@raoufmusic3: انساه وانسى ذكراه . والقاه بحلامي 🥹❤‍🩹 #raouf_music_رؤوف_ميوزك

رؤوف ميوزك - Raouf Music
رؤوف ميوزك - Raouf Music
Open In TikTok:
Region: JP
Saturday 25 January 2025 19:26:41 GMT
1091
44
1
3

Music

Download

Comments

ofjfk6
اميره زوجي :
🥰🥰🥰
2025-01-25 19:42:56
0
To see more videos from user @raoufmusic3, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

معرفة قول لا عند الحاجة والرفض هي مهارة أساسية لكل من البالغين والأطفال.  إثبات نفسهم وشخصيتهم يبدأ عن طريق تعليميهم الاعتراف بحقوقهم والدفاع عنها وكذلك حقوق الآخرين. عندما نعلم أطفالنا إثبات أنفسهم، فإننا نمنحهم مهارات يمكنهم استخدامها في العديد من المواقف. يصبحون أكثر قدرة على التعبير عن احتياجاتهم، ومن الأسهل عليهم تكوين صداقات كما يصبحون أقل عرضة لأن يكونوا ضحايا للتحرش والإيذاء.  تعليم أطفالنا متى وكيف يقولون « لا » يمكن أن يسهل عليهم التعبير عن آرائهم كما يمكن أن يزيد أيضا من احتمال احترام الآخرين لآرائهم. عندما نتوقف، بناء على طلب أطفالنا، (على سبيل المثال، نتوقف عن دغدغتهم أو لعب ألعاب معينة)، أو عندما نتوقف عن محاولة إقناعهم بأن « لا تعني حقا نعم »، نعلمهم أن « لا تعني لا » وأن قول « لا » أو « توقف » يكفي. نعلمهم أيضا احترام « لا » الآخرين. على سبيل المثال، عندما يقول الأخ أو الأخت أو الصديق « لا »، ولكن طفلنا يستمر، فإن تعليمه أن « لا يعني لا » يساعده على استيعاب احترام خيارات الآخرين. عندم يبدأ الطفل بقول لا في عمر السنتين فإنه يعلم أنه بهذه الطريقة يقوم بإثبات نفسه وبالتالي جعل شخصه الصغير موجودا.  قول لا هو  تأكيد الذات و إثباتها بامتياز وبالتالي منع الآخرين من الازعاج. عدم قول لا، هو نكر للرغبات الشخصية والنفسية والصحية  والإرادة ومحي للشخصية مقابل آراء ورغبات الآخرين. لماذا يصعب علينا تعلم قول « لا »؟ يتميز كل إنسان بهذه الرغبة في إرضاء الآخرين، وأن يكون محبوبا، وليس أن يخيب أمل الآخر.  نحن مقتنعون بأن اللا يمكن أن تجعلنا نفقد تقدير أو فضل أو حب زوجنا أو رئيسنا أو طفلنا أو أمنا. لذلك لا تربط حبك لطفلك وتقديرك له ولشخصه بطاعته وقوله نعم لجميع رغباتك ورغبات الآخرين، علمه أن يستمع لاحتياجه أيضا ورغباته النفسية والجسدية عندما لا تتعارض مع القوانين المؤذية به وبالآخرين،  وأن رفضه لقبلة أو لقيام بمهمة معينة لن يقلل من مقدار حبك له. #تربية #تربية_إيجابية #امهات_تيك_توك #اطفال_التيك_توك #امومة
معرفة قول لا عند الحاجة والرفض هي مهارة أساسية لكل من البالغين والأطفال. إثبات نفسهم وشخصيتهم يبدأ عن طريق تعليميهم الاعتراف بحقوقهم والدفاع عنها وكذلك حقوق الآخرين. عندما نعلم أطفالنا إثبات أنفسهم، فإننا نمنحهم مهارات يمكنهم استخدامها في العديد من المواقف. يصبحون أكثر قدرة على التعبير عن احتياجاتهم، ومن الأسهل عليهم تكوين صداقات كما يصبحون أقل عرضة لأن يكونوا ضحايا للتحرش والإيذاء. تعليم أطفالنا متى وكيف يقولون « لا » يمكن أن