنها لن تنبض إلا بنا. وليس أسوأ من أن نفقد أحدًا، إلا أن نرى بقاياه تتناثر فينا، في الأماكن التي اعتدنا أن نشاركه فيها، في العادات التي غرسها فينا، في الأغاني التي لم نكن نحبها لكنها باتت تذكرنا به. أب يرحل… لا شيء يشبه غياب الأب. لا يغادر كالغرباء، بل يترك خلفه أثرًا في كل زاوية، في كل نصيحة لم ننصت لها جيدًا، في كل نظرة حملت من الحب أكثر مما استطاعت الكلمات أن تحمله. نبحث عنه في ملامحنا، في طريقة جلوسنا، في صوتنا حين نرفع الهاتف لنناديه دون وعي. لكن الصدى يجيبنا، ولا شيء أقسى من أن تنادي أحدًا لا يسمعك. تستمر الحياة… هكذا يقولون. تشرق الشمس كما كانت تفعل دائمًا، تمتلئ الشوارع بالناس، تتحرك عقارب الساعة وكأن شيئًا لم يكن. لكننا نعرف الحقيقة. نعرف أن كل شيء قد تغيّر، وأن العالم لم يعد كما كان، حتى لو بدا ثابتًا في عيون الآخرين. يبقى الألم… ربما يتغير شكله، ربما يصبح أخف وطأة، لكنه لا يزول. الألم الذي يتركه التخلي ليس ألم الفقد وحده، بل ألم الأسئلة التي لا إجابة لها، ألم الذكريات التي لا يمكن استعادتها، وألم الحاجة إلى شخص لن يعود. ذلك تخلي… أن تترك وأنت لا تريد، أن تُترك وأنت لا تفهم، أن تصبح بلا خيار، مجرد شاهد على حكاية كان لك فيها دور البطولة، ثم انتهت دون أن يمنحوك حق معرفة السبب. مجرد وقت… قد نحتاج العمر كله لنتجاوز بعض الوجوه، وقد لا يكفينا الوقت كله لننسى بعض الأصوات. لكننا نعيش، نتنفس، نمضي، وإن كنا نحمل في قلوبنا صدى من رحلوا… لسنا نحن من نختار من يبقى ومن يرحل، ولسنا نحن من نحدد متى ينطفئ نور أحدهم في حياتنا. كل ما يمكننا فعله هو أن نحملهم في ذاكرتنا، بوجوههم التي حفظناها، بأصواتهم التي لا تزال تتردد في زوايا أرواحنا، وبكل التفاصيل الصغيرة التي لا يراها أحد سوانا. نظن أن النسيان هو الحل، لكنه وهمٌ نطارده عبثًا. نحن لا ننسى، نحن فقط نتعلم كيف نحمل الغياب دون أن ينكسر ظهرنا تحت ثقله. نكمل الطريق رغم الفراغات التي خلّفها الراحلون، ونبحث عن دفءٍ جديد بين برودة الذكريات. نظن أننا تجاوزنا، لكننا في الحقيقة تعلمنا أن نخفي ندوبنا جيدًا. أن نبتسم في وجه الأيام رغم ثقل الأسى في صدورنا. أن نقف بكامل قوتنا رغم هشاشتنا في الداخل. فالحياة لا تمهلنا كثيرًا، والعالم لا يتوقف ليواسي قلوبنا المنكسرة. في النهاية، لا أحد يعود كما كان، ولا نحن نبقى ذاتنا التي كناها قبل الغياب. كل وداع يأخذ جزءًا منا معه، وكل رحيل يُعيد تشكيلنا بطريقة ما. فإما أن نصبح أقوى، أو نظل نحمل في أعماقنا ندبة لا تلتئم..... لا تلتئم .

About