يسهل عليهم التعبير عن آرائهم كما يمكن أن يزيد أيضا من احتمال احترام الآخرين لآرائهم. عندما نتوقف، بناء على طلب أطفالنا، (على سبيل المثال، نتوقف عن دغدغتهم أو لعب ألعاب معينة)، أو عندما نتوقف عن محاولة إقناعهم بأن « لا تعني حقا نعم »، نعلمهم أن « لا تعني لا » وأن قول « لا » أو « توقف » يكفي. نعلمهم أيضا احترام « لا » الآخرين. على سبيل المثال، عندما يقول الأخ أو الأخت أو الصديق « لا »، ولكن طفلنا يستمر، فإن تعليمه أن « لا يعني لا » يساعده على استيعاب احترام خيارات الآخرين. عندم يبدأ الطفل بقول لا في عمر السنتين فإنه يعلم أنه بهذه الطريقة يقوم بإثبات نفسه وبالتالي جعل شخصه الصغير موجودا. قول لا هو تأكيد الذات و إثباتها بامتياز وبالتالي منع الآخرين من الازعاج. عدم قول لا، هو نكر للرغبات الشخصية والنفسية والصحية والإرادة ومحي للشخصية مقابل آراء ورغبات الآخرين. لماذا يصعب علينا تعلم قول « لا »؟ يتميز كل إنسان بهذه الرغبة في إرضاء الآخرين، وأن يكون محبوبا، وليس أن يخيب أمل الآخر. نحن مقتنعون بأن اللا يمكن أن تجعلنا نفقد تقدير أو فضل أو حب زوجنا أو رئيسنا أو طفلنا أو أمنا. لذلك لا تربط حبك لطفلك وتقديرك له ولشخصه بطاعته وقوله نعم لجميع رغباتك ورغبات الآخرين، علمه أن يستمع لاحتياجه أيضا ورغباته النفسية والجسدية عندما لا تتعارض مع القوانين المؤذية به وبالآخرين، وأن رفضه لقبلة أو لقيام بمهمة معينة لن يقلل من مقدار حبك له. #تربية #تربية_إيجابية #امهات_تيك_توك #اطفال_التيك_توك #امومة
الطفل يولد كامل المشاعر لكنه قليل الخبرات في طريقه التعبير عنها مما يؤدي الى سلوكياته الغير مقبوله احيانا عند الاهل. وكتم مشاعر الطفل لا يجعلها تختفي فهي تخرج بطريقه غير صحيه وممكن تأثير كبتها يصل الى طوال العمر . أحد التحديات الأكثر شهرة التي يواجهها أباء وأمهات الأطفال الصغار هو التعامل مع نوبات الغضب.  عندما يواجه الآباء نوبة غضب، غالباً ما يجدون أنفسهم في حيرة من أمرهم بشأن كيفية التعامل مع الموقف. وقد يلجأ البعض إلى الاستسلام لمطالب الطفل لتهدئته، بينما قد يحاول البعض الآخر تجاهل نوبة الغضب تماماً.  ومع ذلك، فإن النهج الأكثر فعالية يكمن في الاعتراف بمشاعر الطفل مع وضع حدود واضحة. من خلال التعاطف مع عواطفهم وإعادة توجيه انتباههم إلى نشاط أكثر إيجابية، يمكن للوالدين مساعدة الأطفال الصغار على تعلم كيفية تنظيم عواطفهم والتعبير عن أنفسهم بطريقة أكثر صحة. دائما ضع نفسك مكان طفلك،هل تحب عندما تغضب أو تحزن أن يقلل أحدهم من مشاعرك فيغير الموضوع أو يقلل من أهميته أو يبدأ يعطيك النصائح والتوجيهات قبل أن تهدأ؟ يمكن للتعاطف أن يفعل المعجزات في إدارة الأطفال الغاضبين. إذا كان طفلك غاضبا، شجعه على التحدث عن ذلك، ولكن لا تقطعه. اعترف بمشاعرهم. سواء كانوا غاضبين أو محبطين أو منزعجين فقط من شيء ما ، فتعرف على الشعور. أظهر لطفلك أنك تهتم. غالبا ما يغضب الأطفال عندما يخذلون أو يشعرون بخيبة أمل أو يشعرون بالإهمال. قد يشعرون أن الغضب هو الطريقة الوحيدة التي يمكن سماعها أو أخذها على محمل الجد. يجب عدم رفض مشاعر الطفل أو إنكارها أو الطلب منه تغييرها، بل على العكس يفضل الاعتراف بها مع ضرورة تغيير السلوك أو ردة الفعل المتعلقة بها وجعلها أكثر مناسبة. مثال:  طفل حزين بسبب كسر لعبته فبدلا من ان نقول له عادي لا تبكي، أنت كبير، نتقبل مشاعره، ونتعاطف معه فنقول له انت حزين لأن لعبتك انكسرت، معك الحق، وبعد ان يهدأ نفكر معه بحل. أو طفل يخاف من الظلام ،فبدلا من القول له لا يوجد مايخيف، نتقبل مشاعره ،ونتعاطف معه ونقول له انا افهم انك تخاف من الظلام ،فأنا ايضا كنت اخاف منه وانا صغير وبعد ان يهدأ ،ابدأ اواجه معه المخاوف بالتدريج. #تربية #تربية_إيجابية #تربية_الابناء #امومة #مشاعر #اطفالنا
الطفل يولد كامل المشاعر لكنه قليل الخبرات في طريقه التعبير عنها مما يؤدي الى سلوكياته الغير مقبوله احيانا عند الاهل. وكتم مشاعر الطفل لا يجعلها تختفي فهي تخرج بطريقه غير صحيه وممكن تأثير كبتها يصل الى طوال العمر . أحد التحديات الأكثر شهرة التي يواجهها أباء وأمهات الأطفال الصغار هو التعامل مع نوبات الغضب. عندما يواجه الآباء نوبة غضب، غالباً ما يجدون أنفسهم في حيرة من أمرهم بشأن كيفية التعامل مع الموقف. وقد يلجأ البعض إلى الاستسلام لمطالب الطفل لتهدئته، بينما قد يحاول البعض الآخر تجاهل نوبة الغضب تماماً. ومع ذلك، فإن النهج الأكثر فعالية يكمن في الاعتراف بمشاعر الطفل مع وضع حدود واضحة. من خلال التعاطف مع عواطفهم وإعادة توجيه انتباههم إلى نشاط أكثر إيجابية، يمكن للوالدين مساعدة الأطفال الصغار على تعلم كيفية تنظيم عواطفهم والتعبير عن أنفسهم بطريقة أكثر صحة. دائما ضع نفسك مكان طفلك،هل تحب عندما تغضب أو تحزن أن يقلل أحدهم من مشاعرك فيغير الموضوع أو يقلل من أهميته أو يبدأ يعطيك النصائح والتوجيهات قبل أن تهدأ؟ يمكن للتعاطف أن يفعل المعجزات في إدارة الأطفال الغاضبين. إذا كان طفلك غاضبا، شجعه على التحدث عن ذلك، ولكن لا تقطعه. اعترف بمشاعرهم. سواء كانوا غاضبين أو محبطين أو منزعجين فقط من شيء ما ، فتعرف على الشعور. أظهر لطفلك أنك تهتم. غالبا ما يغضب الأطفال عندما يخذلون أو يشعرون بخيبة أمل أو يشعرون بالإهمال. قد يشعرون أن الغضب هو الطريقة الوحيدة التي يمكن سماعها أو أخذها على محمل الجد. يجب عدم رفض مشاعر الطفل أو إنكارها أو الطلب منه تغييرها، بل على العكس يفضل الاعتراف بها مع ضرورة تغيير السلوك أو ردة الفعل المتعلقة بها وجعلها أكثر مناسبة. مثال: طفل حزين بسبب كسر لعبته فبدلا من ان نقول له عادي لا تبكي، أنت كبير، نتقبل مشاعره، ونتعاطف معه فنقول له انت حزين لأن لعبتك انكسرت، معك الحق، وبعد ان يهدأ نفكر معه بحل. أو طفل يخاف من الظلام ،فبدلا من القول له لا يوجد مايخيف، نتقبل مشاعره ،ونتعاطف معه ونقول له انا افهم انك تخاف من الظلام ،فأنا ايضا كنت اخاف منه وانا صغير وبعد ان يهدأ ،ابدأ اواجه معه المخاوف بالتدريج. #تربية #تربية_إيجابية #تربية_الابناء #امومة #مشاعر #اطفالنا

About